وانقَسم العالم بين عُمر وعليّ ! – بقلم: فرياد ابراهيم

**

في قم وكاشان كانت تُقام بعض التقاليد ويُحتفل بمقتل الامام عُمَر في مهرجان هزلي وسط الصياح : (لعنة الله على عمر!) ، ويصنعون له تمثالا على هيئة الخليفة وفي يده سبحة من روث مسلوك ، ويجولون به في الأحياء مُنشدين : ( ما دام اسمك عمر فمأواك جهنّم يا رأس الفاسقين)
وقد درج اسكافيّيوا قُم وكاشان على كتابة (عُمَر) على النّعال التي يصنعونها ، ويَنحَلُ البغّالون اسمه بهائمهم متلذّيين بلفظه عند كل انهيال بِعِصِيّهم على جُسومها، وحين لا يبقى مع الصيّادين سوى سهم واحد فأنّهم يستَلّونه مُغمغِمين: (هذا لِقلب عُمَر) !
*
خلافات تافهة في اتفه التفاصيل : فميلاد الرسول محمد عند السنّة هو
20-4-570
وعند الشيعة
26-4-570
ربّما قامت جماعة الشّيعة بتغيير اليوم لتلافي تطابقه مع ميلاد هتلر، ف (هِتلر) ولد في العشرين من نيسان ومات في الثلاثين من نيسان
*
وللشيعة حقد دفين قديم قدم العهد على عائشة زوجة محمد القاصرة. وما السبب؟ لكونها انكرت انّ محمدا قد عيّن عليّا خليفة من بعده، فباتوا يلحقون بها مفردات والفاظ وافعال لا تليق بزوجة نبيّهم
وكل هذا اللطم على الحسين في عاشوراء ، فهل دم الحسين ازكى من الدم السائل من جبين ورؤوس وصدور الشباب والأطفال والنساء ؟ فصاروا أضحوكة للعالم
لا شك في انه لو خرج الشخصان من مثواهما تحت الارض لتعجبا لما يحدث فوق الارض من فتن ودمار باسميهما. وقد يبادران استنكارا – وهذا هو المرجح-  الى تعديل اسميهما بدمغهما اسما موحدا الى(عُمْرَلِي)
*
والأنكد ان صنّاع السياسة في العالم اليوم هم بدورهم انقسموا الى معسكر عمر ومعكسر علي. دون أن يدركُوا. اصيبوا حاليا بنفس الداء ، عدوى علي عمر اصابتهمايران عليّ ،
تركيا عُمر ،
عرب عمرو علي ،
كورد عمر هنا ، علي هناك ،
أفغانستان عمر وعلي ،
سنّة الافغان أقاموا المذابح بحق الشيعة في مزار الشريف ابادوهم عن آخرهم دون ذنب أرتكبوه سوى انهم شيعة

والعالم المتقدم انقسم بدوره الى عمر وعلي
روسيا عَلي ،
امريكا واوربا عُمر
فهل نضحك او نبكي؟
*
فرياد

One Comment on “وانقَسم العالم بين عُمر وعليّ ! – بقلم: فرياد ابراهيم”

  1. وقال النبي الله (ص )أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي مِنَ الدَّجَّالِ أَئِمَّةً مُضِلِّينَ»)
    هنالك احترام حدود وخطوط حمراء تخص
    البعض لا يجوز تخطيها من قبل البعض الآخر،
    لأنها تعتبر بمثابة الانتهاك والتعدي على الحرية الشخصية وخصوصيتها وقدسيتها.
    الله خلق الإنسان مُميزًا ومُتمايزًا عن باقي الخلائق بحيث أكرمهُ بالعقل وميزهُ بمكارم الأخلاق لتوجيه سلوكهِ وأخلاقياتهِ داخل المجتمع وتحسين علاقاتهِ مع غيرهِ من الناس، وللحفاظ على التماسُّك والترابط الاجتماعي بالرغم من وجود التناقضات والفوارق المُختلفة، لأننا نحن البشر جميعنْا نختلف عن بعضنا البعض من حيث الصفات المُكتسبة والمُتوارثة والشخصيات المُنفردة والمُتمايزة مع التفاوت في الطبقات الثقافية، وهذا الطبيعي، فلولا هذا الاختلاف لكان جميع البشر نسخة واحدة وبالتالي لمْ يكنْ الإنسان قد تطور وتجددتْ ودارتْ الحياة به.
    والأحترام هو أحدى هذه الأخلاقيات والسلوكيات والقيم الراقية التي ترقيِّ بالروح البشرية وتسمّو بها، وهو شيءٌ أساسي ومفروض علينا سواء رضينا او أبينا
    ١—اولآ ( إِنَّ أُمَّتِي لا تَجْتَمِعُ عَلَى ضَلالَةٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُ الاخْتِلافَ فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ الْحَقِّ وَأَهْلِهِ
    وقال (ص )أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي مِنَ الدَّجَّالِ أَئِمَّةً مُضِلِّينَ»)—
    (إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِالْغُلُوِّ فِي الدِّينِ»)
    ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ (176)البقرة
    هذا ما كتبته القلم امر طبيعي العامل يعمل وهو ينتظر راتبه الشهري…ويقول تعالى( وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ (12) وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي(((( لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (13) السجدة
    وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۗ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170)البقرة
    أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ ۚ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ (175) ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ (176)البقرة
    ثم الأحاديث النبوية الشرفة واحتجاج موسى وآدم عليهما السلام

    ٢-احتجاج موسى وآدم عليهما السلام: ))
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي مِنَ الدَّجَّالِ أَئِمَّةً مُضِلِّينَ».
    قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدًى كَانُوا عَلَيْهِ إِلاَّ أُوتُوا الْجِدَالَ ثُمَّ قَرَأَ {مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلا}».
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا فَإِنَّهُ مَنْ يُشَادَّ هَذَا الدِّينَ يَغْلِبْهُ».
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِالْغُلُوِّ فِي الدِّينِ».
    رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ: «إِنَّ أُمَّتِي لا تَجْتَمِعُ عَلَى ضَلالَةٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُ الاخْتِلافَ فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ الْحَقِّ وَأَهْلِهِ».
    عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لأَهْوَنِ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا لَوْ كَانَتْ لَكَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا أَكُنْتَ مُفْتَدِيًا بِهَا فَيَقُولُ نَعَمْ فَيَقُولُ قَدْ أَرَدْتُ مِنْكَ
    أَهْوَنَ مِنْ ذَلِكَ وَأَنْتَ فِي صُلْبِ آدَمَ أَنْ لا تُشْرِكَ بِي شَيْئًا قَالَ وَأَحْسَبُهُ قَالَ وَلا أُدْخِلُكَ النَّارَ فَأَبَيْتَ إِلاَّ الشِّرْكَ بِي».
    قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «أَوَّلُ مَا خَلَقَ تَعَالَى الْقَلَمُ فَقَالَ لَهُ اكْتُبْ قَالَ يَا رَبِّ وَمَا أَكْتُبُ قَالَ اكْتُبْ مَقَادِيرَ كُلِّ شَيْءٍ»
    قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى الْقَلَمُ فَقَالَ لَهُ اكْتُبْ قَالَ وَمَا أَكْتُبُ يَا رَبِّ قَالَ اكْتُبِ الْقَدَرَ قَالَ وَكَتَبَ مَا هُوَ كَائِنٌ».
    عن رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ:«إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَوْمَ خَلَقَ آدَمَ عَ ُ قَبَضَ بِكَفَّيْهِ قَبْضَتَيْنِ فَوَقَعَ كُلُّ طَيِّبٍ بِيَمِينِهِ وَكُلُّ خَبِيثٍ بِشِمَالِهِ فَقَالَ هَؤُلاءِ أَصْحَابُ الْيَمِينِ وَهَؤُلاءِ
    أَصْحَابُ الْجَنَّةِ وَهَؤُلاءِ أَصْحَابُ الشِّمَالِ وَهَؤُلاءِ أَصْحَابُ النَّارِ ثُمَّ رَدَّهُمْ فِي صُلْبِ آدَمَ فَهُمْ يَتَنَاسَلُونَ عَلَى ذَلِكَ الآنَ».
    قَالَ لِي رَسُولُ ص إِنَّ فِيكَ لَخَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا ، يُحِبُّهُمَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ قُلْتُ وَمَا هُمَا قَالَ الْحِلْمُ وَالْحَيَاءُ
    رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«الْغُلامُ الَّذِي قَتَلَهُ الْخَضِرُ طُبِعَ كَافِرًا أَلْقَى اللَّهُ تَعَالَى عَلَى أَبَوَيْهِ مَحَبَّةً مِنْهُ
    قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِنَّ فِيكَ لَخَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ قُلْتُ وَمَا هُمَا قَالَ الْحِلْمُ وَالْحَيَاءُ قَالَ قُلْتُ قَدِيمًا كَانَتَا فِيَّ أَمْ حَدِيثًا قَالَ قَدِيمًا
    قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
    الرَّسول الكريم صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وعليه مدار الإسْلام، لو عمل أفراد المسلمين وجماعتهم بما تضمَّنه مِنْ معاني النَّصيحة لنالوا سعادة الدُّنيا والآخرة، ولعاشوا أُخْوة متحابِّين، تجمعهم عقيدةً واحدةً، ورايةً واحدةً، ومنهجٍ واحدٍ لحياتهم.
    ((((((((احتجاج موسى وآدم عليهما السلام: )))))))))))تفضلوا كيف احتج موسى و آدم عليهما. السلام
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ مُوسَى النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلامُ قَالَ يَا رَبِّ أَرِنَا أَبَانَا الَّذِي أَخْرَجَنَا وَنَفْسَهُ مِنَ الْجَنَّةِ فَأَرَاهُ اللَّهُ تَعَالَى آدَمَ عَلَيْهِ
    السَّلامُ فَقَالَ أَنْت ْنَكَ وَبَيْنَهُ رَسُولا مِنْ خَلْقِهِ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَمَا وَجَدْتَ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى أَنَّ ذَلِكَ كَائِنٌ مِنْ قَبْلِ أَنْ أُخْلَقَ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَفِيمَ تَلُومُنِي فِي
    شَيْءٍ سُبِقَ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى فِي الْقَضَاءِ قَبْلِي قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ» عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
