الذي ترونه هو ليس صدام حسين المجيد بل هو مقتدى الصدر صاحب جيش المهدي الذي بدا باكورة اعماله بقتل العرب السنة و اليوم يحاول ان يصطاد في مياه السعودية العكرة. الواد مقتدى و كما يقول المصريون يريد ان يلعب لعبة الشاطر و التحول الى قائد للجيش الشعبي الصدامي الجديد و يدفع العراق الى حرب عسكرية بعد ان فشل تشكيل الحكومة. هذه الصرة تتحدث عن نفسها و تختلف قليلا عن صورة المالكي وهو يحمل الكلاشنكوف حيث ان الأخير لم يلبس الملابس العسكرية.
هذه هي عقلية العراقيين الجدد، ترى ماذا سيكون نصيب الكورد من هذه العسكرتارية؟؟؟