** من وراء تبرئة الجامعة العربية … لإرهاب حزب ألله اللبناني ** – سرسبيندار السندي

 

* المقدّمة
عندما يصل العهر العربي للجامعة العربية نفسها فالتقرأ شعوبنا على نفسها السّلام ؟

* المَدْخَل
صدق من قال {إذا كنت من الناس لا تستحي ومن ألله لاتخاف فإفعل ما تشاء} الجامعة العربية نموذجاً ؟

* المَوضُوع
عندما تبرئ الجامعة العربية نفسها حزب ألله اللبناني من إرهابه في لبنان وسوريا والعراق والمنطقة لابل وفي العالم كله وفي هذا التوقيت الخطير الذي يمر به لبنان لابل والمنطقة بأسرها ، فهذا لا يعني إلا شيئاً واحداً وهو أن ممثلي دولنا في هذه الجامعة ماهم إلا خونة أو مرتزقة أو عملاء لإيران ، والكارثة الاكبر إن درت شعوبنا فتلك مصيبة وإن لم تدري فالمصيبة آعظم ؟

فأخشى ما أخشاه أن يكون كل حكامنا وقادتنا ذيولاً لملالي إيران ونحن لا ندري ؟

* وأخيراً …؟
رحم ألله أمرئ عرف قدر نفسه فان أخطأ إعتذر وإن أساء التقدير مَّا لام إلا نفسه) سلام ؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *