قامت مجموعة أرهابية من الذين يسطرون على سوريا الان بقتل رجل مع زوجتة لأن المرأة ركبت خلف زوجها على دراجة ويظهر الفيديو المتداول لحظة إطلاق النار على رجل وامرأة. و تم قتل الرجل و المرأة في ظل الإدارة السورية الجديدة ذنبه أنه أركب زوجته الدراجة النارية وهذه ليست من عادات المسلمين حسب قول الإرهابي السني وتعتبر بدعة”، مع تساؤل: “هذا هو الدين السني العمري؟!
و في عملية يائسة لتركيا قام أعلامها بعد الحادث بنشر نفس الفديو و الادعاء أن الكورد قاموا بتلك الجريمة متناسين أن الكورد ليست لديهم أعتبارات أسلامية جهادية و لا يؤمنون بالدين السنى العمري الارهابي.
This one of fake videos made by turkish security agency before its occupation operation in Serî Kaniyê and Girê Sipî in 2019.
This video was among others to push public opinion against Kurdish.
يرجى الحذر و الانتباه الى مجموع الفيديوهات المفبركة في السوشيال ميديا، وهذا الفيديو واحد منها.
فهي ترجع الى 2019 اثناء تجيش و حشد الدولة التركية و إعلامها للهجوم على منطقتي Serî Kaniyê و Girê Sipî و هو مفبرك ضمن ال مرة الإعلامية التي كانت تشنها مراكز الحرب الاعلامية التركية من اجل اتهام الكورد بقتل المسلمين السنة و المتدينين و بان الكورد ملاحدة وكفار و زنادقة مرتين عن اﻻسلام و قليلي اﻻيمان كل ذلك من اعطاء الحجة الدينية اﻻسلامية (حجة الكفر والردة) .
حيث ان الردة في الإسلام تعني قتل المرتد و اغتصاب ارضه وعرضه وماله.
وهذا ثابت من ثوابت الدين الإسلامي المجرم والذي يقتل من يترك اﻻسلام ، واليوم يخجل الكثير من الشيوخ والدعاة المسلمين من ذكر هذا الشيئ وبل ينفون ذلك و يتوصلون منه من باب اﻻية القرآنية المكية:
(ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) سورة الكهف اﻻية 29
طبعا من دون اتمام نفس اﻻية التي تتحدث في الكلمات التالية عن مصير الكافر من عذاب عظيم.
و المسلمون يتناسون و يستغبون انفسهم و مريدهم و اتباعهم عن اﻻية التي تتحدث عن ان الدين هو اﻻسلام فقط ، وغير اﻻسلام فلن يقبل منه
(ومن يتبع غير اﻻسلام دينا فلن يقبل منه ) سورة عمران اﻻية 85
او اﻻية التي تقول (ان الدين عند الله اﻻسلام) قران 3:19
طبعا كل هذه اﻻيات وغيرها وكل اﻻحاديث و التفاسير المؤدية له اﻻيات هي تخدم أجندة المسلمين في قتل الكافر و الملحد و وخاصة المرتد من الإسلام.
واليوم الكثير من المسلمين باتوا يخجلون و يستحون و يتهربون ويتنصلون من تهمة حد الردة و يدعون بعدم وجدودها في القران كاية صريحة وواضحة حرفياً ، بل وصلت بهم المباحة في اﻻدعاء بانه غير موجودة في اﻻسلام بتاتاً و مطلقا، وهو تفسير خاص من عند اﻻموين و العباسية الذين سيسوا الدين في زمانهم.
وطبعا هؤﻻء الحمقى من المسلمين البغبغائيين و كالعادة الممللة و المكررة يتناسون (قد قصد) او ينسون (نتيجة قلية القراءة وعدم ادراكهم ما يقررون) بان أولى الحروب التي حدثت و بدات بعد محمد في التاريخ اﻻسلامي كانت هي حروب الردة !!!
حروب الردة ، كانت سلسلة من الحروب الطويلة التي قام بها اول خليفة للإسلام (ابو بكر ابن القحفة) طوال فترة حكمه كاملة و استمرت الى اوئل حكم الخليفة الثاني (عمر بن الخطاف).
فهل كانا كل من ابو بكر و عمر ايضا ممن اخطؤوا في حكمهما اثناء اعلان تلك الحروب على كلب من خرج من الإسلام (ارتد عن اﻻسلام) ، واتركبا جرائم حرب و سفح دماء الناس بدون اي حجة قرآنية وﻻ تفويض اسلامي بل قد ذهبا عكس القران و عكس الدين و عكس الله عندما قد اعلنا حروب الردة عن الناس التي تركت الإسلام بعد موت محمد ؟؟؟؟