** هَل سيكون صيف الجولاني … ساخناً جداً ولماذا **  –  سرسبيندار السندي

 
* المقدّمة
يقول لمناضل عبد القادر الجزائري
{مأساة شعوبنا أنها لم تبلغ بعد سن الرشد ولهذا يجري التعامل معها على أنها قاصرة}؟
 
* المَدْخَل والمَوضُوع 
ليس دفاعاً عن الجولاني وحكومته ألإرهابية والتكفيرية بقدر دفاعي عن الحقيقة المرعبة التي تنتظر سوريا؟
 
والمؤسف أن السيناريو الجاري في سوريا سيكون نسخة مشابه لما جرى ويجري في العراق إن لم يكن أخطر مع بعض الفروقات؟  
 
فالمجازر التي تجري في سوريا ألان ستستمر للضغط على الجولاني وحكومته والتي تنفذها عصابات المُلا المزيَّف أردوغان ، وذالك لدفعه للإرتماء في أحضانه ذليلاً صاغراً ومن دون شروط ولمنعه من اللعب بذيله معه ، فما بالكم وهو اليوم مطلوب حياً أو ميتاً من قبل النظامين السوري وألإيراني؟ 
 
 
* وأخيراً …؟
ما الضربات ألإسرائيلية قرب قصره إلا رسالة تحذير أخيراً أن من يلعب بذيله معنا (مقتول مقتول يا ولدي) وإن كنت لا تصدقنا فإسأل ألأسد والقذافي وصدام ، ولن ينقذك أردوغان فهو ألاخر كخامنئي مطلوب في الداخل والخارج للإعدام ، سلام ؟         
 
 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *