إذا مسحوا خارطة كوردستان من على الورق او من غوغل، فلا يمكنهم مسح شعب كوردستان وموطنهم منذ آلاف السنين- احمد موكرياني

ردا على اعتراض حكومة الدولة الاستعمارية التركية المغولية العنصرية على خارطة كوردستان من خرائط الأرض في غوغل، ارجو نشر الخرائط التالية بشكل واسع في وكل وسائل التواصل والتغريدات حتى التي ناشرها اردوغان وحكومته والطورانيين.

يجب ان نذكر الطاغية اردوغان ان الدولة التركية دولة استعمارية عنصرية اصطناعية، لا فرق بينهم وحكم العنصر الأبيض الاوربي في جنوب افريقيا، ان الذين يدعون أنفسهم اتراك اليوم هم من احفاد العثمانيين من جبال اتاي في جبال منغوليا من سبايا الاوربيات اللواتي سبتهم الجيش الغازي المغولي، فقد فقدوا حتى خصائص الجنس المنغولي، وجلبوا التخلف والظلمة على المسلمين،

أن افراد قبيلة الترك في جبال آتاي في منغوليا مازالوا يعيشون حياة البداوة والتنقل بواسطة البغال والجمال ولم يتطور موطن الترك الى يومنا هذا، لمعرفة المزيد عن موطن الترك ابحثوا في غوغل، احفاد الترك لا يستطيعون تغير تاريخهم.

2 Comments on “إذا مسحوا خارطة كوردستان من على الورق او من غوغل، فلا يمكنهم مسح شعب كوردستان وموطنهم منذ آلاف السنين- احمد موكرياني”

  1. ليست تركيا هي التي تمحو خريطة كردستان لان كردستان باقية الى الابد ولكن المأسوف عليه هو ان بعض الكرد الخونة هم الذين يفعلون ذلك حينما يأتون بالجيش التركي الى اعماق كردستان كما فعلوها مع الجيش الايراني في السابق! ان سر هزيمتنا او بالاحرى هزائمنا المتوالية والمتكررة هي تشتتنا والخيانة المتفشية فينا والتي تعمل كالاورام السرطانية في الجدس الكردستاني ومنذ مشات السنين فقد تكلم عن هذا الامر المخزي الشاعر احمدي خاني قبل ما يناهز اربعة قرون ولا زال الكردي كما كان رغم ان البعض قد تعلم الدرس وتغير ولكن الكثير ما زالوا خونة ومرتزقة وجواسيس وفاسدين وفاشلين ولا يهمهم غير المال والسلطة ولو كان ذلك على حساب الكرامة والشرف والعزة والقيم الانسانية النيبلة.

  2. طالما تتكلمون عن العداء الإيراني الفارسي , سيكون هذا أسعد يوم في حياة الكورد . أين تثقفتم وفي أي تاريخٍ قرأتم ؟ أذكر لي كتاباً عن الكورد قبل الإسلام , أنتم تتكلمون عن الإسم القومي وتعملون بالدين , والله كل الكورد الذين طالتهم يد العرب هم كانوا شيعة قبل صلاح الدين وهؤلاء هم العلويون الكورد والمستعربون منهم مثل بشارأسد . والئيزديون لو لم يثناصرو صلاح الدين ما احتفظوا بديننهم الكوردي , ولو لم يأتي الشيخ عدي عليه السلام وهؤلاكو لكنا الآن مسلمين سنة , لو أن الكورد قد تشيعوا لما كانوا عارضوا إيران ولكانوا دولة واحدة كما في العهد الساساني

Comments are closed.