حذر وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال السورية أسعد الشيباني، إيران، من” بث الفوضى في سوريا”، وحملهم “تداعيات التصريحات الأخيرة”.
وفي حسابه على منصة “إكس”، كتب أسعد الشيباني: “يجب على إيران احترام إرادة الشعب السوري وسيادة البلاد وسلامتها، ونحذرهم من بث الفوضى في سوريا ونحملهم كذلك تداعيات التصريحات الأخيرة”.
وجاء هذا التصريح بعد أن كشف عضو هيئة رئاسة لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني يعقوب رضا زاده أن “طهران نقلت رسائل بشكل غير مباشر إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا تناشدها الحفاظ على أمن السفارة الإيرانية والمواقع المقدسة”.
وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد حذر من “احتمال عودة الإرهاب إلى سوريا على خلفية الفوضى التي تشهدها، ما قد يشكل تهديدا لمنطقة الشرق الأوسط بأكملها”.
اليس سوريا (يقول الاكراد السوريين..) انهم يطالبوون بسوريا موحدة ويدافعون عنها.. عليه (ليدعو قادة الكورد دمشق .. لتكشيل قوة مسلحة مشتركة لمواجهة اسرائيل وقتالها لطردها من الاراضي السورية).. اليس الدفاع عن سوريا مسؤولية مشتركة..
او ليقولون لدمشق ايضا (لنشكل تحالف عسكري لنقاتل ا لاتراك والايرانيين معا)..
لا يا سيد حسين
الجولاني هو القائد و الكورد يعملون بأوامرة فأذا حارب أسرائيل فالكورد معه و أذا حارب تركيا أو ايران فالكورد ايضا معة. لا يجوز للكورد أن يكونوا أكثر سورية أو عربية من قائد الدولة السورية الجديدة.
و لكن مكان جولاني الاخير هو لدى الكورد كما صار مكان بعثيي صدام أقليم كوردستان العراق. فالكورد يحتضنون ألجميع و لا يقطعون الرؤوس كما تفعلون أنتم.
كونوا اكثر وطنية من الجلواني.. ولا اقول لكم كونوا اكثر عروبة منه او اسلامية منه..
الوطنية بمقاييسها.. باطرها الوطنية.. هي اقوى سلاح ضد الاسلاميين والقوميين والشيوعيين.. وتفضحهم امام الراي العام وتكشف زيفهم..
جسر المستضعفين بسوريا هي ا لوطنية.. ليتحقق العدالة للجميع