أُصيب شخصان، أحدهما امرأة بحالة خطيرة، في هجوم نفذه شخص سوري الجنسية خلال مسيرة احتفالية بعيد أكيتو في مدينة دهوك بإقليم كردستان العراق، يوم الثلاثاء.
ووفقًا لنينوس عوديشو، القيادي في “الحركة الديمقراطية الآشورية”، فإن المهاجم الذي يعمل في الإقليم منذ فترة، هاجم المشاركين بفأس مرددًا عبارة “الله أكبر”.
وأكدت مصادر طبية أن المرأة، البالغة من العمر 65 عامًا، تعاني من نزيف دماغي بعد تعرضها لضربة على الرأس، فيما تم إلقاء القبض على المهاجم، ويجري التحقيق معه لمعرفة دوافعه. و بهذا يكون الاسلاميون السوريون بدأوا بعملياتهم الارهابية خارج سوريا و في المدن التي أوتهم طوال السنوات الماضية
ادخال العمالة واللاجئين من دولة موبؤة بالارهاب والتطرف والتكفير والطائفية…للعراق…كارثة وكريمة.. وخاصة من مصر وسوريا وايران ولبنان وباكستان وافغانستان…هذه الدول المفروض يحضر دخولهم للعراق اصلا لما لا يقل عن ٢٥ سنة مقبلة..لحماية تركيبة العراق الديمغرافية والامنية..
** من ألأخر { على حكومة الإقليم إعدامه فورا (حار بحار) فق المادة 4 إرهاب ليكون عبرة لغيره قبل إستفحال شرورهم في ألإقليم والعراق ، فخير من سيتغل هؤلاء المارقين ألان هى الجارة إيران التي ربتهم فلما إشتد ساعدهم إنقلبو عليها (واليعمل بيدو ألله يزيدو) كما يقول المثل الموصلي خاصة والنظام الإيراني ألأن يعيش أحلك أيامه بعد تكسير أنيابه وغدا عظامه ، سلام ؟