كما وعدكم بنشر ماقراته من كثير كتب كنت قد دونت لها ملخصا في سجلات . ولتعميم الفائدة وعدم نسيان افكار وعلوم الاخرين في كتبهم ونشرعلما كنا قد تعلمناه لفائدة غيرنا احببت الانتقال من كتب التاريخ الى كتب اللغات والتي يصعب معرفة مصدر انشائها وهناك اكثر من كتاب عن اللغات بحيث يصعب ماتجد فيها من غرائب المعاني . وارجع واقول ان قرائتي في اوراق هذا الكتاب لايغني البته عن قرائته من قبلكم كاملا. وكالمعتاد مابين قوسين تعود للمؤلف .
ص10 – تطلق (كلمة لغات سامية على جملة من اللغات التي كانت شائعة في ازمان بعيده في بلاد آسيا وافريقيا ، واول من استعمل هذا الاصطلاح هو العالم شلوتسر عام 1781 م. وقد استخلص التسمية من انساب النبي نوح من التوراة . وسام ابو كل بني عامر اخو يافث الكبير ولد له ايضا بنون وهي بنو سام : عيلام وآشور وارفكشاد ولود وآرام ، ولد لعامر ابنان فالج واخيه يقطان وكان هؤلاء بني يقطان مسكنهم من ميشا الى ناحية سفار جبل المشرق ).
ويقول ( بروكمان ان بني اسرائيل اقصوا الكنعانيين من جدول بني سام لاسباب سياسية ودينية ، علما كانوا عايشين معهم في الجزيرة العربية ).
وص12 – ( فبعضهم يزعم بان المهد الاصلي للساميين هي ارض ارمينيا بالقرب من حدود كوردستان وهي ايضا المهد الاصلي للامم ألارية جميعا ). ولكن لاتعتبر اللغات الارية وضمنها الهندو اوربية لغات سامية بل حامية ومهما يكن فهذا التقسيم والفرز اللغوى نوع اخر للعنصرية اللغوية.
في التوراة نظرية خاصة عن اقدم ارض عمرها بنو نوح هي ارض بابل ، فيما اثبتت البحوث التاريخية بان ارض بابل هي المهد الاصلي للحضارة السامية، والمؤلف يقول من الصعب الجزم بالمهد الاصلي للسامية ).
وص15 – (العالم اولسهوزن يقول في مقدمة كتابه عن اللغة العبرية ان العربية هي اقرب لغات الساميين الى اللغة السامية القديمة ).
وص 18 – (على ان هناك كلمات مشتركة لجميع اللغات السامية وينشر جدولا في ضمائر الرفع المنفصلة واسماء الاشارة في جميع اللغات السامية ).
وص 19 – ( من المحتمل ان جميع الامم السامية كانت في عصر من العصور التي سبقت التاريخ أمة واحدة ذات لغة واحدة تقطن منطقة واحدة ).
وص20 – (جل ماوصل الينا من اللغات السامية القديمة انما هو صيغ وجمل ادبية وعلمية محفوظة في مؤلفات مختلفة ، اما المفردات والعبارات التي كانت شائعة الاستعمال عند مختلف الطبقات فلم يصل منها شيئا ).
وص21- ( العالم رينان يسرف في بغضه الشديد للشرقيين ليقول بان من صفات الساميين الضعف والفشل في كل شئ ويتخذ عقيدة التوحيد دليلا على ذلك ، اذ يقول ان ظهور التوحيد عند بني اسرائيل في العصور القديمة دليل على ان خيالهم – ضئيل – ذو لون واحد بخلاف الامم – الوثنية – فان خيالها واسع قوي، ويذكر كيف ان الساميين قوضوا اركان امم قوية من اساسها بحروبهم ).
وص22 – (يذكر مميزات اللغات السامية:-
1-التي تعتمد على الحروف وحدها ولاتلتفت للاصوات .
. 2 – اغلب الكلمات يرجع في اشتقاقه الى اصل ذي ثلاث أحرف
3- اغلب الكلمات في هذه اللغات اخذت مظهرا فعليا حتى في الاسماء الجامدة والالفاظ الدخيلة التى تسربت من اللغات الاعجمية.
