يسلط مصطفى بكري الضوء على أهمية مواجهة التاريخ الأسود لأمثال الجولاني، ويكشف عن الضغوطات التي تواجهها الداخلية في ضبط المواد المخدرة والأسلحة. نستعرض أيضًا استغاثات أهالي شبين القناطر ودور وزارة التضامن الاجتماعي في إنقاذ الأسر المحتاجة. لا تفوتوا حديث مصطفى بكري عن الوطنية وتأثير الإعلام، بالإضافة إلى استعراض التغيرات في الوضع الإنساني في غزة وكيف استقبل أهلها ليلة رأس السنة. كما نتناول إنجازات الرئيس السيسي ونسلط الضوء على أهمية القيادة في بناء مصر. انضموا إلينا لمتابعة هذه القضايا المهمة والاطلاع على الحقائق والأسرار التي تشكل واقعنا اليوم.
مصطفى بكري المصري.. الذي كان مدافعا عن الطاغية صدام..
مصر تخاف من الجبهة الداخلية بمصر.. من وصول الجولاني الاسلامي للسلطة بسوريا.. فمصر هي نفسها منبع التطرف الاسلامي كالاخوان المسلمين لمحمد قطب وحسن البنا المصريان.. وكذلك التكفير والهجرة المصرية… ومن شكل القاعدة كتنظيم هي ادولوجية مصرية للظواهري المصري واموال اليمني الاصل (اسامة بن لادن).. واخطر قادة القاعدة وداعش هم من المصريين..
الاخوان المسلمين لديهم وجود خطير وكبير داخل مصر.. وهؤلاء فاقدين لاي قيم وطنية ومنزوعي الارتباط بالداخل المصري و اديولوجيتهم عابرة للحدود..
مصر فقدت اي اديولوجيات عابرة للحدود.. كما في زمن المقبور جمال عبد الناصر المصري الذي تبنى اديولوجية ناصرية قومية .. لتمدد مصر خارجها..
مصر اليوم مثل بلاع الموس.. لا تستطيع ان تتبنى (الاديولوجية الاسلامية).. لانها تعني ان مصر تكون تابعا لتركيا..
القوميين العرب والاسلاميين قتلوا الروح الوطنية لدى شرائح كبيرة بالمجتمعات التي تحكموا بدولهم..
تخيلوا (محمد مرسي) الاخواني .. كان لديه تخابر مع حماس في فلسطين.. وهنا الطامة الكبرى..
خبث المصريين (يتبنون الوطنية داخل مصر للمصريين).. و(يدعمون اللاوطنية من الانظمة الفاسدة الاسلامية كما في العراق.. او الانظمة التي تتبنى اديولوجيات قومية عربية تقتل الروح الوطنية بدول اخرى بالمنطقة)..