حلال لواشنطن و أكرانيا تجنيد المرتزقة و حرام على موسكو

نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال”، الأحد، عن مسؤولين أميركيين أن روسيا تجند مرتزقة سوريين من ذوي الخبرة في حرب العصابات بالمدن للقتال في أوكرانيا.

وصرح مسؤول أميركي للصحيفة، أن بعض المقاتلين السوريين موجودون بالفعل في روسيا ويستعدون للانضمام إلى المعارك في أوكرانيا. ولم يقدم هذا المصدر مزيدا من التفاصيل. وهناك مقاتلون أجانب على جانبي الجبهة في أوكرانيا.

ونشر رجل الشيشان القوي رمضان قديروف، المتمرد السابق الذي تحول حليفا للكرملين، مقاطع فيديو لمقاتلين شيشانيين في أوكرانيا، وقال إن بعضهم قُتلوا في المعارك.

أمريكا تناست أنها وافقت على خروج المتطوعين الامريكيين الى أوكرانيا للقتال الى جانب الحكومة الاوكرانية كما أن الحكومة الاوكرانية نفسها طلبت من جميع المستعدين للقتال التوجة الى أوكرانيا و سوف تدفع لهم رواتب كبيرة من تبرعات الدول الاوربية و باقي مواطني دول الغرب.

One Comment on “حلال لواشنطن و أكرانيا تجنيد المرتزقة و حرام على موسكو”

  1. صحيح ان اوكراينا تدافع عن ارضها و بوتين هي قوة احتلال وارادها بوتين من البداية بخلط الاواراق عندما استعانى بالعصابات الشيشانية وكل يوم يعطي سبب لهجومه مع العلم هناك بلدان على حدودها في ناتو تتواجد فيها قواعد الناتو او مشالة النازيون كحجة اللذين لايملكونحتى برلماني واحد فعلى العكس في الجانبالروسي فالكل يعلم جميع الجماعات اليمينية الشعبوية في اوربا لها علاقات وتتاخذ دعم من بوتين وجماعات اليمين المتطرفين كجرونوفيسكي في روسيا موجودة وبقوة في البرلمان الروسي منذ تفكك الاتحاد السوفيتيةحتى الان ام لنسبة للمرتزقة فالفاتحة على اوكراينا كدولة
    والله المرتزقة يبقون مرتزقة من اية جهة كانت فيعني ان الطاسة ضاعت وبداية دخول اوكراينا الى الفوضى
    وتجنيد المرتزقة او الشركات الامنية كمسمى قانوني هي جريمة حرب يعني السلام على اوكراينا

Comments are closed.