الصورة حديثة جدا و هي لتغزية اخ نجيروان البارزاني التي حصلت قبل ثلاثة أيام. و نرى فيها كوسرت رسول مع البارزاني و مع قوباد الطالباني و بافيل الطالباني المتهم بالخيانة العظمى. كما تم نشر صورة أخرى للاهور شيخ جنكي المتهم الثانية بخيانة 16 اب 2017 في كركوك من قبل حزب البارزاني و هو واقف مع مسرور البارزاني.
الان لا نعرف من هو الخائن و هل فعلا بافيل الطالباني و لاهور شيخ جنكي خونة أم أنهم مخلصون؟ أنم أنكم تتهمون بافل و لاهور من أجل أخفاء خياناتكم؟؟
اللهم نجنا من هؤلاء التجار الذي مع بعضهم ليل نهار و يتهمون بعضهم البعض بالخيانة أمام الشعب.
في الحقيقة مسعود البرزاني دائما يدوس على المبادئ لانه هو نفسه لايؤمن بها..مثلا مسعود يتهم بافيل ولاهور بالخيانة لكوردستان ويستقبلهم في عزاء ابن اخه هل هذا معقول؟…الانسان يستقبل في عزائه اي من كان.ولكن لايستقبل من يتهمه بالخيانة فهذا شيء فاحش لايغتفر…انا شخصيا لااعتقد ان بافيل ولاهور خونة لان الاستفتاء بحد ذاته كان خيانة.
الى العاملين في موقع SotKurdistan.net …
احيانا من الحقد الدفين لديكم اتجاه (الديكتاتوريين من امثال البرراني, الطلباني, والاسلامين و الكورانيين … الخ) … تفقدون بصيرتكم السياسية و تصبحون عميان سياسيا … بالتدخل بين الواجب الانساني في التعزية, فحتى الدول التي بينها عداواة تقوم بهذل الواجب من دوافع بروتوكولية في السياسة الدولية .
بافل لم يكن خائناً ولا له علا قة بإنسحاب البيشمركه الذي لم يكن لديه ما يُدافع به عن نفسه ، بافل يجب أن يتسلم قيادة كوردستان و يضمها إلى إيران قبل أن تذوب أو تذهب إلى تركيا كما ذهبت عفرين