اشكر جميع من شارك في الحوار حول بوستي الأخير في الفيسبوك حول اغتيال – السليماني – ومعظم المساهمات كانت اغناءا كبيرا وقيما للحوار بغض النظر عن الاختلاف او الاتفاق وأكيد الموضوع يتقبل وجهات نظر مختلفة ولابد من الحوار البناء حوله، ومع احترامي الكبير للرأي الآخر للأسف اضطرت إلى حذف مجموعة من التعليقات لأنها لم تكن حوارا سياسيا بل شتائم مهينة وشخصنة مفرطة بحقي أو بحق المعلقين والمعلقات الأعزاء.
ولأهمية وخطورة الحدث الذي من الممكن أن يفجر الأوضاع في العراق وعموم المنطقة بشكل كبير، وتتحول إلى ساحة لتصفية الصراعات الدولية والمزيد من التدخل العسكري الخارجي، وتندلع حروب عنيفة يذهب ضحيتها عشرات الألوف وتنعكس سلبا على الانتفاضات الجماهيرية في العراق وإيران، أرى من الضروري توسيع وتوضيح وجهة نظري، حيث البوست القصير – الملحق في نهاية الموضوع – لا يمكن أن يكون شافيا، ومن العادي إن يثير تساؤلات عدة وسأحاول هنا توضيحها في نقاط عدة:
– كناشط يساري وحقوقي أنا ضد عقوبة الإعدام والإعدام التعسفي خارج القضاء بما فيها الاغتيالات، ويشمل ذلك كل – البشر – بغض النظر عن توجهم الفكري والسياسي والديني او حتى جرائمهم!، ولابد ان يكون للجميع الحق في محاكمات عادلة ونزيهة يضمن لهم الحق في الدفاع، وان إنهاء حياة البشر مطلقا لا يجب أن يخضع لقرارات شخصية، وحق الإنسان في الحياة لابد ان يكون مقدسا للجميع وكفلته المواثيق الدولية.
هناك رأي شائع في مجتمعاتنا و حتى عند الكثير من ناشطي حقوق الإنسان بضرورة وجود عقوبة الإعدام وحتى الاغتيالات لكونها حماية للمجتمع من العنف والإرهاب ، و رادعا للجريمة ولابد من تصفية المجرمين! وأنها تقدم تعويضا عادلا للضحايا وذويهم، ولها ما يبررها دينيا وإنسانيا وحقوقيا، في حين الوقائع والإحصائيات تثبت عكس ذلك ، وقد أدت إلى المزيد من العنف والضحايا. عقوبة الإعدام والاغتيالات التي تقوم بها الدول هي جريمة قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد، وهي عقوبة قاسية جدا تنفذها الدولة و تقنون من خلالها القتل ويكون للدولة دور – القاتل – وبالتالي تعزيز وعكس هذه الثقافة اللاإنسانية على المجتمع وتعميمها، وستؤدي إلى تعزيز روح الكراهية والعنف و العنف المتبادل والانتقام والثأر، وتعكس فشل العدالة وليس تحقيقها.
– وفق مواثيق حقوق الإنسان الدولية لا يحق لأي دولة الاستعمال غير الشرعي للقوة والعنف والاغتيالات لتحقيق أهداف سياسية معينة وتصفية الخصوم السياسيين وترهيب معارضيها خارج وداخل البلد، وخلق مناخ عام من العنف و الخوف والقلق وتعريض سلامة السكان للخطر، ولابد من إدانة إرهاب الدولة مهما كانت ذرائعه الذي يستند إليها ومن أي دولة كانت.
