علق البيت الأبيض، الثلاثاء، في أول تعليق من واشنطن على الاتفاق بين الدولة السورية وقوات سوريا الديمقراطية قائلاً: نفضل الحل السلمي.
وتابع البيت الأبيض تصريحاته، بأنهم سيواصلون مراقبة قرارات السلطات في دمشق.
وأعرب عن قلقه تجاه ما أسماها “الهجمات على الأقليات في سوريا”، مضيفاً أنها تزيد من مخاوفهم، وأنه لا تزال لديهم مخاوف عن مدى استعداد الإدارة الجديدة في سوريا لاستيعاب التنوع.
أنا ارى فيها اتفاقية 11 اذار التي خدع فيها صدام الكرد وقضى على ثورتهم و استعرب 4000 قرية كوردية . عهد الارهابي نافذة حتى يكتسب القوة