.(اعطوني خصلة واحدة بيه حظ لديهم)..(اعطوني اسلامي شيعي بموقع المسؤولية شريف)؟
اعطوني خصلة واحدة بالاسلاميين الشيعة الذين تسلموا مواقع المسؤولية وحواشيهم وعوائلهم.. بيه حظ.. من نواحي (النزاهة المالية والادارية) فهم افشل خلق الله.. ومن ناحية (الشرف الاخلاقي.. ففضاحهم تزكم الانوف).. ومن ناحية (الشرف الوطني.. فهم يجهرون بالخيانة والعمالة بكل دياثة بالولاء لايران ولحاكم ايران خامنئي).. فماذا بقى لديهم.. فهل رايتم اسلامي شيعي استلم موقع مسؤولية بعد 2003 لم يخرج (ثريا بالمال الحرام)؟ في وقت قبل تسلم المنصب كان لا يملك شيء او الفتات.. لذلك تجدهم (يتجنبون ذكر الامام علي.. او الزعيم عبد الكريم قاسم.. لانهما يفضحون الاسلاميين الشيعة بالسلطة اليوم.. لان الامام علي حكم وهو يركب حماره بالسوق ليبيع درعه.. وعبد الكريم قاسم استشهد ولا يوجد فيه جيبه وملكيته غير بضع تفاليس.. في حين اليوم الاسلاميين الشيعة يركبون السيارات الفارهة من التاهو واليوغن والجكسارات والبورش والارصدة المليارية والمولات والعقارات والفلل الضخمة).. عليه الاسلاميين الشيعة هم احط خلق الله على ارضه.. واسفلهم.. وملعونين دنيا واخره.. وهم بلاء على محافظات وسط وجنوب قبل غيرها.. وهم سرطان داخل الجسد الشيعي العربي بالعراق.. لذلك تجدهم هؤلاء الفاشلين (الاسلاميين الشيعة باحزابهم ومليشياتهم ومعمميهم).. الذين بظلهم العراق الاسوء بالعيش والفساد وسوء الخدمات وانهيار كل القطاعات الاقتصادية.. يشغلون الراي العام (بقضايا خارجية.. كغزة والعداء لامريكا).. من اجل ابعاد الانظار عن فسادهم وسرقاتهم..
وما شاهدناه من فساد شبكة الابتزاز بالداخلية وبجامعة البصرة.. دليل على فساد الموالين لايران بالعراق
فايران لا تسمح لاحد ياخذ موقع مسؤولية بالعراق ومنها رئاسة الوزراء الا وعليه ملفات دعارة او على زوجته وبناته وابنائه..او ملفات فساد..فتضمن ولائه لخامنئي ايران ..وهذا يفسر الفساد بلا حدود بالعراق… (ونؤكد بان زوجات المسؤولين الفاسدين هن احط من زوجها الفاسد نفسه.. ويجب ان تفرض عليها عقوبات اكثر من زوجها الفاسد بعد سقوط هذا النظام.. فلولا الزوجة الفاسدة لما تشجع المسؤول الفاسد على فساده).. (ولولا الخائن بموقع المسؤولية لما تمكن السارق بالدولة من الاستمرار بسرقاتها وتضخيمها)..
بمعنى لا يسمح لاي شخص يصل لاي موقع مسؤولية..الا وهو مطين..
وعليه افلام إباحية او على زوجته وأبنائه وبناته ..وملفات فساد..باعتراف المالكي الذي اعترف بامتلاكه ملفات فساد لو كشفت لانهار النظام…
فعراق الاسلاميين..عراق شهد الشمري…وأم اللول…وأم فهد..وبرهوم ارحمني…وسفه…
فالسوداني ..مرعوب من شبكة الدعارة السياسية وفي الداخلية..ليس فقد لانها تمس اخوه ..الذي عليه افلام اباحية بفلل ضخمه..فالاسلاميين دياثة وفساد بلا حدود.. .فالسوداني كاي رئيس وزراء بالعراق منذ 2003 مجرد (عراب الفساد) دوره توفير الغطاء والحماية لشبكة المافيات الحزبية والمليشياتية والمعممة الحاكمة فسادا منذ 2003.. ودوره ايضا التكتم على اي فضائح تظهر على الطبقة الحاكمة فسادا بالعراق.
ومن سيقول (لا تعمم).. نرد عليهم.. بزمن صدام..الاسلاميين كفروا حزب البعث..كالصدر الاول ..
لو كان اصبعي بعثي لقطعته.. ولكن تبين ليس كل البعثيين مجرمين..ولكن اليوم تبين كل الاسلاميين بالسلطة وكل من اخذ مواقع للمسؤولين. ..منذ ٢٠٠٣ حرامية لصوص..لا غيرة ولا وطنيه…غيرة سز… اصبحوا مليارديرية بالحرام…وذيول عملاء لايران… فالنظام الايراني وضيع وحقير..فكيف من يتبع ذلك النظام بالعراق ليس أحقر وديوث.. واخبث من النظام الايراني القذر نفسه..
وكما اشرنا بمواضيع سابقة..
ما يحدث من سكوت وخذلان..من قبل المقاومة و الاسلاميين وايران امام حجم الفساد بالعراق …مقابل اشغال الراي العام بغزة ..لابعاد الانظار عن حيتان الفساد بالعراق. .دليل على تواطئ..هذه القوى.. لجعل العراق بقرة حلوب من قبل ايران واذرعها بالعراق..فاذا تريد الفساد بالارض..فاجعله يحكم من قبل الاسلاميين..وخاصة الموالين لايران والمرجعيات والصدر..
ونسال ايهما أخطر على المجتمع…مسؤول فاسد يسرق المال العام..او مسؤول لديه علاقات غرامية..
لكن لم يسرق ولم يقبل منصبا على حساب الصالح العام.. فلماذا الاسلاميين لديهم مسؤول يسرق (عادي) ولكن مسؤول اسلامي لا يوالي ايران تعتبرونه (خطر)؟
فساد بعلاقات غرامية.. بس لا فساد مالي وإداري…
العجيب الاسلاميين فساد مالي وأخلاقي وعمالة للاجنبي… عنوان له.. فعلي حسن المجيد …ويه الكاولية..اشرف من الاسلاميين الشيعة..الذين افسدوا ببنات العوائل العراقية…مثال عميد الحاسبات بجامعة البصرة…الذي فسد ببنات العوائل جنسيا ابتزازا…وهو احد نتاج المحاصصة بين الاحزاب والمليشات الولائية والصدريين بوسط وجنوب العراق ومنها بغداد.. ولا ننسى شبكة الابتزاز بوزاة الداخلية وهذه الشبكة تابعة لاحزاب ومليشيات.. تستغل المراة العراقية لاغراضها الغير شريفة..
ونشير بان (الديوث ولم يسرق المال العام)..اشرف وأطهر من (اسلامي يسرق فسادا باسم المذهب
بمجهول المالك..ويشرع الخيانة بولائه لايران..)..فهذا احط من القذارة والدياثة نفسها..
وننبه: هناك:
(شريحة بالعراق تعادي امريكا..رفضا لتعاملها مع الولائيين الموالين لايران المطالبين بخروج امريكا)؟
ولماذا امريكا انقضت على البعث وصدام..وداعش والبغدادي..ولكن تهادن المليشات الموالية لايران بالعراق المتورطة ايضا بقتل امريكان..وتتعامل مع حكومتهم المتمثلة بالسوداني.. لماذا امريكا لا تتبنى الحزم مع النظام السياسي الموبوء بالفساد الموالي لايران.. في وقت كل شروط امريكا على السوداني..لمصلحة العراق..ايقاف تهريب الدولار..ومنع التهريب لايران..وإيقاف تمويل مليشات موالية لايران ب ٣ مليارات دولار باسم الحشد..في وقت الحشد لا يزيد عن ٤٠ الف..والمسجل ٢٤٠ الف..اي معظمهم فضائيين..اي امريكا تريد فك الارتباط القسري الذي ربطت ايران العراق باجندة ايرانية..على حساب مصالح العراق.. ولكن على ارض الواقع لا نجد حسم وحزم من قبل امريكا تجاه الموالين لايران الحاكمين بالعراق..
ونحذر من ما ورد بان تعديلات بقانون الجنسية تجري حاليا لصالح ايران.. بمنح الجنسية للايراني بعد سنة
من دخوله للعراق.. كتب الدستور .. عرفوا العراقي كابن الزنا لكل من هب ودب.. من خلال المادة ثانيا من المادة 18.. (يعدّ عراقياً كل من ولد لأب عراقي أو لأمٍ عراقية، وينظم ذلك بقانون) والهدف من المادة 18 هو تمرير شرائح بشرية كبيرة اجنبية وتجنسيها بالعراقية كما ذكرنا.. لتسليمهم مناصب ومفاصل الدولة وهذا ما يحصل مع الاسف.. (ثم باي حق ان يتساوى العراقي الذي اصوله بالعراق وابويه عراقيين بالجنسية والاصل والولادة.. مع الاجنبي الذي بالمحصلة يتمتع بجنسية ابيه بالولادة الاجنبية لمجرد امه تحمل جنسية عراقية، اليس هذه جريمة كبرى بل استفزاز .. لشعوب العراق الاصليين)؟؟ولا ننسى ان المادة (3- ب) من المادة 18.. بالمحصلة لا قيمة لها.. لانها (تعطي حصانة للاجنبي من سحب الجنسية عنه).. فهذه المادة (3-ب) .. (حق سحب الجنسية العراقية من المتجنس بها في الحالات التي ينص عليها القانون)؟؟ فاذا اصبح الاجنبي (عراقي) بالولادة بالمحصلة؟؟ فعن من نسحبها بعد ذلك؟؟ وخاصة ان المادة (الثالثة- أ) (يحظر اسقاط الجنيسة العراقية عن العراقي بالولادة لاي سبب من الاسباب، ويحق لمن اسقطت عنه طلب استعادتها، وينظر ذلك بقانون)؟؟؟ فتضحكون على من؟؟ عليه لا بد من تعديل الدستور بالمادة 18 وجعلها (العراقي هو كل من ولد من ابويين عراقيين بالجنسية والاصل و الولادة او من اب عراقي الجنسية والاصل و الولادة ويطبق ذلك باثر رجعي منذ 1963) لحماية التركيبة الديمغرافية بالعراق وحماية المراة العراقية حتى لا تكون سلعة رخيصة لمخططات المخابرات الدولية والاقليمية ومخاطر التلاعب السكاني بالعراق.
من ما سبق.. يتبين حقيقة:
السموم الثلاث على مائدة السياسية العراقية هي (الاسلاميين القوميين الشيوعيين).. وهم سبب بلاء العراق منذ 1921 لحد يومنا هذا.. فهم سموم زعاف جميعها مصدرة للعراق باديولوجياتها المسمومة من خارج الحدود..
** من ألأخر … عزيزي الاخ سجاد ، هل نسين الشيعي العفن أوباما وذيله الخرف بايدن فهما سبب كل العفن في العراق والمنطقة وأمريكا والعالم لانهم كخونة العراق ذيول للمافيا العالمية وذيول لها ، ولكن ثق بأنن الشهور القادمة حبلى بالمفاجات الغير سا رة لجميعهم ،سلام ؟