– أمريكا كأكبر قوى رأسمالية تدعم معظم الأنظمة الرجعية والعنصرية في العالم، ولم تكن يوما ما في صف الشعوب المضطهدة والقيم الإنسانية والتحررية، ومن الخطأ الكبير التوهم بأنها ستحقق الديمقراطية والعدالة وإنها في صف الشعب العراقي ضد الحكام الفاسدين والمستبدين، وسياستها المقيتة منذ 2003 في العراق والى ألان خير دليل على ذلك، وهي الطرف الرئيسي والأساسي في كل المآسي التي يمر بها الشعب العراقي الى ألان. أمريكا تمارس إرهاب الدولة بشكل فج ومتواصل ومنظم وتشيع أجواء العنف والإرهاب والعسكرتارية في العالم، و ترامب حاليا بأمس الحاجة إلى تلميع وجهه حاليا بعد تقديمه للمحاكمة بسبب إساءة استخدام سلطاته، والتحضر لانتخابات القادمة، من خلال التصفية العنيفة لحسابات أمريكا مع الخصوم السياسيين في الخارج دون حتى الرجوع إلى المؤسسات الدستورية والقضائية في أمريكا، ولم تكون العملية العسكرية واغتيال السليماني ومجموعة من قادة الحشد الشعبي العراقي لدعم – الديمقراطية والاحتجاجات الجماهيرية في العراق!- او بسبب المظاهرات أمام السفارة الأمريكية في بغداد قبل أيام.
إشاعة أجواء – إرهاب الدولة والاغتيالات- سيؤدي إلى المزيد من العنف والإرهاب المتبادل، وكان من الممكن اعتقال الذين اغتالتهم أمريكا وتسليمهم وفق مذكرات اعتقال دولية إلى محاكم دولية لكي يحاكموا وفق القانون الدولي وأمريكا كقوى عظمى لها الإمكانيات الكبيرة لذلك.
– إيران بنظام حكمها الدكتاتوري الديني القروسطي المستبد لها دور سلبي كبير من المنطقة والعراق من خلال ميلشياتها المسلحة التابعة لها في فرض سلطة الكالحة للإسلام السياسي وإشاعة أجواء العنف والإرهاب والرجعية وانتهاك المفرط لحقوق الإنسان، وكانت لتلك الميليشيات الدور الكبير مع الأجهزة الأمنية العراقية في ارتكاب جرائم بشعة بحق المتظاهرين السلميين في المحافظات العراقية، و قتل وجرح واختطاف واعتقال الألوف منهم، وأكيد كان ل – السليماني – وبعض قيادات الحشد الشعبي العراقي ملطخة أياديهم دور كبير في توجيه تلك الميلشيات وقيادتها، ويجب أن يتم محاكمة مرتكبي تلك الجرائم في محاكمات عادلة ونزيهة وتحت إشراف دولي.
– العراق وإيران تسودها الآن الاحتجاجات الجماهيرية السلمية المناهضة للدكتاتورية والفساد والمطالبة بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية وفرص العمل والمزيد من الحقوق والمشاركة السياسية….، والتصعيد العسكري الأمريكي – الإيراني الأخير من الممكن ان يفجر أوضاع المنطقة في ظل وضع متأزم أصلا وبعواقب سلبية على العالم بأسره، و سيؤدي إلى اشتداد النزعات العنيفة والصراعات المسلحة ويخلق أجواء الحرب والعنف وتشاع العسكرتارية وعكسها على عموم المجتمع، وتتقوى نزعات التعصب القومي والديني والوطني، وبالتالي ينعكس سلبا بشكل كبير على النضال السلمي للمتظاهرين ومطالبهم المشروعة، ويعطي – الشرعية! – للأجهزة الأمنية والميليشيات المسلحة لارتكاب المزيد من الجرائم القذرة والقمع بحجة أجواء الحرب والتهديدات العسكرية والمخاطر الأمنية التي يتعرض إليها البلد.
– كيساريين وتقدمين نناضل من اجل دولة ديمقراطية علمانية مدنية تضمن حقوق الإنسان والمواطنة والمساواة والعدالة الاجتماعية، وفصل السلطات والقضاء المستقل والمؤسسات، وحق الإنسان في الحياة الآمنة ومساواة المرأة الكاملة….. ، وبرأي هذا من الصعب تحقيقه من خلال الترويج لثقافة العنف والانتقام والإعدام والاغتيالات، أو بالتدخل العسكري الخارجي!.
اكرر شكري وامتناني الكبير لكل من ساهم في الحوار.
**********************
البوست:
” بغض النظر عن الموقف السياسي من -السليماني والحشد- فان جريمة الاغتيال إرهاب دولة قذر ويساهم في تفجير الوضع في العراق والمنطقة.”
