تصريحات عضو هيئة الرئاسة لحزب الاتحاد الديمقراطي صالح مسلم لـRT:
- الاتفاقية مع حكومة دمشق تمنح الفرصة لإعادة بناء سوريا من جديد وتلافي جميع أخطاء الماضي.
- نعتقد أن الاتفاق بداية لسوريا الجديدة ولم يكن مفاجئا وإنما نتيجة دراسة طويلة.
- ستكون هناك لجان متخصصة مختلفة تعمل على بنود الاتفاق.
- قوات قسد ستكون جزء من قوات الدفاع السورية وربما هي ستكون النواة لأنها جاءت من جميع المكونات السورية.
- سيكون هناك قوانين بحيث لن تكون سوريا مركزية متصلبة وسيكون هناك توزيع للأدوار بين المركز والأطراف.
- نريد أن يكون المواطن السوري في أي مكان شريك في القرار الذي يتخذه المركز.
- ليست لدينا علاقة عضوية مع حزب العمال الكردستاني ونحن فقط نستفيد من أفكار أوجلان في تنظيم صفوفنا.
- تركيا تعترض منذ البداية على أي حق ديمقراطي يكتسبه الأكراد وتتهمه فقط بالإرهاب.
- الأحداث في الساحل ربما سرعت في توقيع الاتفاق لأن أحد البنود هو وقف إطلاق النار على كل الأراضي السورية.
- ليس مستبعدا أن نرسل قوات إلى الساحل السوري لأن قوات سوريا الديمقراطية تحظى بالاحترام من كل الأطراف وخاصة في الساحل.
- نتمنى أن تكف تركيا عن التدخل في الشؤون السورية وأن تترك القرار للسوريين.
- تركيا تذرعت بقوات سوريا الديمقراطية لاحتلال أجزاء من سوريا لكن هذه الذريعة لم تعد موجودة الآن.
- إزالة الاحتلال التركي هو واجب على الحكومة السورية حاليا.
- طالبنا بإجراء تحقيق شفاف فيما جرى في الساحل.
- أصحاب الأفكار المتطرفة والعناصر الأجنبية يجب ألا يشاركوا في مصير سوريا.
- الوجود الأمريكي في سوريا كان ضمن الإتلاف الدولي لمحاربة الإرهاب ولم يكن بدعوة منا.
- لولا التحالف الدولي لم يكن السوريين قادرين على الإرهاب الذي جاء إلى سوريا.
- داعش بدأ يظهر مرة أخرى ويقوم بعمليات في مناطق الإدارة الذاتية والكفاح ضد الإرهاب لا زال مستمرا.
- الجانب الكردي يشعر بأنه يشارك في بناء سوريا وسيعيش بشخصيته الحقيقة لأول مرة.
- الواقع السوري يختلف عن الواقع العراقي لذلك لا نرى أن يكون هناك النموذج الكردي في العراق.
- جميع المهجرين يجب أن يعودوا إلى منازلهم وهذه أصبحت مسؤولية الحكومة السورية.
- إذا كان الجيش الوطني يريد الانضمام إلى الدولة السورية يجب أن يتخلوا عن تلقي التعليمات من الخارج.
- إذا واصل الجيش الوطني الاعتداء على المناطق الكردية سيعتبرون خارجون عن القانون ومسؤولية مواجهتهم تقع على عاتق الدولة السورية.
- نحن لا نعادي الشعب اليهودي ولهذا إسرائيل تشعر براحة لهذا الأمر.
- نحن نتوافق مع إسرائيل ما دامت تقوم بإجراءات صحيحة لكننا لا نؤيد إجراءاتها ضد الشعب الفلسطيني.
- لم يكن هناك أي طرف كردي يدعو للانفصال أو لتقسيم سوريا.
المصدر: RT
Çiiiir ji wê xaleka mafê fîlîstînan ra, gava ew pêy-le mafê min Kurdan dikin, û ew dagirkirina Çayî Ķurmênc pîroz kirin ji Tirkiyê ra .. !!!!
Ew vê-namûsî Îsmaîl Heniye û Xalêd Meşhel.