لماذا شعبية (ترامب) امريكا بين سكان العالم لا يضاهيها زعيم اخر.. ما السبب.. الجواب/ لان الطروحات التي يطرحها ترامب لنهوض امريكا.. تتمنى كثير من شعوب العالم ان تتبعها حكوماتهم…. كتشغيل اليد العاملة الامريكية.. بمشاريع داخل امريكا.. وتخفيض الضرائب عن اصحاب المشاريع الذين يقومون بذلك.. وجعل دولته قوية.. والوقوف بوجه الغرباء.. وطرد المهاجرين من عمالة اجنبية ونازحين.. ومسك الحدود.. والمطالبة بتقوية العائلة وتماسكها.. وتقوية القطاعات الصناعية ورفض المثلية والاجهاض.. .. علما العراقيين على راس شعوب العالم الذين يتمنون ان يكون لهم رئيس كترامب.. .. علما البشر بطبعهم يريدون قوة عظمى تساهم بالاستقرار العالمي..
اما علاقة امريكا كدولة عظمى والبيض.. كعلاقة العباسيين مع العرب بزمن قوتهم..
فالعباسيين بزمن قوتهم امبراطورية منفتحة يحكمها طبقة سياسية عربية باعلى هرمها.. وسمحت لكل الاقوام للقدوم لبغداد وعرض مهاتهم بالبناء والعلم من طب وهندسة ورياضيات وفلسفة وغيرها.. وحتى بالحصول على مناصب بادارة الامبراطورية.. ولكن منذ ان بدأت الاقوام الاخرى تحاول ازاحة العرب من قمة هرم الامبراطورية العباسية.. وخاصة الاتراك.. ضعفت وانهارت الدولة العباسية .. لتنشيء بدلها امبراطورية عثمانية تركية..بفترة قصيرة.. بعيدا عن حواضر العرب..
وهذا ما يهدد الدولة الامريكية.. اليوم.. فامريكا.. عنوانها رئيس ابيض اشقر.. لدولة مهاجرين..
وسمحت للمهاجرين لاظهار كل مواهبهم وقدراتهم العلمية والهندسية والفنية والتكنلوجية و غيرها.. ولكن يوم يحاول المهاجرين الغير البيض الذين لم يترسخون بامريكا.. للوصول لقمة هرم الدولة.. هو يوم ضعف امريكا .. فامريكا وصفت بالضعف يوم حكمها (اوباما الكيني) و(هاريس الجامايكية الهندية ..نائبة المصاب بالزهايمر بايدن).. ولكن امريكا قوية برؤساءها البيض الحقيقيين.. وليس بدمى كبايدين تدار من اوباما الكيني وهاريس الهندية.. ومن ذلك يتبين ضرورة ان لا يحكم امريكا من لم يولد لعائلة قادمة لامريكا منذ 150 سنة على الاقل..لتكون عائلة مترسخة داخل امريكا ومتفاعلة مع تطوراتها ومكنوناتها..
ولا ننسى العراق الضعيف اليوم.. يوم حكمه الغرباء من وراء ستار..
بمعنى نرى كل الاحزاب ورؤساء الوزراء.. وراءهم غير عراقيين بعناوين (مرجعيات) جميعها اجنبية.. لتيهمن دولة تلك المرجعيات المجاورة على العراق وتفقده سياسته.. ولكن العراق القوي بالتاكيد يحكمه ابناء البلد الاصلاء بفكر وطني مرتبط بالارض والشعب .. والولاء للدولة ونظام وطني يعمل على نهوضها ورفعة شعبها بداخلها .. ويقطع دار كل الخونة سواء عقائديين او غيرهم..
ونبين: لا تسمع للضعيف بضعفه.. ولكن انظر لفعله يوم قوته..