** من ألاخر
١: تحت أي قيم تضع قتل وجرح واغتصاب وخطف الالاف من المتظاهرين ؟
٢: من غير الشيطان الاكبر قادر على كسر معادلة الاٍرهاب الإيراني وميليشياته ؟
٣: وأخيراً
لنكن واقعيين ، مصيبة شعوبنا أنها لليوم لا تعرف ما تريد ، ولا حتى من تعبد ، سلام ؟
سليماني إغتاله الجيش االإيراني الخائن عندما إستقبل الخميني المتخلف بالورود في فوهات بنادقهم , وفوراً عمل المعول في الجيش الشاهنشاهي أقوى جيش في الشرق الاوسط حتى تقطعت أوصاله في أسابيع وهاجمه صدام وأخذ سيقتل منهم الألوف ولا جبانٌ تحرّك للإطاحة بهؤلاء المتخلفين الذين يزجون بأموال وأبناء إيران في حروب ليست لهم , سوى نصرة الإسلام الذي دمر إمبراطوريتهم فليبوءو بفشلهم ويدفعوا من دمائهم ولا يلومو أحداً غير أنفسهم
يرجى نشرها كاملة إن أمكن ذالك
أنا حائر أي شئ اكتب حتى ارد على رسالتك المبهمة والله حيرتني اسكت ولكن لم استطيع ان انام رغم معاناتي
ولكن السكوت عن الحق شيطان اخرس وليكن ما يكن هذا هو ردي تفضلوا دون رياء ولا سمعة ولا تملق
هذه المقدمة
عامة الناس اعني بني الأنس البشرية الجمعاء
الانسان اجتماعي بطبعه يحب تكوين العلاقات وبناء الصداقات والفطرة السليمة تمج الانعزال التام وتستهجن الانطواء وترفض الانقطاع عن الاخرين والملاحظ ان الفرد مهما كان انطوائيا فانه يسعى لتكوين علاقات مع الاخرين وان كانت محدودة.. ويصعب بل ربما يستحيل عليه الانكفاء على الذات والاستغناء عن الاخرين
فن التعامل.. مفتاح قلوب الناس
التعامل مع الناس فن من أهم الفنون نظراً لاختلاف طباعهم فليس من السهل أبداً أن نحوز على احترام وتقديرالآخرين وفي المقابل من السهل جداً أن نخسر كل ذلك
وكما يقال: الهدم دائماً أسهل من البناء فإن استطعت توفير بناء جيد من حسن التعامل فإن هذا سيسعدك أنت في المقام الأول لأنك ستشعر بحب الناس لك وحرصهم على مخالطتك، ويسعد من تخالط ويشعرهم بمتعة التعامل معك التعامل مع الناس فن من الواجب تعلمه، ومهارة من المفيد اكتسابها، وأسلوب حياة يلزم اجادته.
الدوافع البشرية
عندمايتعلق الامر بإنجاز العمل مع الآخرين يكون لكل منا تقييمه الخاص للأولويات بالإضافةالى تبنّيه مواقف نفسية مسبقة، بمعنى ان كلا منا له مجموعة من الاولويات وقائمة غير مكتوبة بما يلزمنا فعله العلاقات الانسانية هي علم التعامل مع الناس بطريقة لايتم فيها المساس بذاتهم او ذاتنا
الاساليب الاساسية للتعامل معالآخرين…السكوت عن الحق تجردنا من روح الانسانية
المقدمة…انتهى
تهديدات للكورد الفيلية الشيعية المذهب من قبل عصابات الارهابي قيس خزعلي من سكان بغداد ومدن الجنوب وترحيلهم الى كوردستان وما تعرضت المدن كوردستانية في محافظة البعقوبة واحتلال اكثر من نصف مساحة كوردستان من قبل المحتل العراقي في المقابل إختفت ولم اجدها في مقالتك( تذكر بكلمة)والتي تفتخر بها ولكن اجدها مبهمة غير مفهومة ومجهولة الهدف والغاية…هل تنوي دفاع عن المحتل العراقي الغاشم هولاء القتلة الذين قتلوا … كانوا من القادة الشر قادوا عصاباتهم وهاجموا مدن كوردية آمنة وشردوا اهلها و قتلوا نهبوا دمروا بيوت آمنين قبل سنتين في كركوك واخواتها وحتى إنتهكوا أعراضنا بأي وجه تدافع عنهم إن كنت آصلآ كوردي…؟
البادئ أظلم كما تعلم… عصابات الشيعة والسنة تعرضوا سكنات الجيش الأمريكي الى هجماتهم الارهابية رغم كل تلك الجهود والتكاليف الباهظة الثمن التي قدمتها اميركا لهولاء الناس اقل مايقال بحقهم (إنكار منكري الجميل)( وعديم اخلاق )بمجرد إشارات من الخامنئي انقلبوا على المواثيق والمعاهدات والعهود وانكروا تواقيعهم وبالتالي نشر الرعب والخوف والاختطاف والاغتيالات نشطاء الانتفاضة دون ردع والدولة عراق نفسها دولة مصنعةةللتطرف و للإرهاب المذهبي العنصري المتزمت
لا أدري تريد أن تخاطب أية الجهة رجاء لا أفهمه …؟رسالتك وجهتها مجهولة…!!أعتقد إنها موجه الى عواصم المحتلين ومجانًا تحمل في طياتها إنكار قضية كوردً وكوردستان ومكافئتهم ( ارهاب دولة اميركا)والدفاع عنهم ومغازلة الاعداء التقليدين المحتلين وأنا أستبعدها عن القضية الكودية العادلة بعد السماء والارض…فتشتها كلمة كلمة لم اجد بين أسطرها كلمة الكورد وكوردستان هل غابت نهائيآ في أذهانك والله حيرتني لكن أعزي نفسي وشهداء پيشمرگه أقول لهم لا تيأسوا رجاء هذا الذي يفتخر بأنه يساري تقدمي هولاء لا تعنيهم القومية شيئآ اللهم وبالتقليد رفاقه لا يهمهم الا جام غضبهم على الإمبريالية الاميركية حتى لو اميركا أسست لبني جلدتهم الكورد دولتهم كوردستان الكبرى من البحر الاسود الى البحر الابيض وإنتهاء الى مقابل أمارات المتحدة دعهم وأقدميتهم تنفعهم عند ملالي في قم ونجف وأنقرة ودمشق
وهي الطرف الرئيسي والأساسي في كل المآسي التي يمر بها الشعب العراقي الى ألان. (((أمريكا تمارس إرهاب الدولة )))))))بأي وجه الحق تتهم أميركا بأنها تمارس إرهاب الدولة …؟وهي آصلآ ضحية للإرهاب والتي تعرضت لهجوم الارهابي وجاءت اليها عبر قارات …نيويورك …تارة السني وتارة الاخرى الشيعي … وكلاهما تتناسى خلافاتهما و تتحدان ضد حقوق الشرعية التأريخية ترجع الى اكثر من ستة ألاف من السنوات والجغرافية وهي معروفة رغم تعرضها لعمليات التعريب والتتريك لشعب الكوردي من كوردستان كبرى …وما يتعرض ألآن مواطنين الكورد في كركوك خاصة تكاد نسمع يوميا ما يتعرض اهالى قرى الكوردية من هجمات الارهابية من قبل عصابات دولة عراق إراهابية عراقية…وتمت تعريب مدن وقصبات الكوردية في الديالى بعد سقوط نظام البعثي العنصري صدامي وموصل لاتقل معانات الكورد عن كركوك وديالى وهذه الأيام وبإتفاق الشيعة والسنة اعداء تقليدين حيث توحدوا وتمت بكل سهولة إرجاع الارهابين السنة الذين شاركوا ما تعرض اخواننا الكورد اليزيدية من القتل والإبادة الجماعية وتطهير العرقي والديني ومن الاختصاص الارض والعرض كيف يعيش سكان الكورد اليزيدية في شنگال مع جيرانهم مرة ثانية بعدما شاهدوا كيف انقلبوا على كل المواثيق الانسانية وحق الجار لجاره حينما انتهزوا فرصتهم بوجود الدعشيين تناسوا العقد الاجتماعي بل هم باشروا بمهاجمة جيرانهم من الكورد اليزيدية
