هكذا أحيات الجماهير ذكرى يوم تحرير كوباني من على سد تشرين حيث الصمود بوجه المرتزقة و رئيسهم

هذه ليست لوحة رسمها مبدع و هي ليست العاب نارية بمناسبة أعياد راس السنة أو أعياد الميلاد. انها الجماهير  على سد تشرين حيث الحرب و القنابل و الصواريخ التي تستخدمها مرتزقة أكثر دولة تكرة الكورد و تكرة حتى الفراشات الكوردية.

هذا الشعب رغم القصف و الاستشهاد  أحيا ذكرى تحرير كوباني على سد المقاومة .. سد تشرين التي صمدت و تصمد لأكثر من 40 يوما بوجة ماكنه الحرب التركية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *