يعتزم زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني، رئيس اقليم كردستان المتنحي مسعود بارزاني
ً زيارة العاصمة العراقية بغداد غدا في أول زيارة له بعد استفتاء الانفصال.
وقال قيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني، ان “مسعود بارزاني يعتزم
زيارة العاصمة بغداد، يوم غد الأربعاء، وسيلتقي خلال الزيارة بالزعماء السياسيين ورئيس الوزراء
عادل عبد المهدي”.
وبين القيادي، الذي طلب عدم ذكر اسمه، ان “هدف زيارة بارزاني، وهي الأولى من نوعها بعد
استفتاء الانفصال، هو إيصال رسالة دعم الى الحكومة العراقية الجديدة، برئاسة عبد المهدي،
وتأكيده على ضرورة انهاء كافة الخلافات العالقة بين أربيل وبغداد”.
مسعود بارزاني في بغداد غ ًدا بزيارة أولى بعد استفتاء الانفصال
الاعتراف بالأخطاء فضيلة
الاستنزاف +الاستفتاء= سلام مشرف … للسادات اكتوبر سنة ١٩٧٣ مقابل البارزاني في اكتوبر سنة ٢٠١٧ وبعد خمسين من السنين العجاف مع الأسف كرر الرئيس الكوردي مسعووود البارزاني نفس الاخطاء من سبقه من إهدار الطاقات والأرواح حقا تستحق الدراسة والوقوف عليها ولكن لمن لايستحق العبر …أنتم كملوها انتم كملوها…رجاء
العاقل … تكفيه… فقط …الأشارة
كان الأجدر منك زيارة : بغداد… قبل ان تخسر كوردستان ٥١ بالمائة وقواتها الپيشمرگه سمعتها هيبتا
ولماذا لم تبادر بهذه المبادرة قبل تقع الفأس في الرأس … أم أردت أن تجرب عمن سبقك في الماضي البعيد من بعد ما خسرت جولة العبور الى الضفة الشرقية لبحر الأحمر قناة السويس سنة ٢٩٧٣اكتوبر ثم لتحريك القضية السلام مع اسرائيل…إلتجأ الى إبتكار الحرب الاستنزاف مع إسرئيل ودفعت الشعب المصري عشرات آلاف من المدنين وأحرقت الشركات والعقارات في كل أنحاء مصر حتى أقصى الجنوب وأخيرا هددت اسرائيل بالتفجير السد الأسوان ثم اضطر السادات الى وقف القتال والسفر الى اسرائيل وانت يا مسعود الان تسافر الى بغداد بعد خراب كوردستان وتسليم مدنها بما في ذالك قدس كوردستان وسنجار وخانقين وگولاله ولماذا كل هذه التضحيات اكثر من ٢٠٠٠ من الشهداء الپيشمرگه وخمسة آلاف من المعوقين وإعلانك للملأ لا نحتاج الى استفتاء المناطق المستنقطعة من كوردستان كأن لم تحدث وبعد تعريب كركوك ومدن وقصبات كوردية في محافظات الديالى والكوت والعمارة. مبروك سفرة سعيدة يامسعووووووووود
الله لا تكثر من امثالك اوصيك لا تجرب من بعد ذالك وأياك ان تعيد لعبة قفز على الأحبال
يقول تعالى يدعوك الى نشر السلام ونبذ الاٍرهاب النفسي وعن الفساد في الارض بعد إصلاحها…وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ ۚ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ ۚ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ (206) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ (207) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (208)البقرة
مسعود بارزاني في بغداد غ ًدا بزيارة أولى بعد استفتاء الانفصال
نوفمبر 20, 2018
عتزم زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني، رئيس اقليم كردستان المتنحي مسعود بارزاني
ً زيارة العاصمة العراقية بغداد غدا في أول زيارة له بعد استفتاء الانفصال.
وقال قيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني، ان “مسعود بارزاني يعتزم
زيارة العاصمة بغداد، يوم غد الأربعاء، وسيلتقي خلال الزيارة بالزعماء السياسيين ورئيس الوزراء
عادل عبد المهدي”.
وبين القيادي، الذي طلب عدم ذكر اسمه، ان “هدف زيارة بارزاني، وهي الأولى من نوعها بعد
استفتاء الانفصال، هو إيصال رسالة دعم الى الحكومة العراقية الجديدة، برئاسة عبد المهدي،
وتأكيده على ضرورة انهاء كافة الخلافات العالقة بين أربيل وبغداد”.
http://sotkurdistan.net/2018/11/18/بارزاني-ومسؤول-امريكي-حكومة-بغداد-الج/
http://gate.ahram.org.eg/News/1643582.aspx
حرب الأستنزاف المصري …بإلهام القائد المفدى أنور سادات .. الطريق إلي النصر :إصرار …ما أحلى …مَا أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَةِ… هل ههناك أوجه التشابه ماحدثت في مصر بعد حرب اكتوبر سنة ١٩٧٣ ماسميت بحرب التحريك لا حرب التحرير لحل القضية سلميآ وإقامة الصلح مع اسرائيل … ثم إجراء الاستفتاء في اكتوبر سنة ٢٠١٧سميت كذبأ ونفاقآ ورياء بتقرير مصير كوردستان من قبل مسعود البارزاني …مَا أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَةِ…كُلُّهُمُ أرْوَغُ من ثَعْلَبٍ * * * مَا أشْبَهَ الَّليْلَةَ بِالبَارِحَهْ
مَا أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَةِ … خبرٌ وصورةٌ منذ 45 سنة
فاجأ الرئيس محمد أنور السادات الشعب المصري والوطن العربي والعالم، حين قال في خطابه أمام مجلس الشعب في 9 نوفمبر 1977 “ستُدهش إسرائيل حينما تسمعني الآن أقول أمامكم إني مستعد إلى الذهاب لبيتهم نفسه، إلى الكنيست الإسرائيلي ذاته”.
https://youtu.be/WiPumjPLPf8
وبالفعل في 19 نوفمبر 1977، هبطت طائرة الرئيس السادات، في مطار بن جوريون في تل أبيب، في لحظة أنهت صفحة الحرب بين مصر وإسرائيل، إلى الآن، وزار السادات البرلمان الإسرائيلي، وألقى خطابًا أكد فيه أن السلام في الشرق الأوسط ممكن، لكنه بحاجة إلى زعماء شجعان.
وفي استقبال عسكري حافل رحب قادة إسرائيل ورؤساء حكوماتها السابقين وزعماء طوائفها بالسادات وقابله الشعب الإسرائيلي بحفاوة شديدة.
رحّب رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك مناحيم بيجن والأمريكيون بإعلان السادات، وتحدد لزيارته يوم السبت الموافق 19 من نوفمبر 1977.
وبالرغم من إعلان بيجن سياسة حكومته حينها، وهي أن إسرائيل لا يمكن أن تعود إلى حدود عام 1967، وأنها لن تعترف بالدولة الفلسطينية، ولن تقبل بإجراء اتصالات مع منظمة التحرير الفلسطينية، لم يتراجع الرئيس السادات عن القيام برحلته.
https://youtu.be/Uz-ljfAjKHs
أهم ما جاء بالخطاب:
“السلام لنا جميعًا .. على الأرض العربية وفي إسرائيل.. وفي كل مكان من أرض العالم الكبير المعقد بصراعاته الدامية، المضطرب بتناقضاته الحادة، والمهدد بين الحين والآخر بالحروب المدمرة، تلك التي يصنعها الإنسان ليقضي بها على أخيه الإنسان، وفي النهاية، وبين أنقاض مابني الإنسان وبين أشلاء الضحايا من بني الإنسان فلا غالب ولا مغلوب، بل إن المغلوب الحقيقي دائما هو الإنسان”.
https://m.youtube.com/watch?feature=youtu.be&v=x_P0ccKaBO4
نادر جداً – خطاب محمد انور السادات فى الكنيست الاسرائيلي – كام
https://youtu.be/x_P0ccKaBO4
وقال ” قد جئت إليكم اليوم على قدمين ثابتتين، لكي نبني حياة جديدة، لكي نقيم السلام وكلنا على هذه الأرض، أرض الله، كلنا مسلمون ومسيحيون ويهود.. نعبد الله ولا نشرك به أحدًا، وتعاليم الله ووصاياه هي حب وصدق وطهارة وسلام”.. هكذا بدأ الرئيس الراحل محمد أنور السادات خطابه أمام الكنيست الإسرائيلي.
http://www.anntv.tv/new/showsubject.aspx?id=134187
لم تكن حرب أكتوبر مجرد معركة عسكرية انتصرت فيها مصر والعرب، ولم تكن صراعا بين أسلحة وقوات علي الأرض تقاس نتائجه بقوة النيران وأعداد الجنود وجاهزية القوات، في الحقيقة كانت حرب أكتوبر صراعا من أجل الحياة فبدون هذا النصر العسكري المبين لم يكن ممكنا للشعب المصري وربما الأمة العربية كلها أن تواصل الحياة، فحرب 67 لم تكن مجرد هزيمة عسكرية واحتلالا لمساحات واسعة من الأراضي العربية بل كانت كسر للإرادة المصرية والعربية، وقامت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والغربية بالترويج لأن الجيوش العربية غير قادرة علي الدخول في مواجهات عسكرية مع إسرائيل وأن علي العرب أن يتقبلوا تلك الحقيقة، وجاء نصر أكتوبر ليسقط نظرية الأمن الإسرائيلي ويعيد الثقة للشعوب العربية وقدرتها علي تخطي الهزيمة .
حرب الأستنزاف .. الطريق إلي النصر :
كان إصرار مصر على تسخين الجبهة عقب توقف القتال مباشرة تجسيدا حيا لرفض الهزيمة، وتعبيرا عمليا عن عقد العزم على إزالة آثار العدوان، ولما لم تكن قواتها المسلحة قد استعدت بعد لخوض حرب جديدة، فلم يكن أمامها إلا أن تمارس الاستنزاف.
وقد عبر عن ذلك كل من العميد “يهوشع رفيف” السكرتير العسكري لوزير الدفاع، والعميد “شلومو جازيت” المشرف على الأراضي المحتلة عن ذلك بقولهما: من الواضح أن الغاية من إدارة مصر لحرب الاستنزاف، هو توريط إسرائيل في قتال نشط طويل المدى يتضمن أشكالا مختلفة من الصراع المسلح، يعلو على مستوى الحرب الكاذبة، ويهبط عن مستوى الحرب الكاملة، وتتدرج في الشدة واللين تبعاً للفرص السانحة والظروف المحيطة بالمسرح.”
ولوزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق موشي ديان، قول مشهور في هذا الشأن “بأنه لا يميل إلى استخدام وسائل تمثيل الواقعية في تدريب قواته على المعارك، فالقوات العربية الني تخوض معها القتال بين الآونة والأخرى تعتبر أفضل أنواع الواقعية في التطعيم للمعركة.
في الوقت الذي كان يتم فيه إعادة بناء القوات المسلحة، كان التخطيط لأعمال القتال يسير بخطى ثابتة، تتماشى مع نمو قدرات القوات التي بدأت تتغلب على المصاعب التي تواجهها واحدة بعد الأخرى، وتعمل بجهد مستميت للدفاع عن منطقة القناة. وفي الوقت نفسه، كان لا بد من القتال ضد القوات الإسرائيلية حتى تدفع ثمنا غاليا لاستمرارها في احتلال سيناء حتى يأتي اليوم الذي يتم فيه تحريرها بالقوة.
كان من الضروري أن يبدأ الصراع المسلح ضد إسرائيل بمرحلة أطلق عليها مرحلة “الصمود”، انتقلت بعدها القوات إلى مرحلة أخرى سميت ”
الدفاع النشط”، ثم تطور القتال إلى مرحلة جديدة تصاعدت فيها حرب الاستنزاف لتصل إلى قمتها.
علي بارزان
٢١ ١١ ٢٠١٨