حسب قول بنتك التى تدافع عن قانون رفحا. ونحن أيضا كنا نستجدي لقمة العيش نسد بها رمقنا في زمن الجلاد ابو الحروب القاسي القلب صدأم حسين .وكنا في بغداد محجوزين داخل بيوت المرحوم عبد الكريم قاسم .رحمه الله. وانت الوحيد الذي تتمكن من إصدار قرارات تقاعدية تخص شرائح من الشعب العراقي في هذا الزمن . اما روؤساء وزراء المحاصصة عليهم التوقيع والتنفيذ فقط .لان قراراتك شملت اعلي هرم السياسين المتنفذين اصحاب القرار ومنهم بالبرلمان .اما بقية المواطنيين الكثير منهم ليسوا على دراية بنصوص القانون،ما يجعلهم صامتون على قراراتك . وانت تعرف ان شريحة المتقاعدين القدماء خصص لهم قانون تقاعد قديم ( ٤٠٠ ) الف دينار بالشهر الواحد مهما كانت عائلة المتقاعد .وهذا القانون ليس انت المسؤول عنه وانما أعد ونفذ من قبل المالكي وباقر جبر صولاغ وكان قانون ظالم .. نحتاج منك انت صاحب القوانيين المرفه للمواطن العراقي .ان تصدرقانون سريع تشمل عوائل المتقاعدين القدماء مثل قانون رفحا . تقاعد على عدد العوائل . هناك عوائل بها عشرون فرد او اقل او اكبر بقليل ان تشرع لهم قانون مثل قانون رفحا مثلا .. الرفحاوية .ام وهب .امل عطية الناصري ( ١٨ ) فردا من عائلتها مشمولين بقانون رفحا وهي نائبة بالبرلمان والاف منها .على شاكلتها .. انا لا اعترض بل افرح لكل عراقي ان يعيش في وطنه مرفه . لهم التوفيق جميعا. وانت صاحب القرارات التي تنفذ سريعا عليك بالإسراع . وانت رجل دين اكيد تعمل على ولاية امير المؤمنين علي ابا الحسن سلام الله عليه وعلى اولادة ومحبيه . عندما طلب منه اخية الامام عقيل زيادة راتبه من بيت المال .حمى لهحديد وقربها امام يده فلسعته وفز الامام وقال له ابا الحسن لأخيه عقيل: لو كنت تحتاج لِلباس فسأعطيك من استحقاقي الخاص . ولا أزيدك من بيت المال درهماً ليس بحقٍ . ربما تواجه اعتراض من البعض على أساس الحكومة تريد ان تعمل كذا وكذا . كذب هولاء كذابون ﻻنهم خمسة عشر عام . لم يبنون مدرسة. وانما هدموا المدارس القوية وسرقت محتوياتها وحل محلها كرفانات .ونقص الكادر التدريسي وقبل اربعة أشهر على أساس تمت الموافقة على تعين المعلمين والمدرسين ولحدالان عندما تهدا الامور تصدر اسماء الدافعين شدات من الدولارات رشئ. ويتم تعينهم وتموت القضية .ولم يبنون مستشفيات وانما هي المستشفيات القديمة القذرة تفتقر الى الاختصاصين من الأطباء والمعدات والادوية . وكل شي بالعراق ينقص ولايزيد نتمنى ان تحسن رواتب المتقاعدين القدماء .وانت والمالكي باقين نائمون بالخضراء لكم اتباع شبعانون جداً مليون فردا حصلو على مكاسب ورواتب وعقارات وتزوجوا عديد من النساء والفضل يعود لك والمالكي ينتخب كل اربع سنوات من قبلهم . وهو يحب السلطة يموت بالخضراء مثل ما مات الدكتاتور ابوالحروب صدام حسين نتيجة اطماعة بالكرسي الكاتب والناشط المدني علي محمد الجيزاني
الى رجل الدين محمد الهنداوي .راجيا شمول عوائل المتقاعدين اصحاب الأربعمائة الف دينار. مثل عوائل رفحا . – علي محمد الجيزاني التفاصيل