(الله ليس طاغية)..(اذا حرق القران يقتل من حرقه)..(الله حفظ  ابراهيم من النار..فلماذا لم يحفظ القران من الحرق) يا ترى؟ –  سجاد تقي كاظم

 
قبل البدء:
(حرق القران لم يسئ للاسلام..ولكن قتل مونيكا اساء للمسلمين)
اهون عند الله هدم الكعبة من سقوط دم مظلوم..نعم مظلوم بسفك دمه..لمجرد راي طرحه..عليه..(فمن شاء فاليؤمن ومن شال فاليكفر).. (والله يغفر الذنوب دون الشرك به)..عليه ..(دم سلوان مونيكا..اقدس من اوراق لكتاب اسمه القران).. فما الفرق بين الطاغية والله..فالقذافي كان لديه كتابا (مقدسا) الفه هو باسم (الكتاب الاخضر).. وويلا لمن يحرق هذا الكتاب  الاخضر (فورا يتم تعذيبه وتصفيته).. وصدام اذا حرق احدهم صورته علنا يتم اعدامه وقبلها تعذيبه..واذا تم حرق كتاب اسمه القران..يتم قتل من قام ذلك..فهل الله دكتاتور.. ومن اناب هؤلاء القتله ليقتلون مونيكا هل الله..معاذ الله..مليارات النسخ من القران…فماذا يضر دين الله والمسلمين.. من حرق نسخه من القران..قطره من بحر..ثم القران يقول انا نزلنا الذكر وانا له لحافظون..اها..اذن حرق القران..لم يضر الله ..ولو كان حرق القران يهدد الله..لما حرق مونيكا القران..اصلا…اها..
ثم اذا القران من الله..ومحمي من الله..فلماذا لم يحمي الله قرانه من الحرق..
كما يدعى ان الله جعل النار برد وسلام على النبي ابراهيم…اها..ثم حرق مونيكا نسخة من القران..هل يزلزل الاسلام والمسلمين..هكذا الاسلام ضعيف واخف من ورقة الخريف..؟ عجيب..وهل اضر مونيكا بالاسلام شيء…الحواب كلا..اذن باي ذنب تم قتله..مونيكا…عبر عن ردة فعله..بعد ذبح وتشريد وسبي واغتصاب المسيحيين واهله.. بالموصل على يد مسلمين من تنظيم دولة الخلافة..عام ٢٠١٤..
فكان المفروض تفهم فعلته..واستيعابه..وليس قتله..
من اعطى الضوء الاخضر لقتل مونيكا هو اليمين المتطرف باوربا ..بسحب قوة الحماية من الشرطة السويدية له..قبل اشهر…لفسح المجال لقتل مونيكا الاعزل..ان صعود اليمين المتطرف باوربا قبيل انتخابات المانيا …وتصاعد العداء ضد المهاجرين…ياتي قتل مونيكا على يد مهاجرين مسلمين تاتي ضمن نفس السياق..
لا يوجد اي نص بالقران..يشرع قتل انسان لمجرد حرق القران..
مئات الجوامع والحسينيات بها الالاف من نسخ القران حرقت على يد جماعات مسلمة طائفية مسلحة بالحرب الطائفية بالعراق..قتل مونيكا ارعب عامة المسلمين  قبل غيرهم..لانه يجعل المسلم يخاف من ابداء رايه..بالتاريخ الاسلامي وصراعاته..او مجرد طرح تساؤلات على عشرات الايات القرانية التي تدعو لقتل غير المسلمين..وتصل لتكفير حتى الكثير من الذين يدخلون الاسلام.. ليطرح سؤال ..حرق كتاب من حبر واوراق..اسمه القران.. حلال..وسرقة مئات المليارات من المال العام بالعراق..حلال..عجيب…
تنبيه..
مونيكا اعلن الحاده..والله يقول..ان الله يغفر دون الشرك به..اها..عليه مونيكا..ليس مشركا..
ثانيا..من يكفر باياتنا سنصليه بنار جهنم..ويستبدل الله جلودهم…اها..اي حساب هؤلاء عند الله..وليس بيد البشر..ولا اعلم لماذا الله يصلي بالنار ويستبدل الجلود..اليس هذا وصف للسادية ..والتشفي بالتعذيب..والوحشية..فاين الرحمة…وصفة الرحمن..وما الفرق بين اقبية التعذيب عند الطغاة كهتلر وصدام..وداعش.. والتعذيب الرهيب فيها لمن يعترضون ويرفضون الطغاة..عن الله بالقران..الذي لديه غرف تعذيب من جهنم والسعير والثبور …الخ..التي تتجاوز بقسوتها ووحشيتها ما لدى الكغاة من اقبية التعذيب..ما الفرق بين من حرق نسخ من القران كعثمان بن عفان..خليفة المسلمين..وحرق مونيكا لنسخة واحده من القران..في معارك المسلمين بين بعضهم بالجمل وصفين والنهروان..تم قتل الالاف من حفظة القران..اها..
ننبه..قد لا تتفاجئون..ان مونيكا بالاخرة يكون شهيد للراي..
عشرات الالاف اليزيديين والمسيحيين..قتلو وسبوا نسائهم ..من قبل الاسلاميين المسلحين ٢٠١٤ بالموصل..ولم يحرقون القران..ام تم قتلهم لان القران شرع قتل الناس لمجرد..الاختلاف..بالعقائد..وقاتلو الذين لا يؤمنون بالله ورسوله..واليوم الاخر من المشركين والنصارى واليهود..بايات كثيره بهذا المعنى..وهنا نسال هل القران منبع التكفير …وتشريع قتل الناس على الهوية الدينية..
المحصلة..
القتل هو الارهاب بحد ذاته..لمجرد راي..جريمة قتل مونيكا اساءة للاسلام والقران والمسلمين وللمهاجرين..فمن قتل نفس بغير حق..كانما ظلم الناس جميعا..ايهما اشد اجراما..قتل وسفك دم انسان..لمجرد راي فعله .. ام راي عبر عنه مونيكا ..وكان اهماله وعدم الترويج له..اشد من قتله..وكانه غير موجود..ولكن غباء المسلمين اشد عليهم من اعدائهم..المسلم اكثر انسان يجيد كسب الاعداء له..بكل غباء..الا ما رحم ربي..
القران…وتكفير البشرية..حتى المسلمين..باياته..وفقها المسلمين وتحليل القتل:
١. الشيعة روافض مشركين.. ٢. السنة نواصب..٣. الاكراد من الجن..٤ . الملحدين كفرة..٥. اليهود والنصارى كفرة ومشرمين..٦. البوذين والهندوس كفرة ومشركين.٧. العلمانيين والليبرالين..كفرة..٨. المطبعين مع. اسرائيل..مرتدين..٨. من يكره مقتدى الصدر ابن. زنا..٩. من يعارض خامنئي عدو المهدي..١٠.. الخ ماذا بقى من البشر لا يحلل قتلهم..
 
