نشرت وسائل أعلام سورية أن العثور على جثة الدكتورة رشا ناصر العلي وهي مقطوعة أصابع اليد، وذلك بعد أسبوع من اختطافها. هذه الاخبار نفتها حكومة الجولاني و لكنها أعترفت في الوقت نفسة بأنه تم اختطاف الدكتورة الجامعية رشا ناصر العلي قبل 5 أيام في مدينة حمص و البحث جار عنها. هذه الدكتورة كاتبة وأستاذة في كلية الآداب في جامعة حمص وعضو في اتحاد الكتاب العرب. و تعرضت الى القتل أو الاختطاف أثناء توجهها من منزلها في “مساكن الادخار” إلى الجامعة وسط مدينة حمص. يذكر أن الاسلاميين المتطرفين و بأسم الحفاظ على الامن قاموا الى الان بقتل المئات من المواطنين.
هذه الاحداث والتجاوزات تحدث كثيراً وان حكومة الشرح لاتتخذ الاجراءات المطلوبة لوضع حد لها وهذا بحد ذاته مؤشر بان هذه الحكومة الحالية ذاهبة الى التطرف وهذا يخلق بلبلة في الشارع السوري المعتدل الذي لايعرف التطرف ولا يقبل به لذلك على حكومة الشرع سحب الاشخاص المتطرفبن ذات التوجه الاسلامي الارهابي من الشارع ووضع حدلهم والا سوف تنفلت الامور من تحت السيطرة وسيدخل البلد في دوامة الفوضى التى لايحمد عقباها.