5 Comments on “دموع الأعماق- إلى الأستاذ القائد مسعود البرزاني – عصمت شاهين دوسكي”
كنت اعتقد انك مثقفا من بهدبنان ،ولكن مع الاسف انتم في بهدينان لا تعرفون الثقافة، الدين والعشيرة فقط ،مع احتراماتي لكل المثقفين الكردستانيين.
كيف لك ان تمدح سارقا وفاسدا ودكتاتو را ،ام انك انخدعت بمجرد ان سالت الدموع على وجه التمساح الكبير
ترددت كثيرآ قبل ان اكتب تعليقي هذا لاسباب عديدة و اهمها هل سيفهم القارئ الكريم معنى رسالة التى اوجهها بتعليقي و الا تضع تعليقي و اسمي في خانة الطابور الخامس او كوني عضوا في حزب معارض و اخيرا و احترامي لقراء و محرر صفحة صوت كوردستان اردت ان اضع بعض الوقائع و الاحداث في خدمة القراء ربما لا يشاركني الكثير من القراء في رأي و تعليقي و هذا من حقهم. عندما تسيل دموع اي شخص لهي دليل على تأثره و جرح مشاعره. لماذا سال دموع السيد مسعود البارزاني ؟ هذا هو السوأل الاهم في الموضوع. هل هذه الدموع هي دموع شخص سياسي ام دموع تاجر مليونير؟ حسب مصادر كثيرة و اخرها الصحف و مصادر سعودية تبلغ ثروة الرئيس المفدى مسعود البارزاني ما يقارب ٤٨ مليار دولار و لا غيرها. السياسي لا يستطيع جمع هذا المبلغ لو اخذنا بالاعتبار ثروة الرئيس البارزاني قبل ١٩٩٢. اذن السيد البارزاني هو تاجر من طراز رفيع هذا اذا لم نصدق الاخرون الذي يعتبرونه سارقآ و مستوليا على ثروات الشعب الكردي المغلوب على امره. و هنا ياتي السوأل الاهم لماذا يبكي التاجر الجواب بسيط لا لمعانات شعبه و لا لجوع الاطفال و انما عندما يخسر في احدى صالات قمار او من فرحه عندما تضاف ملاين الى ثروته. كسياسي لم يبكي السيد مسعود البارزاني لانه تاجر و التاجر لا يوجد له مشاعر تجاه الام شعبه.
الطيور على أشكالها تقع ومن الواضح أن شاهين من هؤلاء ٠
حياة وعمل الانسان هي معسكرات ،هنالك من يدخل معسكر السياسة وهناك من يدخل معسكر الثقافة والاخر يدخل معسكر التجارة ….الخ ،وكل واحد يكون مختص في معسكره ،ولكن هناك من الناس يتجاوزون ويدخلون معسكر غير معسكرهم ولم يجيدوا السباحة ويغرقون.
واعتقد ان السيد شاهين تجاوز عندما دخل معسكر السياسة ولا يجيد السباحة فيه وغرق مع الاسف .
كنت اعتقد انك مثقفا من بهدبنان ،ولكن مع الاسف انتم في بهدينان لا تعرفون الثقافة، الدين والعشيرة فقط ،مع احتراماتي لكل المثقفين الكردستانيين.
كيف لك ان تمدح سارقا وفاسدا ودكتاتو را ،ام انك انخدعت بمجرد ان سالت الدموع على وجه التمساح الكبير
ترددت كثيرآ قبل ان اكتب تعليقي هذا لاسباب عديدة و اهمها هل سيفهم القارئ الكريم معنى رسالة التى اوجهها بتعليقي و الا تضع تعليقي و اسمي في خانة الطابور الخامس او كوني عضوا في حزب معارض و اخيرا و احترامي لقراء و محرر صفحة صوت كوردستان اردت ان اضع بعض الوقائع و الاحداث في خدمة القراء ربما لا يشاركني الكثير من القراء في رأي و تعليقي و هذا من حقهم. عندما تسيل دموع اي شخص لهي دليل على تأثره و جرح مشاعره. لماذا سال دموع السيد مسعود البارزاني ؟ هذا هو السوأل الاهم في الموضوع. هل هذه الدموع هي دموع شخص سياسي ام دموع تاجر مليونير؟ حسب مصادر كثيرة و اخرها الصحف و مصادر سعودية تبلغ ثروة الرئيس المفدى مسعود البارزاني ما يقارب ٤٨ مليار دولار و لا غيرها. السياسي لا يستطيع جمع هذا المبلغ لو اخذنا بالاعتبار ثروة الرئيس البارزاني قبل ١٩٩٢. اذن السيد البارزاني هو تاجر من طراز رفيع هذا اذا لم نصدق الاخرون الذي يعتبرونه سارقآ و مستوليا على ثروات الشعب الكردي المغلوب على امره. و هنا ياتي السوأل الاهم لماذا يبكي التاجر الجواب بسيط لا لمعانات شعبه و لا لجوع الاطفال و انما عندما يخسر في احدى صالات قمار او من فرحه عندما تضاف ملاين الى ثروته. كسياسي لم يبكي السيد مسعود البارزاني لانه تاجر و التاجر لا يوجد له مشاعر تجاه الام شعبه.
الطيور على أشكالها تقع ومن الواضح أن شاهين من هؤلاء ٠
حياة وعمل الانسان هي معسكرات ،هنالك من يدخل معسكر السياسة وهناك من يدخل معسكر الثقافة والاخر يدخل معسكر التجارة ….الخ ،وكل واحد يكون مختص في معسكره ،ولكن هناك من الناس يتجاوزون ويدخلون معسكر غير معسكرهم ولم يجيدوا السباحة ويغرقون.
واعتقد ان السيد شاهين تجاوز عندما دخل معسكر السياسة ولا يجيد السباحة فيه وغرق مع الاسف .