..  ……
واخير يتأكد للعراقيين بمختلف شرائحهم..  ضرورة تبني (قضية هلاك الفاسدين .. بـ 40 نقطة).. ….   كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم   .. علما ان هذا ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع العراقي، ويجعل العراقيين يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. بهدف واحد.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب الجماعات المسلحة.. وعدائية واطماع المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن الهيمنة الايرانية وذيولها الاجرامية بارض الرافدين.. وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. ويضمن بنفس الوقت عدم عودة العراق لما قبل 2003 وماسيه..|. والموضوع بعنوان (مشروع هلاك الفاسدين..لانقاذ العراق).. بـ (40 نقطة)..يجب ان (تحفظ من قبل كل عراقي عن ظهر قلب).. كمطالب (حياة او موت)..(كرامة او ذلة..) وعلى الرابط التالي:
https://www.sotaliraq.com/2024/08/30/%d9%85%d8%b4%d8%b1%d9%88%d8%b9-%d9%87%d9%84%d8%a7%d9%83-%d8%a7%d9%84%d9%81%d8%a7%d8%b3%d8%af%d9%8a%d9%86-%d9%84%d8%a7%d9%86%d9%82%d8%a7%d8%b0-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d9%82-%d8%a8%d9%80-40/
…………………….

One Comment on “(الله ليس طاغية)..(اذا حرق القران يقتل من حرقه)..(الله حفظ  ابراهيم من النار..فلماذا لم يحفظ القران من الحرق) يا ترى؟ –  سجاد تقي كاظم”

  1. ** من ألأخر {١: تساؤلات منطقية وواقعية لمن يملكون مخ أو مخيخ أو نخاع مستطيل ، ولكن يبدو أن معظم شيوخ وفقهاء المسلمين لا يملكون أي واحد منها لما بالك بالمسلمين السذج والوسطاء ، فهل من يؤمن بكتاب ملئ بالخرالات والأساطير والأنكى بالأخطاء والتناقضات له منطق أو عقل ؟ ٢: نعم إله المسلمين طاغية لأبل ومجرم حروب من الدرجة الأولى والدليل تشريعه السلب والنهب والقتل والغزو واغتصاب أعراض الآخرين ولنا في نبيه صاحب السيرة الغير عطرة والغير موريتانيا عاقل قدوة لهم ؟ ٣: الكارثة أن كل المبوقات حلال على المسلمين وحرام على الآخرين ، وليعلمو حقيقة أن نهايتهم ستكون شديدة السواد يوم الحساب لماذا لله أن يرسل نبيا قتلا أو دينا الإرهاب وإجراء ، سلام ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *