في إسرائيل، هناك قلق بشأن العلاقة الشخصية بين الرئيس الأمريكي المنتخب والرئيس التركي. • “علاقة ترامب الشخصية مع أردوغان ليست مفهومة تمامًا بالنسبة لنا، لأن أردوغان لا يتحدث حتى الإنجليزية ولا يستطيعان التحدث وقال مصدر سياسي لأخبار 14: “بشكل مباشر – ترامب يقدر القادة الذين يعتبرهم أقوياء، عندما يكون ذلك في كثير من الأحيان قادة مستبدين، وربما هذا ما يفسر موقفه تجاه أردوغان”.
وفي إسرائيل، هناك قلق بشأن العلاقة الشخصية بين الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان. هناك تقارب بين الاثنين تجلى في ولاية ترامب السابقة، أيضاً في السياق السوري، بطريقة أضرت بمصالح إسرائيل.
وقال مصدر سياسي لأخبار 14: “علاقة ترامب الشخصية مع أردوغان ليست مفهومة تماما من قبلنا، حيث أن أردوغان لا يتحدث حتى الإنجليزية وهم غير قادرين على التحدث مباشرة – ولكن من الواضح أن العلاقة موجودة وهي مثيرة للقلق. ترامب يقدر وهو ما يفسر موقفه تجاه أردوغان.
“في كل مرة تحدث فيها أردوغان مع ترامب في ولايته السابقة، كان يحصل على شيء منه. في المرة الأولى كان هناك بيان حول الانسحاب الأمريكي من المناطق الكردية في سوريا، والذي توقف مؤقتًا؛ وفي المرة الثانية، كان ترامب قد أوفى بالفعل”. الوعد.”
ويكمن الخوف في إسرائيل في أن يقدم ترامب الدعم لطموحات أردوغان لتحويل سوريا الجديدة إلى محمية تركية، بطريقة قد تشمل أيضًا وجودًا عسكريًا واسع النطاق للجيش التركي، إلى جانب تعزيز القوات الجهادية بقيادة تنظيم القاعدة. الجولاني.
القرار الذي تم اتخاذه في إسرائيل هو عدم السماح لأي قوة عسكرية، سواء كانت تابعة للنظام الجديد في سوريا أو تابعة لأي جهة أجنبية، بالاقتراب من جنوب البلاد ومن الحدود في هضبة الجولان. وتم نقل رسائل في هذا السياق إلى كل من الجولاني وتركيا.
نقلا عن قناة 14 الاسرائلية
هذا ما نقوله . التطبيع مع اسرائيل .طوق خانق حول الدولة العبرية..
لذلك تجد القوى المعادية للشيعة العرب بالعراق والمنطقة عملت على زرع اسفين وعداء بين امريكا والشيعة.. فايران ارادات ارسال رسالة لامريكا بان القرار الشيعي بالعراق وسوريا ولبنان واليمن يمر من طهران وليس بغداد ودمشق وصنعاء وبيروت..
وكذلك اسرائيل تريد زرع اسفين بين العراق وامريكا.. من اجل تبرير افعالها. ومن يحقق لها ذلك الاسفين هم الاسلاميين الولائيين والصدريين.
اسرائيل ارادات التوسع في لبنان وسوريا.. وخير من يحقق ذلك لهم ليس من يريدون التطبيع والانفتاح على العالم المتقدم و خاصة امريكا.. بل من يعلنون العداء ضد اسرائيل وامريكا.. لترسل اسرائيل رسالة للعالم انظروا هؤلاء اشرار ويعادون امريكا والعالم الحر.
افهموا يا عالم..
التطبيع هو من يخنق اسرائيل .. واعداء اسرائيل هم اكثر من يخدمونها..