رافعين العلم التركي و متحصنين بالدعم التركي يطالب بعض الالاف من التركمان في سوريا بحقوقهم تظاهي حقوق الاكثرية مع أنهم مبعثرون داخل سوريا. التركمان يطالبون بخصوصياتهم كتركمان و هذا حقهم ان كان ولائهم لسوريا و ليس لتركيا. لنرى ماذا سيفعل الجولاني. هل سيرفض خصوصياتهم كما يرفض خصوصيات جميع المكونات الاخرى أم أنه سينخ لتركيا.
نص البيان: