إقرأ بسم ربك الذي خَلَق-  شعر: فرياد إبراهيم

4 Comments on “إقرأ بسم ربك الذي خَلَق-  شعر: فرياد إبراهيم”

1. وطه حسين يُؤكد لك أن أحداً من المسلمين لم يكن يقرأ في صدر الإسلام نهائيّاً لا معلقات ولا قرآن عثمان ولا أيّ شيء ، كل ما يتعلق بالإسلام روايات دونت في العصر العباسي فقط

2. الاخ محسن حامد
   تحية عطرة

   اؤيدك تماما
   وانا قرأت له طروحات بهذا الشأن حتى انه اتهم من قبل المتطرفين بالزندقة–
   وكان طه حسين يملك دلائل تأريخية بحق الكثير من المعتقدات لا وجود لها سوى على الورق- وذكر الاخطاء القرآنية وكاد- بل انكر- ان يكون كتابا سماويا بسبب الاخطاء اللغوية
   أحسنت ومشكور انت

3. يستشهد المعلقين ب طه حسين ومن هو طه حسين ، سافر لفرنسا ودرس قليلا حتى اصابه الغرور وهو يرى أبناء شعبه وكل الشعوب في مناطقتنا في فقر وجوع وحرمان في ذلك الزمان…..لذلك منً يمنحه البعثة ،يعرف مسبقا ان أفضل وأسهل طريقة لكسر وتقطيع الشجرة ….هو غصن منها يسهل المهمة على الحطاب ( عدو الشجرة ) …..حاله كحال كاتب المقال ….ان من يتهجم على الاسلام والقران والنبي ، حاله كحال الإرهابي الذي يفجر نفسه في تجمعات الشيعة وأسواقهم ومساجدهم ، كانما هو انتهى وقتل كل من يعبد التماثيل ويعبدون البقر وغيرها من العبادات الغريبة والشاذة …..ملخص كنت أتمنى من الكاتب ان يكتب نفس الشعر أو الخيط خرابيط على الايزيدية أو الزرادشتية أو المسيحية أو الهندوسية أو البوذية أو اليهودية أو الطاوية……اتحداه ههههه

4. الى Ibraheeeem
   أنا لا اريد ان اجيبك على البصل ثوما
   بحوزتي من الشواهدي العقلية والنقلية ما يعزز كل كلمة تفوهت بها

   بحوزتي قائمة من اعظم فلاسفة العرب والمسلمين الذين اتهموا بالزندقة لمجرد انهم قالوا: تعاليم الإسلام تعارض العقل والمنطق

   وبحوزتي عشرات الأمثلة والشواهد والآيات نفسها تثبت ان الإسلام دين قتل ونهب وسلب بامتياز
   وان الاسلام بدأت بغارة النخلة وانتهت بداعش وان الاسلام صنع من قبل اليهود كما ان داعش من صنعهم خديجة وورقة وأمير المؤمنين لداعش يهودي …الخ
   وطه حسين كان أرحم من كثير من الفلاسفة الذين أنكروا وجود الانبياء وآخرهم نبيك..

   ولست بملحد لكنني لا اثق كثيرا بكلام الانبياء ومؤمن بطريقتي الخاصة
   والسلام

Comments are closed.