وقاحة ما بعدها وقاحة
فاسدٌ، سارقٌ، فاسقٌ يتقدم لمنصب الرئاسة
وكأن الشعب الكردي خلى من النبلاء والكياسة
وأهل العلم والأدب والذمة والرياسة
ولم يبقى سوى هذا المسوس أن يمثله بين الساسة
وكأن السياسة باتت مرتعآ للفاسدين وأهل الخساسة
ومنصب الرئاسة وجد لأهل النجاسة
كيف لا وقادة المشيختين حولوا المناصب إلى سوق للنخاسة
يباع ويشترى فيه الرؤوس والنفوس بالفلوس والنساء والكؤوسا.
07 – 02 – 2022