تخضع محور ناحية كوير (40 كم جنوب غرب هولير)لسيطرة قوات البيشمركة و تحديداً قوات “كولان” التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، لكن يبدو ان المنطقة تتم تسليمها للقوات العراقية بحسب ما افاد به مصدر عسكري من داخل قوات “كولان” لوكالة روج نيوز.
و قال المصدر الذي فضل عدم كشف هويته انهم كقوة “كولان” تلقوا بلاغاً في الساعة 18:00 من يوم امس الخميس، لتجهيز العتاد الثقيل، و في الساعة 21:00 تلقوا بلاغ لاحق للانسحاب الى مناطق بهدينان.
و اشار المصدر الى ان قرار الانسحاب من كوير و مخمور يأتي بعد ان كانت الحكومة العراقية ابلغت قياداتهم قبل اكثر من اسبوع للانسحاب، مبيناً ان قوات الديمقراطي الكردستاني لم تكن ترغب بالانسحاب بل تضطر لذلك، اذ ان المنطقة تحوي حقلاً خورمل النفطي الواقع في سهل شمامك في المنطقة.
قوات كولان تابعة للديمقراطي الكردستاني و تخضع لقيادة منسور البارزاني نجل زعيم الحزب مسعود البارزاني، وهي تلك القوة نفسها التي انسحبت من شنكال في 17 تشرين الاول الفائت.
النكسات تتوالى للأحزاب الحاكمه
لان المنتصر مع الاسف لصوص في بغداد و ليس امثر
إذاكان هذا صحيحاً ، فما هو نوع الخيانة التي كنتم تتحدثون عنها عند إحتلال كركوك ؟ ثم تحملون بافل ذلك ؟
عندما يكون شعار الكورد ((( ليس بالإمكان أبدع مما كان ))) إنتظروا المزيد ، منذ 1 6 . 2003 نفس السياسة الكوردية وليست اليوم لإي الطريق إلى دهوك كاد سائق السيارة يضربني ويخرجني من السيارة لولا تدخل الركاب ، أما السبب فلأني قلت كوردستان تسير في الطريق الخطأ وكان ذلك في 2009 ، فاستشاط السائق غضباً فقلت ما الذي أغضبك أنا أخاف على كوردستان أكثر منك فغضب أكثر وقال أنا بيشمركه وكيف تقول هذا ، فقلت وماذا تفعل هنا ما دمت بيشمركهاً على خط النار ؟ فنزل من السيارة و….. ، هكذا سلمت كركوك إلى العبادي الذي سيسلمها بدوره إلى السنة أحباب الكورد وليرو ماذا سيفعلون العبادي ليس في عجلةٍ من أمره