أهم النقاط في حديث الرئيس المشترك لمنظومة المجتمع الكردستاني السيد جميل بايك:
” الذي سيتم دفنه ليس حزب العمال الكردستاني بل حزب أردوغان حزب العدالة والتنمية”
“أردوغان يعيد إحياء عصر الدولة العثمانية وليس لديه خطة لحل القضية الكردية في تركيا.”
إن عملية السلام الحالية التي يقودها أردوغان في تركيا هي عملية وهمية. “
بعض أهم النقاط الاي ذكرها السيد بايك.
أردوغان وحزب العدالة والتنمية ليس لديهما خطة لحل القضية الكردية في تركيا، هدف أردوغان هو الاستيلاء على سوريا وتدمير الإدارة الكردية في شمال شرق سوريا.
ما يفعله أردوغان الآن هو إحياء عصر الدولة العثمانية
لم تصلنا من زعيمنا المعتقل أو من الدولة التركية أية معلومات أو رسائل مباشرة أو غير مباشرة حول محادثات السلام مع حركتنا، كل ما سمعناه كان عبر وسائل الإعلام.
لا يمكن لتركيا أن تقاتل الأكراد وتزعم في الوقت نفسه أنها تسعى إلى السلام. وإذا كان السلام هو الهدف، فلابد أن تتوافق الأفعال مع الخطاب.
إنهم يخلقون الوهم بأن أمامنا وأمام إمرالي طريق وحيد، مما يضطرنا إلى اتباعهم. هذا غير صحيح، فإن حزب العمال الكردستاني لديه خيارات أخرى كثيرة. فلدى الأكراد وحزب العمال الكردستاني مسارات متعددة مفتوحة أمامهم، ويجب ألا يقعوا في الوهم، وهناك اتصالات كثيرة معنا.
يجب أن يدرك أردوغان أن طرق حزب العمال الكردستاني ليست مغلقة على عكس ما يزعمون، بل على العكس من ذلك، لديهم العديد من الطرق البديلة والمفتوحة المتاحة، ولذلك من المرجح أن تفشل جهودهم.
إن هدف أردوغان ليس حل القضية الكردية في تركيا، بل يركز على السيطرة الكاملة على سوريا وتدمير الإدارة الذاتية هناك.
لقد تفاقم الوضع مع استمرارهم في مهاجمتنا ومهاجمة الأكراد في سوريا، مما أدى إلى تفاقم التوترات.
لا يمكن إجراء محادثات سلام بينما زعيمنا معزول. ليس من الأخلاقي ولا السياسي أن نتوقع منه حل هذه القضايا في ظل هذه الظروف. إذا كانت تركيا جادة بشأن السلام، فيجب عليها تغيير شروطه حتى يتمكن من أداء دوره بحرية. لا يمكن إجراء محادثات سلام بينما لا يزال السيد أوجلان في السجن وغير حر في التحدث واتخاذ القرارات.
الذين يقاتلون الأكراد في سوريا ليسوا سوريين حقيقيين، وأغلبهم مقاتلون أجانب يتقاضون رواتب من تركيا.
إن هدف أردوغان ليس حل المشاكل بل تعميقها، وأفعاله لا تساهم إلا في تعميق الانقسام والصراع.
مصير المنطقة سيتقرر في كردستان حيث تتركز الحرب الآن، وأينما ذهب الأكراد فإنهم سينجحون.
أردوغان أصبح محاصرا بشكل متزايد في سوريا. حتى أن تركيا لم تتم دعوتها إلى الاجتماع الأخير في إيطاليا الذي ركز على سوريا. إن دوره يتضاءل.
مهندسو اتفاقية سايكس بيكو هم الآن من يصممون اتفاقيات “أبراهام”، وقد تم استبعاد تركيا، إلى جانب أردوغان، من هذه الخطط.
يجب على تركيا أن تعيد النظر في نهجها. فالأبواب التي كانت مغلقة في وجه حزب العمال الكردستاني والأكراد أصبحت الآن مفتوحة. والآن هناك العديد من المجموعات التي تحرص على إقامة علاقات مع حزب العمال الكردستاني، والحزب أصبح أقوى من أي وقت مضى.
في عام 1991 بدأ زعيمنا محادثات السلام مع تورغوت أوزال، ولكن تم اغتياله قبل تحقيق أي تقدم.
تلخيص وتنقيح أحمد عكاش
يا سيد جميل بايك الشعب كوردستان ليس بحاجة ان تشرح أهداف أردوغان. و لكن أشرح لشعب كوردستان ماذا تفعلون في جبال قنديل و هل انتم تناضلون من أجل تحرير كوردستان و هل انتم منذا ثلاثين سنه ضربتم طلقه على جيش المحتلين الترك و هل انتم تحاربون المحتلين الترك. هل القضية كورد و كوردستان مربوط بة عبدالله اوجلان. و كان من أحسن إلا تتكلم هذا الكلام.
طبعاً ليس هناك حل , الحل هو إلقاء السلاح دون قيد أو شرط ولا محادثات مع أحد , هذا كلام لم يقولوه اليوم إنما منذ ما قبل الميلاد, الكورد تنازلوا عن الكوردايةتي منذ زمن عندالحميد الثاني وليس اليوم في برلمان تركيا 1912 فاز (142 تركي , 60 عربي , 20 أرناؤوط/ ألباني, 6 مسيحي , 5, يهودي , وأين الكورد؟ ثورة الكورد لم تقم إلا بعد أن طرد كمال الخليفة , قولوا الحقيقة دون لف أو دوران .