التقي أحمد الشرع قائد المقاتلين الذين أطاحوا بنظام الاسد بكل من أبو عمشة قائد مرتزقة سليمان شاة المطلوب دوليا و المصنف كأرهابي برفقة الارهابي الاخر من جبهة النصرة أبو يوسف الحمودي المعروف بأمير السجون. يأتي هذا اللقاء بينما أبو عمشة و جماعته مشغولون بقتال الكورد ويرفعون العلم التركي على سياراتهم و ملابسهم العسكرية.
الجولاني ألتقي بهذين الصديقين بدلا من لقاء المناضلين من أمثال مسؤول المرصد السوري لحقوق الانسان و قائد قواة قواة سوريا الديمقراطية و هذا قد يعطي الانطباع بأن ما يدلي به من تصريحات حول الاعتدال و تبذ الارهاب ما هي الا خطة من أجل تضليل الرأي العام العالمي و اخراج مجموعته من لائحة الارهاب الدولية.
و كانت قواة سوريا الديمقراطية و بتدخل أمريكي قد و قعت على وقف أطلاق نار مؤقت مع فصيل أيو عمشة و لا يعرف أن كان اللقاء سيسفر عن معاودة الحرب ضد الكورد أم أن الجولاني سيأمرهم بوقف القتال؟ في حال أستمرار القتال فهذا يعني أن الجولاني ينفذ ايضا الاجندة التركية.
……………………………………….
المصدر:
السيرة الذاتية لقائد مرتـ.ـزقـ.ـة سليمان شاه العمشاة المرتـ.ـزق(ابو عمشة)
وُلد محمد حسين الجاسم، المعروف بـ”أبو عمشة”، عام 1987 في قرية “جوصة” بريف حماة.
كانت بداياته متواضعة حيث عمل سائق جرارات زراعية، ولكنه مع اندلاع الحرب في سوريا، انخرط في العمل العسكري وقاد مجموعة صغيرة ضمن صفوف “جبهة ثوار سوريا” بقيادة جمال معروف، وهو أحد أبرز قادة التمرد في الشمال السوري.
في 17 آب/ أغسطس 2023، فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على أبو عمشة وشقيقه وليد حسين الجاسم، وسيف بولاد المعروف بـ”أبو بكر”، قائد فرقة الحمزة.
أبو عمشة، بصفته قائد لواء السلطان سليمان شاه، تم إدراجه ضمن القائمة السوداء للعقوبات الأميركية نتيجة لتورطه المباشر في ارتكاب انتهاكات جسيمة.
كان على رأس تلك الانتهاكات عملية التهجير القسري للسكان الأكراد من عفرين والاستيلاء على ممتلكاتهم، بالإضافة إلى تورطه في عمليات اختطاف وابتزاز السكان المحليين.
وزُعم أن هذه العمليات كانت جزءًا من خطة منظمة لتعظيم إيرادات الفصيل، وهو ما يُقدر بأنه يدر عشرات الملايين من الدولارات سنويًا.
كما وردت تقارير عن قيامه باغتصاب زوجة أحد مقاتلي الفصيل وتهديدها وأسرتها بالصمت.
محمد قرمز – أبو يوسف الحموي/أبو يوسف حلفايا
المسؤول العام لقطاع الغاب في جبهة النصرة، اعتقل في 2012 على حاجز يتبع للمخابرات الجوية بسيارة محملة بأسلحة وذخائر، ثم أطلق سراحه بعد مدة وجيزة، عُرف كأمير للسجون التابعة لهيئة تحرير الشام، وخاصة سجن عقاب.
الأمير الأمني من الصف الأول في الهيئة محمد قرمز الملقب أبو يوسف حلفايا أو الحموي المشهور بأمير السجون وخاصة سجن عقاب
https://x.com/mzmgr941/status/1354117510325563393
https://syrianmemory.org/archive/figures/64c2724606b06400013d8edf
رحم الله الدكتور علي الوردي .. ملخص كلامه:
الدكتاتور لا يشعر بانه طاغية اصلا..
والمسؤول الفاسد لا يشعر بانه فاسد اصلا..
والارهابي كذلك لايشعر بانه ارهابي.. بل اعماله عادية.. ويستغرب ان قلت له انت ارهابي..
والله المستعان