اما سكان قرى كوردية في كركوك تارة عمدا ومع سبق الإصرار تعرضت حقولهم من الحنطة والشعير الى الاحتراق صيفًا وفي شتاء هجمات تلوى اخرى من قبل عصابات محافظ البعثي السني وبتوافق عصابات الشيعية الارهابية اقل ما يقال من السياسة التعريب ومصادرة أراضيهم وتوزيعها للعرب السنة إن لم يكن هذا إرهاب الدولة وماذا تسميه يا أخي ما تدعي لنفسك التقدمي …اذا كان التقدمي ينسى او أراد أن تنسى ما تتعرض قوميته من محاولات الإبادة الجماعية وترى بأم عينيك كيف تحاك مؤامرات مابين اوردوغان وخامنئي وهل لا تتذكر ايّام قبل اجراء الاستفتاء الشعبي حول تقرير المصير لشعب كوردستان في باشور ومن خلف الحدود روژهلات وباكور مرتزقة كلتا دولتين اللتان تحتلان جزء من أراضي الكورد التأريخية وترسل الشيعة الحاكمة …عراق… وفدآ عسكريآ وشاركت مع تحركات الجيش المغولي عند اقرب نقطة عند الحدود ولا تزال ارى كيف دبابات تسير و تتمرن وتنتظر لحظة بلحظة آوامر لكي يهاجم قوات پيشمرگه
اذن ما دامت هذه النية السلطات العراقية تخطط مع اعدائهم العقيدي المذهبي التقليدي الاخواني اوردوغان
اذن عراق دولة محتلة لباشور كوردستان …أما انت ياالتقدمي ……!!مادمت تنسى كلمة كوردً وكوردستان…تخاطب ملالي دولتين ايران وعراق أو بأحرى تريد أن تصل رسالتك صانعي القرار في القم والنجف أتدري ام لا …؟؟وأين انت من القول الحق…من البادئ أظلم …قوات اميركية تعرضت الى اكثر من 12لقصف الصاروخي دون الرد الى ان تعرضت في معسكر كيوان …كركوك المحتلة من قبل عصابات الشر قاسم سليماني والإرهابي مهدي مهندس وكلهما قادا مجموعته الإرهابية واحتلا قدس كوردستان ماتعرض شعبك من الاٍرهاب الجسدي والمعنوي وكيف تتناسى علم بلادك ماتعرض من الاهانة والبقية يعلمها القاصي والداني لا يحتاج الاطالة وانا مريض اريد ان ارتاح ولكن لتعلم اميركا ليست دولة الإرهابية بل الدولة الارهابية هي دولة اوردوغان وهو يخطط ليلًا ونهارًا وينتهز الفرصة الملائمة لإبادة الامة الكوردية من الوجود و الدول الارهابية فقط المحتلون لكوردستان الكبرى
بالنار والحديد
واخيرا الحمد لله عامة الكورد بعدين كل البعد عن البغض والكراهية والانتقام الاعمى وأكثرهم اجتماعيون يحبون الخير لبني البشر حتى ينسون ما تعرضوا من محاولات الابادة الجماعية والتطهير العرقي ويكبرون على جراحاتهم وهذا التقدمي مثلا لا يذكر كلمة كوردً ولا كوردستان وبدلا ان تسمي تركيا دولة الاٍرهاب تذهب الى اميركا وخلط الأوراق المستفيد فقط اعلاء كلمة الاعداء المحتلين لكوردستان ولماذا مجاملة الاعداء
علي بارزان
من المؤكد ان الصراع وعبر التاريخ هوصراع طبقي اي صراع بين الطبقات الفقيرة والقلة التي استحوذت على كل الثروات وعلى هذا الاساس يسعى مروجي النظام الحر الى تلميع وجه النظام الراسمالي الكالح وتحويل الصراع الرئيسي الى صراعات فرعية بين ابناء البلد الواحد او بين الدول المتجاورة او البعيدة مرة تظهر تلك الحروب على شكل الحروب الاهلية وعلى سبيل المثال بين السنة والشيعة كما حصل في العراق او بين المسلمين والمسيحين في لبنان او صراع القوميات بين العرب والكورد …. الخ ونتيجة لهذه الحروب والتي راح ضحيتها ملايين البشر ، تجار الحروب لايعترفون لابالقيم الاخلاقية او الانسانية ولاالاعراف ولا المواثيق بل يهم كيف يتم تصريف اطنان الاسلحة المخزونة والتي يتم بيعها الى القوى المتصارعة وبالنتيجة تكون القوى الامبريالية هي المستفيد الاول لان كل الحروب التي تحدث والتي تسمى الحروب بالنيابة