ونقصد.. المهاجرين الافارقة والهنود وغيرهم بامريكا.. عندما يصلون للسلطة في نفوسهم احقاد وضعف بالشخصية.. ولكن البيض المترسخين في امريكا ليس لديهم ذلك.. ومثال على ما نقصد شيعة العراق يوم كانوا مستضعفين قبل 2003 .. يتمسكنون وتجد خطابهم تعتقد به السلمية.. ولكن عندما وصولوا للسلطة جلبوا معهم احقاد الماضي والطائفية والمليشيات والولاء لخارج الحدود.. وفساد مهول.. ونذكر هنا باحد العراقيين الذين هاجر لامريكا منذ اكثر من 15 سنة.. وعمل بشركة امريكية للبرمجة.. يقول 95% من العاملين بالشركة هم من الشرق الاوسط والهند ويبدون كفائة ومهارة ونجاح.. ولكن 5% الادارة هم من البيض.. ولكن لو حصل العكس.. واصبحنا بالادارة بدل البيض لفشلت الشركة وافلست.. ونفسه قال.. (عندما حصل هجوم امريكا قبل سنوات على مليشيات بالعراق.. وسمعت ذلك صباحا) تسائلت (الان انا مع امريكا دولتي الجديدة.. ام مع العراق من قصص جدتي)؟ اذن هنا تخلل بالولاء والانتماء للمهاجرين الغير مترسخين داخل امريكا..عكس البيض بامريكا..
علما:
هاريس أبوها جامايكي من أصل أفريقي ووالدتها هندية. علما هاريس ابو جدها لامها ولد في قرية هندية.. تقع في ولاية تاميل نادو، جنوبي الهند.. اما اوباما فابوه من كينيا.. اها.. اما ترامب فهو ابيض واصوله منذ 1885 بامريكا.. وعمل فيها وتاجر بالذهب وبناء الفنادق.. وهو بالمحصلة ضمن بيئة قوة امريكا البيض..
…….
واخير يتأكد للعراقيين بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية هلاك الفاسدين .. بـ 40 نقطة).. …. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع العراقي، ويجعل العراقيين يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. بهدف واحد.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب الجماعات المسلحة.. وعدائية واطماع المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن الهيمنة الايرانية وذيولها الاجرامية بارض الرافدين.. وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. ويضمن بنفس الوقت عدم عودة العراق لما قبل 2003 وماسيه..|. والموضوع بعنوان (مشروع هلاك الفاسدين..لانقاذ العراق).. بـ (40 نقطة)..يجب ان (تحفظ من قبل كل عراقي عن ظهر قلب).. كمطالب (حياة او موت)..(كرامة او ذلة..) وعلى الرابط التالي:
بسم الله الرحمن الرحيم
ترامب والعباسيين..(سقط العباسيين العرب يوم هيمن المهاجرين على الحكم)..(فانقذ امريكا من هارس الهندية واوباما الكيني)..
لماذا شعبية (ترامب) امريكا بين سكان العالم لا يضاهيها زعيم اخر.. ما السبب.. الجواب/ لان الطروحات التي يطرحها ترامب لنهوض امريكا.. تتمنى كثير من شعوب العالم ان تتبعها حكوماتهم…. كتشغيل اليد العاملة الامريكية.. بمشاريع داخل امريكا.. وتخفيض الضرائب عن اصحاب المشاريع الذين يقومون بذلك.. وجعل دولته قوية.. والوقوف بوجه الغرباء.. وطرد المهاجرين من عمالة اجنبية ونازحين.. ومسك الحدود.. والمطالبة بتقوية العائلة وتماسكها.. وتقوية القطاعات الصناعية ورفض المثلية والاجهاض.. .. علما العراقيين على راس شعوب العالم الذين يتمنون ان يكون لهم رئيس كترامب.. .. علما البشر بطبعهم يريدون قوة عظمى تساهم بالاستقرار العالمي..
اما علاقة امريكا كدولة عظمى والبيض.. كعلاقة العباسيين مع العرب بزمن قوتهم..
فالعباسيين بزمن قوتهم امبراطورية منفتحة يحكمها طبقة سياسية عربية باعلى هرمها.. وسمحت لكل الاقوام للقدوم لبغداد وعرض مهاتهم بالبناء والعلم من طب وهندسة ورياضيات وفلسفة وغيرها.. وحتى بالحصول على مناصب بادارة الامبراطورية.. ولكن منذ ان بدأت الاقوام الاخرى تحاول ازاحة العرب من قمة هرم الامبراطورية العباسية.. وخاصة الاتراك.. ضعفت وانهارت الدولة العباسية .. لتنشيء بدلها امبراطورية عثمانية تركية..بفترة قصيرة.. بعيدا عن حواضر العرب..
وهذا ما يهدد الدولة الامريكية.. اليوم.. فامريكا.. عنوانها رئيس ابيض اشقر.. لدولة مهاجرين..
