نزلت قوات الزيرفاني التابعة لحزب البارزاني الى شوراع أربيل و في قلعتها بأعداء كبيرة من أجل حماية المطربة اللبنانية ( حسنه مطر) التي لا يعرفها أحد في لبنان و مشهورة لدى بعض المسؤولين في أربيل. هذه المطربة لا تقطع زياراتها لأربيل و حزب البارزاني يعطيها أهمية خاصة لا يعرف أحد السبب الحقيقي وراءة و لكن الذي يعرفة الشعب هو أن حزب البارزاني لم يقوم بأرسال قواة الزيرفاني الى كركوك كي يحمونها و لكنهم يقومون بحماية مطربة.
و هنا لا علاقة لنا بالمطربة فهي تبحث عن رزقها لدى الذين قطعوا الارزاق عن الشعب الكوردي و تتلقى الحماية من الذين لا يحمون مدنهم.