    قَالَ: «لَقِيَ آدَمُ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ فَقَالَ أَنْتَ آدَمُ الَّذِي أَشْقَيْتَ النَّاسَ وَأَخْرَجْتَهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ فَقَالَ لَهُ آدَمُ أَنْتَ الَّذِي اصْطَفَاكَ اللَّهُ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاتِهِ وَبِكَلامِهِ
    قَالَ نَعَمْ قَالَ فَلَمْ تَجِدْ فِيمَا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْكَ أَنَّهُ سَيُخْرِجُنِي مِنْهَا قَبْلَ أَنْ يُدْخِلَنِيهَا قَالَ نَعَمْ فَخَصَمَ آدَمُ مُوسَى… عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه
    وسلم قَالَ: «احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى فَقَالَ مُوسَى يَا آدَمُ أَنْتَ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ أَغْوَيْتَ النَّاسَ وَأَخْرَجْتَهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ قَالَ فَقَالَ آدَمُ وَأَنْتَ الَّذِي
    اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِكَلامِهِ تَلُومُنِي عَلَى عَمَلٍ عَمِلْتُهُ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيَّ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ قَالَ فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ»
    أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى فَقَالَ أَنْتَ آدَمُ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَأَسْكَنَكَ جَنَّتَهُ وَأَسْجَدَ لَكَ مَلائِكَتَهُ فَعَلْتَ الَّذِي فَعَلْتَ فَأَخْرَجْتَ
    ذُرِّيَّتَكَ مِنَ الْجَنَّةِ فَقَالَ آدَمُ أَنْتَ مُوسَى الَّذِي اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَبِكَلامِهِ وَآتَاكَ التَّوْرَاةَ قَالَ فَأَنَا أَقْدَمُ أَمِ الذِّكْرُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلام
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِالْغُلُوِّ فِي الدِّينِ».
    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ خَرَجَ عَنِ الطَّاعَةِ وَفَارَقَ الْجَمَاعَةِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً».
    عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «يَدُ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ». : رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ: «إِنَّ أُمَّتِي لا تَجْتَمِعُ عَلَى ضَلالَةٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُ الاخْتِلافَ فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ
    الْحَقِّ وَأَهْلِهِ».
    عَنْ كَعْبِ بْنِ عَاصِمٍ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ أَجَارَ لِي عَلَى أُمَّتِي مِنْ ثَلاثٍ لا يَجُوعُوا وَلا يَجْتَمِعُوا عَلَى ضَلالَةٍ وَلا يُسْتَبَاحُ بَيْضَةُ الْمُسْلِمِين)
    نِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«مَا كَانَ اللَّهُ لِيَجْمَعَ هَذِهِ الأُمَّةَ عَلَى الضَّلالَةِ أَبَدًا وَيَدُ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ هَكَذَا فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ فَإِنَّهُ مَنْ
    شَذَّ شَذَّ فِي النَّارِ»
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«الْجَمَاعَةُ رَحْمَةٌ وَالْفُرْقَةُ عَذَابٌ».
    عن النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ أَجَارَ أُمَّتِي مِنْ أَنْ تَجْتَمِعَ عَلَى ضَلالَةٍ».
    عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «نَضَّرَ اللَّهُ امْرَأً سَمِعَ مِنَّا حَدِيثًا فَحَفِظَهُ حَتَّى يُبَلِّغَهُ غَيْرَهُ فَرُبَّ حَامِلِ
    فِقْهٍ لَيْسَ بِفَقِيهٍ وَرَبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ ثَلاثُ خِصَالٍ لا يَغِلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُسْلِمٍ إِخْلاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ وَالنَّصِيحَةُ لِوُلاةِ الأَمْرِ وَلُزُومُ الْجَمَاعَةِ فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ
    تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ».
    يَقُولُ: «إِنَّ أُمَّتِي لا تَجْتَمِعُ عَلَى ضَلالَةٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُ الاخْتِلافَ فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ الْحَقِّ وَأَهْلِهِ».
    عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا فَإِنَّهُ مَنْ يُغَالِبْ هَذَا الدِّينَ يَغْلِبْهُ».
    فَقَالَ: قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ مَنْ أَرَادَ بُحْبُوحَةَ الْجَنَّةِ فَعَلَيْهِ بِالْجَمَاعَةِ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ الْفَذِّ».
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله

    علي بارزان

Comments are closed.