اعلنت كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني، اليوم الأربعاء، حضور نوابها الى جلسات مجلس النواب الاتحادي وانهائها مقاطعة جلساته.
وذكرت الكتلة انه” من موقع المسؤولية والشعور بالظروف التي يمر بها العراق شعبا ووطنا على جميع الأصعدة، كذلك ايمانا منا بان الحوار و التواصل هو الحل الوحيد لحل جميع الخلافات والأزمات، قررنا التواصل و الاستمرار في عملنا النيابي جنبا الى جنب اخواننا و اخواتنا في مجلس النواب العراقي”.
وأضافت” بهذه المناسبة نتقدم بجزيل الشكر الى جميع الأطراف التى سعت بجهودها الطيبة ومساعيها الكريمة من اجل خلق هذه الأجواء وفي مقدمتهم رئيس مجلس النواب ونائبيه وجميع القوى السياسية التى تحرص على اللحمة الوطنية وتقدم المصلحة العامة على جميع المصالح الأخرى”.
وأشارت الى انه” لا يخفى أن كتلة الديمقراطي تشكل احدى اكبر واهم الكتل النيابية في مجلس النواب ستسعي كما كانت في السابق ان يكون الدستور هو الحكم الفصل لحسم جميع الخلافات وخاصة تلك المشاكل العالقة بين حكومة الإقليم و الحكومة الإتحادية، و الرجوع الى مبدأ الشراكة الوطنية و التوافق السياسي أعتقادا منا بان الدستور اذا تم تطبيقه بصورة صحيحة سيسمح لجميع الأطراف التواصل على أسس سليمة، ويمكن من خلاله الحفاظ على مصالح جميع الأطراف و المكونات في العراق”.
وناشدت الكتلة” الأطراف السياسية والحكومة الاتحادية وحكومة مراعاة الظروف الصعبة التى يمر بها الشعب العراقي على كافة الأصعدة، والبدء بحوار جدي ونافع و بعيد عن المزايدات الانتخابية و التدخلات الخارجية، محتكمين و مستندين الى الدستور العراقي الذي يمثل خيمة للعراق و العراقيين
وأضافت” بهذه المناسبة نتقدم بجزيل الشكر الى جميع الأطراف التى سعت بجهودها الطيبة ومساعيها الكريمة من اجل خلق هذه الأجواء وفي مقدمتهم رئيس مجلس النواب ونائبيه وجميع القوى السياسية التى تحرص على اللحمة الوطنية وتقدم المصلحة العامة على جميع المصالح الأخرى”.
وأشارت الى انه” لا يخفى أن كتلة الديمقراطي تشكل احدى اكبر واهم الكتل النيابية في مجلس النواب ستسعي كما كانت في السابق ان يكون الدستور هو الحكم الفصل لحسم جميع الخلافات وخاصة تلك المشاكل العالقة بين حكومة الإقليم و الحكومة الإتحادية، و الرجوع الى مبدأ الشراكة الوطنية و التوافق السياسي أعتقادا منا بان الدستور اذا تم تطبيقه بصورة صحيحة سيسمح لجميع الأطراف التواصل على أسس سليمة، ويمكن من خلاله الحفاظ على مصالح جميع الأطراف و المكونات في العراق”.
وناشدت الكتلة” الأطراف السياسية والحكومة الاتحادية وحكومة مراعاة الظروف الصعبة التى يمر بها الشعب العراقي على كافة الأصعدة، والبدء بحوار جدي ونافع و بعيد عن المزايدات الانتخابية و التدخلات الخارجية، محتكمين و مستندين الى الدستور العراقي الذي يمثل خيمة للعراق و العراقيين