الانتخابات العراقية على الابواب و تم ترشيح حوالي 50 يزيديا على القوائم المختلفة و الجميع يتنافسون على أربعة مقاعد في أحسن الاحوال.
و مع أنني متأكدة من أن الاحزاب السياسية هي التي ستستفيد من اليزديين و اليزيديات و يحصلون بأصواتهم على الاصوات الزائدة التي لا تكفي لفوز أي مرشح ألا أن ذلك لا يعني أن نهمل قوائم الاحزاب.
الحزب الديمقراطي الكوردستاني كان له مقعد واحد في البرلمان العراقي متمثلا بالسيدة فيان دخيل التي عملت الكثير لليزديين و عرفتهم على العالم و لكن الحزب الديمقراطي حذف أسم فيان دخيل من قائمة و حسب معلوماتي الشخصية فأن الحزب الديقمراطي الكوردستاني برئاسة مسعود البارزاني سيقوم بمنحها منصب أداري في بغداد برتبة وزير.
و هذا يعني أن الحزب الديمقراطي الكوردستاني لا يزال يتمسك بالسيدة فيان دخيل. و مع ذلك فأن قائمة مرشحي الحزب الديمقراطي الكوردستاني تحمل البعض من اسماء اليزديين أنفسهم من من كانوا الى الامس القريب ألد أعداء فيان دخيل و كانوا يتصلون بهذا أو ذاك و يرسلون العشرات من الرسائل الى اليزديين و غير اليزديين من أجل تشويه سمعة السيدة فيان دخيل.
أنا نفسي أستغرب من هذا الشئ الذي قد يكون ناجما عن عدم أدراك الحزب الديمقراطي الكوردستاني بكنية البعض من أعضاء أو عضوات قائمته لأنه من غير المعقول أن يكون الحزب الديمقراطي يقوم باضافة أسماء الى قائمته و هم يعادون السيدة فيان دخيل و شاركوا في تسقيطها سياسيا.
انا متأكدة من أن السيدة فيان دخيل تعرف هؤلاء الاشخاص داخل قائمة الحزب و أن الذين أتحدث عنهم هم أيضا يعرفون أنفسهم و الذي لا أفهمه كيف قام هؤلاء بترشيح أنفسهم في قائمة حزب السيدة فيان دخيل و هن يكرهن فيان دخيل و يكنون لها العداء.
الانسة صفاء أعرف بالضبط من تقصدين من كلامك و من هي و ليس هو المرشحة التي كانت تهاجم الست فيان بمناسبة و غير مناسبة و كانت تغار منها كثيرا و اليوم صارت كالخادمة في بيت الست فيان و عليها أن تقبل رجلي و حذاء الست فيان أن لم تفعلها لحد الان.
مع الاسف بعثت بمقالة الى نفس الموقع عن التي تتحدثين عنها و لكن لم يتم نشرة كما أنني أرسلته الى موقع اخر أيضا و لم ينشروا مقالتي لكثرة علاقاتها بكل المواقع
هذا معناه أن البارزاني أخذ يُعادي الئيزديين بكل صراحة ، فليس هناك ئيزديٌّ واحد بكفاءتها وإخلاصها لملتها ولم يُقدم إنسانٌ مثلها وتبقى هي الأولى بين الئيزديين
أو أن البارتي بدأ يشك في الجميع ولا يعرف كيف يصرف الامور
يبدو ان هذا الكاتب لن يكف عن اثارة الفتنة بين أبناء الايزيديين ويريد تسقيط شخص لحساب اخر .
السيدة فيان اكبر من هذه السموم التي يبثها مرتزق لالش هذا والسيدة تعلم بان الحزب الديمقراطي لم يخرجها من قائمته بل انه شملها قرار عدم ترشيح اي شخص للمرة الثالثة مثل أشواق الجاف ونجيبة نجيب ومحما خليل وهذا الرجل يريد احداث فتنة بين المرشحات وبين فيان .
الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها
نحن نحترم كل المرشحين الايزيديين والايزيديات وفيان أدت دورها في البرلمان ونحن نشكرها على دورها الفعّال والآن جاء دور الآخرين ونتمنى ان يكونوا جميعا بمستوى المسؤولية .
احذروا هؤلاء المرتزقة لأنهم يريدون الفتنة .
أولا أنا كاتبه و لست بكاتب و نحن النساء أدرى بما يجري بين النساء و حول النساء. و أنا كنت قد كتبت الأسماء بصراحة و لكن العتب على صوت كوردستان التي حذفت بعض الأسماء و هو الموقع الوحيد الذي أثق به. أما بصدد السيدة فيان دخيل فأنا أحترمها جدا و قد كتبت في مقالتي بأنها قد تحصل على مركز أكبر من منصب عضوة في البرلمان.
أنا لا أريد تسقيط أي شخص و في القوائم اليزيدية أعداد كبيرة من الشخصيات الجيدة و الامر لا يقتصر بواحدة أو أثنتين من المتاجرات بكل شيء من أجل الكرسي.
لو كان هناك مرتزق فأنت تعرفهم و من المشين ان تدافع عن المتاجرين و المتاجرات باليزديين.
أنا أحاول أخماد الفتنه و ليس أيقاضها و أحذر من مشكلة ستحصل حتما لو فاز المتسلقون على رقاب الضحايا لا سامح الله.
هذه السمة موجودة لدى كافة اعضاء الحزب الديمقراطي الكوردستاني وهى الكره والفساد, لانهم يتنافسون على نفس المقاعد لذلك يريدون اسقاط بعضهم البعض.
السيدة (التي تتحدثين عنها) اشرف منك وليست عدوا لأحد
هذه السيدة ليست عدوا لفيان ولا لشخص اخر وهي حاولت كثيرا ان تحصل على منصب في كوردستان ولكنهم رفضوا حتى إعطاءها تزكية حزبية وطلبت موقع مدير شؤون الايزيدية فرفضوا ايضا وعادت مرة اخرى لبيتها . والآن تم إضافتها اخيرا لقائمة الحزب الديمقراطي لأنهم أرادوا إكمال نسبة ال ٢٥٪ من القائمة في ضم النساء .
نتمنى لجميع المرشحين والمرشحات النجاح والتقدم .
نعم هذه السيدة من بعشيقة وعندها محاولات كثيرة لمحاربة النساء في المواقع المهمة ومرة كانت تهاجم الحزب الديمقراطي بعد احداث سنجار ٢٠١٤ ثم صارت تتقرب من الحزب وتطمح لموقع مدير عام فلم تحصل عليه وعادت لأوربا بعد احداث كركوك ٢٠١٧ والآن ترشحت للبرلمان بعد توسطها لدى الفرع . نتمنى ان يكون كل المرشحين والمرشحات بوعي تام بالعملية الديمقراطية ولا داعي للمشاحنات .