فيديو: الدبلوماسيون العراقيون الاحرار في حفلات رقص و شعوذة بأموال العراقيين

مبروك للخارجيه العراقيةً

أبلغ وزير الخارجية المصري سامح شكري وزير الخارجية العراقي رسميا بشكاوى مقدمة ضد السفير العراقي في مصر حبيب الصدر . وقال شكري في رسالة الى الجعفري ان الصدر معتاد على اقامة حفلات راقصة حتى الصباح الباكر في حديقة منزله المطل على نهر النيل وبسبب الضجيج الذي تحدثه حفلات حبيب الصدر في المنطقة الدبلوماسية فقد ضاق جيران السفير ذرعا بحفلاته ما دفعهم الى تقديم شكاوى الى الخارجية المصرية . كما ذكر وزير الخارجية المصري في رسالته انه كان يطلب من السكان التغاضي والصبر على تصرفات السيد السفير حفاظا على العلاقات الطيبة مع جمهورية العراق الى ان الامر تطور الى حفلات دعارة ومخدرات بعد ورود شكوى حول حالة اغتصاب في احد هذه الحفلات واكتشاف حالات تعاطي مخدرات ولم تعلق وزارة الخارجية العراقية الى الان على هذه الشكوى الرسمية . ومن الجدير بالذكر ان حبيب الصدر هو خال زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم والذي كان السبب في ترشحه لهذا المنصب رغم عدم أهليته له بسبب قضايا فساد كبيرة صدر على خلفيتها احكام ضده .

المصدر

https://www.facebook.com/groups/1882742031970741/permalink/2122857507959191

One Comment on “فيديو: الدبلوماسيون العراقيون الاحرار في حفلات رقص و شعوذة بأموال العراقيين”

  1. للاسف الى ال مستنقع وصل الحالة العراقية و اي مستوى من اشباه الرجال اصبحوا ممثلوا العراق في المحافل الدولية. و الى اي شرذمة من رجال الساقطون بكل المعاير الاخلاقية سلمت ادارة العراق و حتى كردستان الحبيبة من قبل الكاوبوي الامريكي! هنا يجب ان اذكر شخصا عرفته يوما عميدا لكلية التي كنت ادرس بها في دولة كانت لها موسسات حكومية تحكمها قوانين و اعراف هذا رجل كان اكاديميا من طراز رفيع و عالي الاخلاق و حسن التصرف و كان عادلا و حكيما في جميع قراراته و لم يفرق بين طلبته و على اي اساس كان و اخته كانت طالبة معنا لم نلاحظ منها اي تصرف غير عادي و متعالي امام زملائها الطلبة و امام الاساتذة. هذا الرجل اصبح بعد فترة رئيسا للجامعة و بعد سنوات كلف بمهمة وكيل وزارة التجارة ايام الحصار و النفط مقابل الغذاء. عمل جاهدا على اطعام العراقين و كان هو شخصيا وراء قرار ارسال مواد الغذائية الى مدن كردستان الحبيبة. و العبرة الكبيرة في الموضوع بأن هذا الرجل كان بعثيآ من طراز رفيع و مسولا كبيرا للحزب البعث العربي الاشتراكي! كم شخصا يحتاجه العراق من امثالك يا سيد الفهادي!

Comments are closed.