جانب من تصريحات عائشة الدبس، رئيسة مكتب “شؤون المرأة” بحكومة تصريف الأعمال، لقناة TRT عربي:
“يعني أنا بالنهاية لن أفتح المجال لمن يختلف معي بالفكر”.
“لماذا أتبنى نموذج علماني أو مدني.. سنصنع نموذجا يناسب واقعنا والمجتمع السوري، وهذه رؤية القيادة”.
“أنا سأكون خير معين للنساء السوريات”.
“القرار 2254 هو أكبر خذلان لسوريا”
“سنصنع نموذج خاص بنا، ولن نتنبنى أي نموذج”.
“مكتب شؤون المرأة مهمته تحشيد النسوة، والنساء السوريات غير ممكنات، ولكن يملكن المؤهلات”
“فيما يخص مشاركة المرأة في السلطة القضائية الدستور من يحدد، ومرتكزنا الشريعة الإسلامية”.
“أوجه نداء لجميع المنظمات الدولية بمد يد العون بهذا الملف، ومكتب شؤون المرأة هو الواجهة التي تمثل استقطاب المنظمات الدولية”.
“نحن عانينا في الفترة الماضية من بعض المنظمات التي كان لها أجندات على أطفالنا، نسائنا، بناتنا، ممن كانوا يمارسون كثير من البرامج والأنشطة والفعاليات التي أتت بثمار كارثية، مثلاً نحن في عام 2018 ارتفع معدل الطلاق بشكل رهيب بالمناطق التي فيها بعض المنظمات التي لا تراعي كيفية تمكين المرأة وكيفية إفهامها حقوقها وواجباتها ومسؤولياتها”
“رسالتي للمرأة بكل طوائفها.. من فضلك تواصلي معنا.. وأدعوها أن لا تتجاوز أولويات فطرتها التي فطرها الله عليها، وهي دورها التربوي في أسرتها، المرأة معنية بالعناية بنفسها أولاً.. معنية أيضاً بالانتباه لعقيدتها.. معنية بأسرتها.. معنية بزوجها.. معنية بأن تنتبه لسلم أولوياتها، طبعاً هذا الشيء أيضاً ممكن أن نتناقش به على طاولات الحوار في المنتديات واللقاءات والمؤتمرات وهذا سيكون عندما تتتضح الرؤية وفي القريب العاجل”.
https://www.facebook.com/alessandro.manzoni.79677/videos/479802314743217?idorvanity=1969129190079850