(نريد دولة وطنية..وليس دولة محمد او ال البيت او الصحابة)..(دولة الصحابة داعش)..و(دولة شيعة ال البيت فساد ومليشيات)..والبديل.. سجاد تقي كاظم

ماذا يريد اغلبية العراقيين وشيعتهم خاصة.. بعد عشرات السنين من تجاربهم منذ 1963.. ومنها 22 سنة .. من سقوط الطاغية صدام.. واستلام الاسلاميين الشيعة والقوميين الكورد.. للسلطة.. وتخللهما قيام دولة الخلافة الاسلامية (داعش) على نهج الصحابة.. لنصل لمقاطعة كبرى للانتخابات 2018 و2022 وانتفاضة شعبية بوسط وجنوب بتشرين 2019.. عليه ماذا يريد العراقيين لدولتهم  العراق ولمن يحكمهم..

نريد دولة وطنية وليس دولة محمد لو عمر لو علي لو ال البيت لو الصحابة..

 دولة الصحابة داعش طبقتها..النتيجة ارهاب..دولة ال البيت نشاهدها بالعراق فساد ومخدرات وعمالة لايران وتفخيذ الرضية ونكاح القاصرات..فلماذا تصادرون حقنا باوطاننا.  ..باسم الدين والقومية..وباسم محمد وعلي وعمر وصحابة وال البيت .لماذا تشرعنون لتدخل الغرباء بشؤون العراق..باسم الاسلام والقومية..

فوطن محمد وعمر وعلي وابو بكر والحسين وعثمان..الحجاز…ووطن العراقيين العراق..

بتاريخ ممتد ل ٧ الالاف سنة..اي قبل محمد والاسلام بالاف السنين..دولة ال البيت لم تؤسس فكيف نؤسسها اليوم ومن يقول ال البيت معصومين..وانتهت دول الامام علي بأربع سنوات ونيف..فكيف يطرح من يريد دولة ال البيت..بعدم وجود المعصوم..وكلا الدولتين تتناقض مع حقوق الإنسان والقوانين الدولية..وتساهما بتفكيك نسيج المجتمعات المتعدد الطوائف والقوميات..

فنريد دولة عراقية بهوية وطنية جامعة..وليس دولة قومية او مذهبية..او حزبية…

ضغوط امريكا..لمصلحة العراق.منها.. ايقاف  تهريب الدولار من العراق لايران..وإيقاف تهريب النفط الايراني بعنوان عراقي…وحصر السلاح بيد الدولة بحل جميع المليشات الحشد والمقاومة ..كما اسقاط الاسد فتوقف تهريب المخدرات..الكابتاغون للعراق.. وايقاف استنزاف شباب العراق المرسلين عبر المليشيات للمستنقع السوري منذ 2011..

(فالشيعة ادخلوا الارهاب للعراق..بعد 2003..باعتراف المالكي والعبيدي) و(السنة احتضنوه)..(ولولا ايران لما كان ارهاب بالعراق)..

  فلا يخفى على احد ان الاسلاميين الشيعة من ادخلوا الارهاب للعراق بعد 2003.. باعتراف المالكي الذي اتهم سوريا الاسد العلوي الشيعي حليف ايران الشيعية الاسلامية الذين ادخلوا الارهاب وكانوا سبب في الايام الدامية ببغداد..وما اعترف به وزير الدفاع العراقي السابق عبد القادر العبيدي بقيام ايران وسوريا بفتح خمس معسرات للقاعدة مخصصة للعمل بالعراق (ثلاث في ايران واثنين في سوريا).. باشراف الحرس الثوري الايراني والمخابرات السورية.. وجندوا الارهابيين من كل دول العالم وارسلوهم لمعسكرات سوريا.. ثم يرسلون للعراق ليستلمهم (الولائيين) جماعة  ابو مهدي المهندس وسليماني.. ليرسلون للتدريب بافغانستان تحت اشراف طالبان.. ثم يعادون لمعسكراتهم بسوريا وايران.. ليرسلون لتنفيذ عملياتهم الارهابية بالعراق..

فتشريع الخيانة للعراق..ببدعة مرجعيته العقائدية خارج الحدود سياسيا وعسكريا…

لنقع لانحطاط اخلاقي…بوقت التشيع كل شيء يتناقض مع الاخلاق…ليس من التشيع بشيء.. البعث خان العراق ببدعة العقيدة القومية ..العابرة للحدود..ومرجعيته اجنبي مشيل عفلق السوري..الولائيين خانوا العراق ببدعة العقيدة الولائية…العابرة للحدود….ومرجعيتهم اجنبية خامنئي ايران.. ليتاكد من نكرره دائما.. (الوطنية تجعل الوطن مكسب للشعب..اما الاسلامية والقومية والشيوعية..تجعل الوطن غنيمة لمن يتواجدون لخارج الحدود…)..

…..

واخير يتأكد للعراقيين بمختلف شرائحهم..  ضرورة تبني (قضية هلاك الفاسدين .. بـ 40 نقطة).. ….   كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم   .. علما ان هذا ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع العراقي، ويجعل العراقيين يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. بهدف واحد.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب الجماعات المسلحة.. وعدائية واطماع المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن الهيمنة الايرانية وذيولها الاجرامية بارض الرافدين.. وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. ويضمن بنفس الوقت عدم عودة العراق لما قبل 2003 وماسيه..|. والموضوع بعنوان (مشروع هلاك الفاسدين..لانقاذ العراق).. بـ (40 نقطة)..يجب ان (تحفظ من قبل كل عراقي عن ظهر قلب).. كمطالب (حياة او موت)..(كرامة او ذلة..) وعلى الرابط التالي:


https://sotkurdistan.net/2024/08/29/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A8%D9%80-40/

…………..

……………………

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *