استهدف الطيران الحربي التركي مواقع تابعة لقوات سوريا الديمقراطية في سد تشرين ومدينة دير حافر جنوب شرقي مدينة منبج بريف حلب الشرقي بعدة ضربات جوية. و يأتي لجوء تركيا الى طائراته الحربية بعد فشل مرتزقته أحراز أي تقدم في الجبهات و حصول خلافات بينهم نتيجة رغبة الكثيرين منهم العودة الى مدنهم و رفض القتال مع قواة سوريا الديمقرطية. كما تأتي في وقت أكدت فيها فرنسا و ألمانيا مشاركة الكورد في العملية السياسية و أن يكون لقواة سوريا الديمقرطية دورا في سوريا الجديدة. هذه التصريحات أغضبت تركيا و بدأت بأستخدام الطائرات الحربية الذي هو تغيير كبير في الاسلحة المستخدمة في الحرب ضد الكورد.
وفي سياق ذلك، استهدفت المدفعية التركية بلدة أبو راسين وريف تل تمر شمال غربي الحسكة، دون أن تسفر الغارات والقصف المدفعي عن خسائر بشرية.
واليوم استهدفت مسيّرة تابعة للقوات التركية موقعاً عسكرياً لقوات سوريا الديمقراطية في قرية بوجاق جنوب بلدة صرين بريف عين العرب (كوباني).
وأصيب عنصران من قوى الأمن الداخلي “الأسايش” من حراس بلدية بلدة حرية إثر استهداف مسيّرة تركية نوع “درون” اليوم، لمبنى البلدية في ريف الطبقة غرب مدينة الرقة.
بعد تصريحات فرنسا و ألمانيا المؤيدة للكورد، تركيا تلجئ الى أستخدام الطيران الحربي التركي ضد قواة سوريا الديمقرطية
يعني انهما زادا في الطين بلة , هل بإمكانهما أن يفعلا شيئاً < الأفشل منهما هو روسيا فقط إنهما ذيول أمريكا التي هي ذيل لأردوكان