في اول اختبار للجولاني احمد الشرع وفريقه، في “نوروز الكرد”، ظهرت نتائج “الفقه الاسلامي” على الارض، باعتباره مصدرا اساسيا للتشريعات والقوانين في “سوريا الجديدة”.
“نوروز”، بحسب الكثير من مصادر “الفقه الاسلامي السني” المعتمد في “الاعلان الدستوري الجديد”، هو “عيد النار”، أو “عيد المجوس”، أو “عيد الكفار”، أما حكمه، فلا يجوز للمسلم الاحتفال به أو المشاركة في ذلك. وصدر في ذلك فتاوى كثيرة، تتخذ من “حديث صحيح” للالباني مسندا لتحريم الاحتفال بالنوروز وتكفيره.
الجولاني احمد الشرع وفريقه، تجنبوا تهنئة الكرد بعيدهم نوروز، الذي يعتبر العيد القومي الأكثر تعبيرا عن هويتهم القومية، لأنه “عيد حرام” شرعا، وطبقا ل”الفقه الاسلامي السني” المعتمد كمصدر اساس للدستور.
صفحة الناشط هوشنك بروكا
الجولانى صنيعة الثعلب الماكر والطاغيه المتلون المراوغ اوردوغان وكلاها لا يؤمنان بالحرية والديمقراطية والتعايش والسلام وحقوق الغير وهما وجهان لعملة واحدة والسيد مظلوم عبدى بالنتيجه وفى نهاية المطاف سوف لن يجنى من اتفاقه الهش مع الجولانى غير الخيبه والخذلان وكان المفروض والاجدى به ان يوحد الجبهه الداخليه الكورديه فى سوريا ويتعاون مع بقية مكونات سوريا كالدروز والعلويين والمسيحيين والعلمانين وبقية الشرائح والتنظيمات المدنيه المستقلة وتأليف جبهه معارضه واسعه لمواجهة المخططات الخبيثه التى تحاك فى الدهاليز المظلمه ضد الشرفاء والوطنيين الحقيقيين والاحرار وكل من هو سامى ونبيل فى سوريا