أفادت صحيفة (يسرائيل هيوم) أن وزير الخارجية الإسرائيلية (جدعون ساعر) أجرى محادثة هاتفية مع الرئيسة المشاركة لمكتب العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية لإقليم غرب كوردستان، إلهام أحمد. حسب الصحيفة المذكورة، تمت مناقشة التطورات الجارية في المنطقة. كما أنه تمّ الحديث عن مخاوف كورد ڕۆژئاڤا خلال المحادثة وأبلغت السيدة إلهام أحمد الوزير الإسرائيلي عن الهجمات التي يتعرض لها الكورد في الإقليم من قِبل تركيا ومرتزقتها.
اها.. مكتب الجولاني يتصل بقنوات اسرائيلية.. ؟ عفوا.. مكتب بكوردستان رسمي يتصل بمسؤول اسرائيلي.. اها..
سؤال: لماذا لم تتصل الهام احمد بمكتب رئيس الوزراء العراقي ببغداد.. لينسقون الجهود بين الجيش العراقي والبشمركة.. لطرد القوات التركية من شمال العراق (شمال اقليم كوردستان العراق).. مو احسن؟
شعجب المقاتلين الاكراد كاانوا قبل 2003 يقاتلون الجيش ا لعراقي بضراوة.. وكذلك بعد 2003 بازمة كركوك بعهد العبادي.. ايضا وجهوا الجيش العراقي.. (فعجب لا نسمع لهم صوت امام اجتياح الجيش الكوردي لاراضي كوردية عراقية بشمال اقليم كوردستان العراق)؟ ويطلبون الاستغاثة من اسرائيل؟
السيد حسين
لماذا تخلط الحابل بالنابل. الخبر يقول أن الوزير الاسرئيلي هو الذي أتصل بالمسؤولة الكوردية و ليس العكس و المسؤولة هي من غربي كوردستان و ليس من أقليم كوردستان كي تطلب من الاسرائيلي طرد تركيا من العراق.
طرد تركيا من العراق هي مسؤولية عراقية و عندما نقول عراقية نعني أقليم كوردستان أيضا.
أما عن العراق فالمسؤولة الكوردية تعلم أن العراق لا يستطيع القيام بذلك و سوف لن يفعلها العراق. أذا كان رئيس الوزراء العراقي نفسة لم يقل لرئيس الوزراء التركي عندما ألتقى به مباشرة و لماذا لا يذهب السوداني و البارزاني معا الى أنقرة و يبلغوة بالامر العراقي. العراق دولة مستقلة و غربي كوردستان الان مشغول بحربة مع تركيا و مرتزقتها و هزيمة تركيا في سوريا ستنفع
العراق أيضا. و بعكسة أنتصار تركيا في سوريا يعني أن تركيا ستدفع بالمزيد من قواتها الى العراق و أقليم كوردستان و ستأتي لضم ولاية الموصل الى تركيا بنفس طريقة ضمها لسوريا الان الى تركيا من الحدود و الى دمشق و الاراضي الوحيدة التي هي خارج السلطة التركية هي جنوب سوريا مناطق الدروز و شرقي الفرات.