(السوداني انتفت الحاجة له ايرانيا وامريكيا وشعبيا) وخسر المشيتين (ولو كان وطني..لدعم مطالب سفيرة امريكا الجديدة جوكوبسون..لاحراجها).. سجاد تقي كاظم
وطفح الصراع على السطح.. لينطبق على السوداني المثل….(لا حضت برجيلها ولا خذت سيد علي)..بين مطرقة المالكي…وسندان امريكا..ولهيب الصيف على الشعب بظل خدمات رديئة بقطاع الكهرباء. والغاز.. تهدد بتظاهرات شعبية عراقية..: …
(السوداني انتفت الحاجة له ايرانيا وامريكيا وشعبيا) وخسر المشيتين (ولو كان وطني..لدعم مطالب سفيرة امريكا الجديدة جوكوبسون..لاحراجها).. سجاد تقي كاظم التفاصيل