4- وليس في اللغات السامية اثر في الادغام كلمة في اخرى حتى تصير الاثنان كلمة واحدة كما هو الحال في اللغات غير السامية وهذا هو سبب ظهور الاعراب في اللغات السامية.
5- الاطوار التي مرت بالفعل في اللغات السامية لانها حدثت في مدى قرون متطاولة كانت اغلبها سابقة للتاريخ.
6- تميل الامم السامية في اساليبها الكتابية الى المحافظة على القديم وعدم التغيير ومن ذلك كثرت القيود وظهر الجمود في الاساليب الكتابية عند الامم القديمة منها والمتأخرة ).
وص27 – ( بعد ذكر التشابه في اللغات السامية يذكر اختلافات منها مثلا في اداة التعريف في العربية نجد حرف أل – والسبئية حرف – ن – في آخر الكلمة وفي السريانية حركة 0 – في نهاية الكلمة وفي العبرية وبعض اللهجات العربية البائدة حرف -هاء – في اول الكلمة – أما الاشورية البابلية والحبشية القديمة فلا اداة للتعريف فيهما مطلقا ).
وص 28 –( تنقسم اللغات السامية جغرافيا الى 3 ثلاث مناطق ، الشرقية وفيها اللغة البابلية والاشورية – والغربية وتشمل الكنعانية والعبرية والارامية – والجنوبية في جزيرة العرب واللهجات الحبشة) .
وص29 – ( أعتبراللغة السامية من اقدم اللغات البشرية . وفي حاشية ص 31 – اعتبر لفظ أكاد بلاد شنعار حسب التوراة / سفر التكوين اصحاح 20:آية 10 وكانت أكاد اقدم القبائل التي استوطنت جنوب العراق ).
وص32 – (سرجون الاول ، اول من اسس ملكا ساميا كبيرا في ارض بابل وحارب الملوك الشومريين ثم خرج من تخوم العراق نحو الجزيرة العربية ليحارب قبائل عربية ، وان لفظ بابل لم يكن يطلق على كل المملكة البابلية في عهد البابليين بل اطلقوا عليها زمن الفرس ثم انتقل الاسم الى اليونانيين ).
وص 33 – ( يذكر سيطرة الجيوش الكنعانية على بابل من خلال اسرة سومابي التى اغتصبت عرش بابل لنفسها في العام 2300ق.م ).
وص 34 –( سادس ملوك هذه الاسرة هو حمورابي –عمورابي – وعمرافل في التوراة ، الذي وضع شرائع شومر القديمة التى تعتبر اقدم الشرائع البشرية . وفي {الحاشية } يعرف حمورابي : مشتق من لفظي عموربي عمو يدل على اسم آله من اقدم الهة الامم السامية فيكون معنى التركيب المزجي لهذا الاسم عمورابي – كما في اللفظ العبري { الله ربي} وقد وجد اسم الملك عمرى الاسرائيلي في الخطوط المسمارية يكتب خمري ).
وص 36 – (عام 1100 ق.م سيطر الكاسيين على بابل ودمروها ولكن بعد مرور الزمن وشعورهم بان بابل موطنهم عملوا على ماكانت عليها بابل من اعمار ).
وص42- ( وقد ظلت اللغة البابلية تكتب بالخط الشومري نحو ثلاثة الاف سنة على اقل تقدير).
وص 47 – (يسأل لماذا كان منشأ القلم المسماري في العراق دون غيرها من البلدان كمصر مثلا ليجيب يرجع ذلك الى عدم وجود ادوات للكتابة في العراق غير الطين عكس مصر حيث ورق البردي . وكان الخط المسمارى يكتب من الشمال الى اليمين ).
وص 49 – (اشتهر البابلين بعلم الفلك وحساب السنين لانها كانت ذات علاقة بشؤون عبادتهم في الهياكل وقسموا السنة الى 360 يوما و12 شهر وكل شهر 30 يوم . وقد اخذ اغلب الامم السامية اسماء الاشهرعن البابلية بما فيهم اليهود اثناء السبي واليكم اسماء الاشهر البابلية:-–
نيسابو- ايرو – سيمانو – دوزو – ابو – اولولو- تسريتو- ارح سمنا – كيسليمو – طبتو –سباتو – ادارو ).
وص55 – (صلاة بختنصر الثاني الى مردوك بمناسبة ارتقائه عرش اسلافه : منها قوله – دونك يالله ماذا كان يحدث … انا صنع يديك … انت خلقتني ).
وص 57 – ( ينشر قاموس بابلي اشورى ومقارنته بكلمات عبرية وعربية ) وص 59 ( يذكر اوجه التشابه بين اللغة البابلية والكنعانية ، وكانت عقلية البابلين روحانية سماوية وعقلية الكنعانيين مادية ارضية ).
وص61 –( يذكر تاثير الكنعانيين العلمي والصناعي على العالم المتمدن اضافة الى ديانتهم كانت من ارقى الديانات السامية الوثنية لذلك تاثرت بها ديانات بابل ).
وص62- (يقول لانعرف الموطن الاصلي في بلاد العرب للجموع السامية ،التي فتحت العراق ولانعلم بالضبط الموطن الاصلي للكنعانيين والاراميين من هذه الجزيرة . ويعد الكنعانيين من اقرب قرباء بني اسرائيل لاشتراكهم في اللغة ومشابهتهم في اخلاقهم وحضارتهم القديمة ).
وص 85 – ( قال بعض العلماء نسب نبي ابراهيم بالعبرى لانه احد آباءه القدماء الذي كان يعرف باسم عبر، ويرفض ذلك كونها كلمة لاتعود لشخص معين انما ترجع الى الموطن الاصلي لبني اسرائيل . وذلك ان بني اسرائيل كانوا في الاصل من الامم البدوية الصحراوية .التى لاتستقر بمكان بل ترحل من بقعة الى اخرى .
وكلمة عبري في الاصل مشتقة من الفعل الثلاثي عبر بمعنى قطع مرحلة من الطريق او عبر الوادي او النهر. فكلمة بدوي مثل كلمة بدوي اي ساكن البادية والصحراء ).
وص86 – ( يلاحظ ان كلمة عبري ترتبط بكلمة عربي ارتباطا لغويا متينا لانهما مشتقان من اصل واحد وتدلان على معنى واحد وكانت في صحف العهد القديم تسمى باللغة اليهودية وليس العبرية ولم تعرف اللغة العبرية الا بعد السبي البابلي ).
وص88 – (يذهب العالم مرجوليوث الى ان الوطن الاصلي لبني اسرائيل لم يكن في شبه جزيرة طور سيناء بل كان ببلاد اليمن ).
ص95 – (من الحكم العبرية نقرأ :-
– كما ترى وجهك في الماء ترى قلبك في قلب اخيك.
– – من يرصد الريح لايزرع ومن يراقب السحب لايحصد.
– – ليمدحك الغريب لا فمك
). – -اذهب الى النملة ايها الكسلان وتأمل في طرقها وكن حكيما
وص98 – (عن سيرة نبي ايوب وكيف اصيب باشد النكبات واروع المصائب وتبين ان سفر ايوب كتاب ديني فلسفي اتجه في حل المشكلات الدينية والدنيوية اتجاها جديدا لم يكن معهودا من قبله عند اليهود. لقد تجلى لايوب بسبب تعمقه في البحث عن صفات الله وافعاله والانسان وضلالته وتماديه .ومجمل القول في سفر ايوب انه يرمي الى عظمة الله وجبروته وعزته وضعف المخلوق وذلته ).
