الرئاسة ابتلت بدينصور والشعب يدفع ثمن الخراب اسمها جوان معصوم‎ – مقداد حسين 

كان لصدام حسين بنات ولاحمد حسن بكر بنات وللملوك العراق ووزرائهم بنات ولاياد علاوي بنات وكذالك اخرهم المالكي والجعفري والعبادي بنات ,لم نسمع بوقاحة معصوم وصلافة جوان وتحشر انفها في كل صغيرة وكبيرة وحتى وصلت الى المرافق الصحية لخدمها وحشمها المسكينات الواتي يريدن  الستر ولقمة العيش .لا يمكن لقاء بابا معصوم باي شخصية ذات نفوذ مالي او دبلوماسي او ذات صفة عقود حكومية او غيرها سواء وزراء او مدراء عامين بدون تواجدها ,مستعدة تاجلها الى اشعار اخر في سبيل تكون حاضرة لحصول ما تحصل عليها من الفائدة ؟وهي امية بمعنى الكلام في شؤون السياسة والقوات المسلحة ووووالخ تحشر نفسها مع مكاتبهم والوزراء وهي تحدد من يكون منسقا بينها وبينهم ويكون في طي الكتمان .
اسباب الفتور بين الرئيس الجمهورية مع القادة السياسين جوان معصوم لانها حسب المزاج وحسب الاستفادة تكون اتصالها وتبررالموقف لبابا معصوم بشتى الاكاذيب والافتراء دون علم الجانبين بما حصل من مسيلمة الكذاب جوان ,الوطن والشعب والجماهير ومصالحهم ليس لها اي اعتبار لبنت الرئيس والقائمة بكل شوؤن الرئاسة دون منافس لها .وكلامها  لا يمكن مخالفتها  طالما الاب وراء جوان (وانا اتعجب ما هو سبب ضعف هذا الرجل السياسي امام جوان ؟هل تم كتابت جميع ممتلكته باسم جوان ؟هل هناك صفقات سرية تم الاتفاق عليها سرا بينهم ويخاف من كشفيه ؟هل هناك بنود سرية تم التوقيع عليها بين البنت والاب ؟ليكون العبد المطيع شبيك لبيك معصوم بين اديك )
ليس هناك سر في هذه العائلة المتكون من جوان وبنتها ولا اعلم باسمها وزوجها البريطاني الاصل ويهودي المذهب ,هي تعيش منذ زواجها كما يتحدث عنها الروقة القصر ومن حولها من الحميات بالاسم زوج لها وفي الواقع لا يعيش معها ؟هل هذا احدى اسباب الانحراف النفسي والحقد على المجتمع لم تنتمي اليها ابدا عاشت حيتها كلها خارج الشمال العراق والعراق برمتها ؟لماذا لا تربية هجيني وعيش رغيد في القصر المال والسيارات والتملق واستغلال المال العام والكراهية الدفينة لكل عراقي حولها دون تميز حتى تعمل لاسقاط معصوم سياسيا وكما سقط الان ؟؟؟؟
لم نرى بنت احد المسؤلين يكون في استقبال رئيس الوزراء او السفير لدولة او وزراء او اصحاب المؤسسات الدولية سوى المترجل بكل معنى الكلام وحورفها جوان معصوم . لم نسمع حتى في امريكا  ودول الاوربية في حالت كانت هناك احدهم مستصحبا زوجها  يستقبل الرئيس مع زوجته  الضيف احتراما وتبجيلا لهما البرتوكول يقول ذالك ؟؟اما جوان اذا جاء فراش مع احترامي للمهنة لاخذ الصورة مع الرئيس يجب ان تكون لها علم وتعرف من هو وماذا يملك وهل له نفوذ لدى الوزير للوساطة او الاستغلال ؟؟
انا استمر بهذه المقالات لاني  حريص لايصال الحقائق الى شعبنا العراقي ابتلى بالسراق والمحتالين والدجالين في كل مفاصل الدولة  وكيف لا اكتب وجوان افسد الفاسدات واكثرهن ظلمت اناس ابرياء وجعلت لقمة العيش مرة في افواه عوائلهم بحقدها وكرهيتها لاسم اسمه العراق والشعب الكوردي التي لا تعترف مرارا بانها بريئة من الكورد لانها عاشت طوال حيتها في احظان الغرب والغرباء والله اعلم بالخفي وخير دليل الى الان لم يعرف الشعب العراقي والشعب الكوردي بالاخص من هو بعلها او زوجها وهي تحكم الرئاسة دون نقاش ؟؟
مقداد حسين
كركوك