وسمحت للمهاجرين لاظهار كل مواهبهم وقدراتهم العلمية والهندسية والفنية والتكنلوجية و غيرها.. ولكن يوم يحاول المهاجرين الغير البيض الذين لم يترسخون بامريكا.. للوصول لقمة هرم الدولة.. هو يوم ضعف امريكا .. فامريكا وصفت بالضعف يوم حكمها (اوباما الكيني) و(هاريس الجامايكية الهندية ..نائبة المصاب بالزهايمر بايدن).. ولكن امريكا قوية برؤساءها البيض الحقيقيين.. وليس بدمى كبايدين تدار من اوباما الكيني وهاريس الهندية.. ومن ذلك يتبين ضرورة ان لا يحكم امريكا من لم يولد لعائلة قادمة لامريكا منذ 150 سنة على الاقل..لتكون عائلة مترسخة داخل امريكا ومتفاعلة مع تطوراتها ومكنوناتها..
ولا ننسى العراق الضعيف اليوم.. يوم حكمه الغرباء من وراء ستار..
بمعنى نرى كل الاحزاب ورؤساء الوزراء.. وراءهم غير عراقيين بعناوين (مرجعيات) جميعها اجنبية.. لتيهمن دولة تلك المرجعيات المجاورة على العراق وتفقده سياسته.. ولكن العراق القوي بالتاكيد يحكمه ابناء البلد الاصلاء بفكر وطني مرتبط بالارض والشعب .. والولاء للدولة ونظام وطني يعمل على نهوضها ورفعة شعبها بداخلها .. ويقطع دار كل الخونة سواء عقائديين او غيرهم..
ونبين: لا تسمع للضعيف بضعفه.. ولكن انظر لفعله يوم قوته..
ونقصد.. المهاجرين الافارقة والهنود وغيرهم بامريكا.. عندما يصلون للسلطة في نفوسهم احقاد وضعف بالشخصية.. ولكن البيض المترسخين في امريكا ليس لديهم ذلك.. ومثال على ما نقصد شيعة العراق يوم كانوا مستضعفين قبل 2003 .. يتمسكنون وتجد خطابهم تعتقد به السلمية.. ولكن عندما وصولوا للسلطة جلبوا معهم احقاد الماضي والطائفية والمليشيات والولاء لخارج الحدود.. وفساد مهول.. ونذكر هنا باحد العراقيين الذين هاجر لامريكا منذ اكثر من 15 سنة.. وعمل بشركة امريكية للبرمجة.. يقول 95% من العاملين بالشركة هم من الشرق الاوسط والهند ويبدون كفائة ومهارة ونجاح.. ولكن 5% الادارة هم من البيض.. ولكن لو حصل العكس.. واصبحنا بالادارة بدل البيض لفشلت الشركة وافلست.. ونفسه قال.. (عندما حصل هجوم امريكا قبل سنوات على مليشيات بالعراق.. وسمعت ذلك صباحا) تسائلت (الان انا مع امريكا دولتي الجديدة.. ام مع العراق من قصص جدتي)؟ اذن هنا تخلل بالولاء والانتماء للمهاجرين الغير مترسخين داخل امريكا..عكس البيض بامريكا..
علما:
هاريس أبوها جامايكي من أصل أفريقي ووالدتها هندية. علما هاريس ابو جدها لامها ولد في قرية هندية.. تقع في ولاية تاميل نادو، جنوبي الهند.. اما اوباما فابوه من كينيا.. اها.. اما ترامب فهو ابيض واصوله منذ 1885 بامريكا.. وعمل فيها وتاجر بالذهب وبناء الفنادق.. وهو بالمحصلة ضمن بيئة قوة امريكا البيض..
…….
واخير يتأكد للعراقيين بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية هلاك الفاسدين .. بـ 40 نقطة).. …. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع العراقي، ويجعل العراقيين يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. بهدف واحد.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب الجماعات المسلحة.. وعدائية واطماع المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن الهيمنة الايرانية وذيولها الاجرامية بارض الرافدين.. وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. ويضمن بنفس الوقت عدم عودة العراق لما قبل 2003 وماسيه..|. والموضوع بعنوان (مشروع هلاك الفاسدين..لانقاذ العراق).. بـ (40 نقطة)..يجب ان (تحفظ من قبل كل عراقي عن ظهر قلب).. كمطالب (حياة او موت)..(كرامة او ذلة..) وعلى الرابط التالي:
https://sotkurdistan.net/2024/08/29/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A8%D9%80-40/
…………..
…………………….
سجاد تقي كاظم