وص 99 – ( والذي يهم في هذا الكتاب انه اقرب سفر عبرى الى اللغة العربية وان اسماء اصدقاء ايوب هي اسماء كانت مالوفه عند اهل الجزيرة في الجاهلية القديمة حتى يتيسر لنا ان نجد اللفظ ايوب اشتقاقا من فعل عربي هو آب يؤوب او رجع الى الله اي تاب يتوب فمعنى ايوب تائب او تواب اي راجع الى الله. ولايدل هذا ان مصدر الكتاب بلاد العرب ليبرز ان عقلية اليهود في القرن الرابع ق.م قائم على التوحيد وهي عقيدة يهودية بحته لم تنتشر بعد بين الامم الاخرى) .
وص 100 – (السبب الحقيقي لوجود تشابه بين بعض الالفاظ العبرية واللغة العربية هو ان جموع قبائل اليهود كانت اقرب الى العرب لان بلادهم كانت على تخوم الجزيرة العربية وكذلك التبادل الاجتماعي والتجاري بينهم ).
وص 101- ( نشر نصوص من السفر ليوازي القارئ تشابهها بالالفاظ العربية منها:-
–– عريان خرجت من بطن امي وعريان اعود ثم الله اعطى والله اخذ تبارك اسم الله
). – لَم لم امت في رحم امي؟ لم لم افارق الروح (قبل الولادة
وص102 – (مؤلف كتاب الجامعة يمثل لنا عصره تمثيلا كاملا فهو متردد بين المجون والايمان ونقرا منه:-
موت الانسان كموت البهيمة ولكل منها روح واحدة فليس للانسان مزية على البهيمة …ونراه يقاوم المجون والفسوق في ختام سفره ويدعو الناس الى الفضيلة). هنا ارى بان البهيمة لاتملك روح كالانسان بل نفس فقط.
وص 104 – (احبار اليهود يكرهون اللغة الارامية لانهم كان يخشون على لغتهم القومية ).
وص 110 – (من المحتمل ان يكون اليهود اخذوا نظام الابجدية عن الكنعانيين . ونحن نعتقد ان المسلمين اقتبسوا نظام الابجدية من اليهود – ابجد هوز حطي كلم ….. الخ وقد شاع استعماله عند المتصوفة ).
وص132 – (كشف عن نقش ششنزر بن كاهن شهر قرب مدينة حلب في عام 1891م والذي يرفع يديه الى السماء اشارة للصلاة. وان شهر وشمس من الاصنام الشهيرة عند اغلب الامم السامية القديمة ).
وص153 –(في شمال العراق نمت اللغة الارامية منذ اقدم الازمنة التاريخية وانتجت ثمارا كثيرة في انواع المعارف الانسانية من علم وادب ودين وكان مركزها في مدينة حران ونواحيها وقد ارتفعت هذه المدينه بعد ان اتصلت بالفلسفة اليونانية القديمة . وكانت الديانة فيها خلاصة من الديانات الشرقية الوثنية ومن هنا اهتم العلماء بالبحث في مؤلفات اهل حران وقد استثمر العرب رقي اهل هذه البلاد واستخدمهم الخلفاء العباسيين في نقل الفلسفة من السريانية واليونانية الى العربية ، ثم اخذت تلك اللهجة تتدهور امام اللغة العربية لتنتهي في القرن التاسع ب.م ).
ص172 – (يذكر ان كلمة عَرَب كانت مستعملة في اللغة العبرية القديمة لتدل على العًربَة : الصحراء
وان كلمة عِبرِي تؤدي المعنى الذي تؤديه كلمة عَرَبي – ونحن نعتقد بان كلمة عبري وعربي مشتقتان من ثلاثي واحد هو عبَرَ ).
وص 173 – ( واذا قلنا بان اللفظ (عبري) لم يكن يدل قديما على اللغة بل على اقوام فاننا كذلك نميل الى ان لفظ (عربي) لم يكن يدل على لغة العرب بل على قبائل معينة ثم شاعت بسبب اغلب عناصر لغة شمال الجزيرة التى كان اغلب عناصرها من الاعراب سميت اللغة باسم هذه الطوائف البدوية في العصور القريبة من ظهور الاسلام ).
وص 174 – (فاللغة العربية الموجود الان هي مزيج من لهجات كثيرة اختلط بعضها ببعض وامتزج امتزاجا شديدا حتى صار لغة واحدة بعد ان فنى اصحاب اللهجات وبادوا ).
وص 176 – (ان اللغة العربية من جهة اخرى تشتمل على عناصر تدل على ان بصورتها الحالية ليست اصلية قديمة بل انها صيغ مرت عليها تقلبات كثيرة وتغيرات شتى في حين ان هذه الكلمات توجد في العبرية والارامية فمثلا كلمة ((قول)) تؤدي بالعبرية بمعنى صوت اما في العربية فلا تطلق الا على جملة اصوات مجتمعة.
وهناك عدد غير قليل من الفاظ يونانية امتزجت بالعربية عن طريق السريانية مثل انجيل – واسطوانة – واسقف –و ناموس – وميل (مقياس) – واسفنج . وكذلك بعض كلمات فارسية اندمجت بالعربية مثل – استاذ – و- جيش – ومجوس ).
وص215 – (ومايقال ان القرآن نزل بلغة قريش إن كان المقصود منه ان الرسول كان ينطق الكلمات بلهجة قريش التي هي لهجة جميع اهل مكة فصحيح ، واما ان كان المراد منه ان قريشا كان لها لغة علمية خاصة باصحاب الخطابة والكهانة والشعر دون سواهم من القبائل الاخرى.
ونولدكة قال هذه الفكرة نشأت في العصر الاموي لاظهار تفوق قريش على بقية البطون العربية في كل شئ لعلاقتهم بالنبوة .
وهناك روايات من مصادر اسلامية تعتمد على حديث نبوي يقول ان القرآن نزل على سبعة احرف كلها شاف كاف اي ان القرآن مقروء بسبع لغات مختلفة من لغات القبائل العربية مختلفة الالسن ، فيما يقول الدكتور طه حسين ان القراءات السبع في القرآن ليست من الوحي لامن قريب ولا كثير وليس منكرها كافرا وانما هي قراءات مصدرها اللهجات واختلافها للناس وان يجادلوا فيها وان ينكروا بعضها ويقبلوا بعضها ).
وص 216 –( قسم القراءات القرانية الى عشرة قراءات ).
وص218 – ( كلمة صراط في قراءة حمزة تشم في الصاد منها رائحة الزاي نحو زراط – وازدق عوضا عن أصدق ).
وص219 – (يقتطف بعض الاحاديث التي تدل بصيغتها على انها قديمة وعلى انها مشربة بروح عربية قوية منها:-
-إن من البيان لسحرا.
الظلم ظلمات يوم القيامة –
. – زملوني زملوني ….. والخ
وص 221 نقرأ أمثلة من الحكم العربية القديم :
البغل نغل وهو لذلك اهل .
جعجعة ولاارى طحنا .
غيض من فيض …. والخ ).
وص 230 –( من الكلمات القبطية التى لاتزال تستعمل في العامية المصرية :
كلمة طوب وتعنى حجر – وكلمة بولاق ومعناها شاطئ النهر ).
وص237 –( يذكر الايات القرآنية التي لها علاقة باليمن مثل : سورة الفيل – وسبأ – وقصة إرم ذات العماد – وقصة الاخدود ).
وص247 – ( يقول العالم مرجوليوث انه يحتمل اصل بني اسرائيل من جنوب الجزيرة العربية ).
وص251 – (عن خط المسند يميل الى رسم الحروف رسما دقيقا مستقيما على هيئة الاعمدة ).
وص 262 – (اقدم لغة سامية في بلاد الحبشة هي اللغة المعروفة باسم (جعز) بمعنى احرار اي لغة القبائل الحرة ) .
وص 290 – (في قاموس اللغات السامية يذكر كلمات بالعربي ومقابلها من لغات اخرى اليكم بعض منها : بالعربي أب – في اشورى بابلي أبو
= أخ – = = أخو
= إذن = = إزنو
= أم = = أمو
= أنف = = أبو — مما يذكر باللغة الكوردية السنجارية تعني – كبو
= ذكر = = زكر .
= سماء = = شمو .
يونيو / 2023 م