الغاء بير الأبيار وشيخ الشيوخ خطوة ضرورية.؟ – بير خدر الجيلكي

تعليقأ وتأيدأ وتضامنأ ومن حيث البدء الى هذا ( المقترح ) المنسوب وحسب ماهو مكتوب ومدرج وأدناه الى السيد والكاتب الأيزيدي ومن طبقة ( مريد ) وهو داوود مراد الختاري المحترم حيث يقول ………………..

http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?138652-%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AC-%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%B3%D9%86-%D9%85%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB-%D8%AF%D8%A7%D9%88%D8%AF-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AF-%D8%AE%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A

لأجله وبصفتي ( أنسان ) أيزيدي ومن طبقة ( بير ) بير آري / آلي وحسب الهرم الأيزيدي الحالي وحسب رأي ومعلوماتي الشخصية الدائمة وفقط أتقدم بهذه المفترحات الأضافية على هذا المقترح ولكن وعلى شكل ( تحريض ) وتحذير وتنبيه الى جميع طبقات بير ذات ( 41 ) طبقة أن يعلموا ويطلبوا من السيد الختاري ومن خلال سيادته الى المجلس الروحاني الأيزيدي المحترم بعدم ( الضحك ) على ذقوننا وعدم التلاعب بشؤؤننا ومحاولة التقليل من شأننا والسماح للبعض من كتابنا بأنه كانت هناك وفي السابق زواج ( جماعي ) بين الأيزيديين والسيد والشيخ خليل جندي مثالأ.؟

قبل القيام بالخطوات الضرورية التالية وأدناه …….

1.الغاء تسمية ( شيخ ) الشيوخ أي طبقة الشيخ حسن التمديحية والمبالغة فيه كثيرآ وتحليل الزواج بينهم وبين جميع طبقات الشيوخ لكونهم من ( ماليين ئاديا ) العائلة العدوية الواحدة والبقية ليست سوى ( الضحك ) على ذقون الأيزيديين وخداعهم وتحت عدة مسميات قد أنتهت مفعولهما ومنذ زمن ماضي ……

2.تحليل الزواج بين العائلة الأميرية وجميع طبقات الشيوخ وليست ( البعض ) منهم مثل شيوخ الشيخ ( أبا بكر ) والشيخ عبد القادر الكيلاني والأسماعيليين والبسميريين وغيرهم وحسب رغبتهم ومصالحهم الشخصية وفقط …..

3.منع ( الكرافة ) والتكبر والتعالي والتفرقة القبلية بين الأيزيديين أي بين جميع طبقات المريد وهم وأقصد بهم ( الفقير ) والقوال الذين يدعون بعدم الزواج من بناتهم ولكنهم يسمحون لأنفسهم الزواج من الآخرون وهو ( فرض ) وتحليل الزواج الشرعي بينهما لكونهم مخدوعون بمسائل جاهلية ومسروقة ومفروضة علينا وبعد عام 644 للهجرة المحمدية أو ما تسمى بحد وسد الجديد وفقط …………..

وآخيرآ وليست آخرآ يا أخي وزميلي ( داوود ) الختاري والبقية المحترمون وجميعآ هو ( التقدم ) والأستمرار ومحاولة أقناع العشرات من ( سه ر هشك ) الرؤؤس المجمدة والمتحجرة بيننا وحاليآ في ( شنكال ) بالذات وتنفيذ مضمون هذا المقترح وهو تحليل الزواج الأنساني والشرعي بين جميع أفراد قبيلة أبيار ( هسن ممان ) وجميع قبائل بير مع الغاء تسمية ( بير ) الأبيار عنهم وقبلهم عن قبيلة الشيخ حسن شيخ الشيوخ الحالي لكونهم قد بالغوا في شخصيتهم عندما أدعوا بأنهم …….

ئه وه ل ئه ردا نه بيى ئو مه تيى وه ل ئه زمانا شيخيى سنه تى .؟

الترجمة تقول …………..انه نبي الأمة في الأرض وشيخ السنة في السماء.؟

سؤال …. الى الجميع الكتاب والمثقفون الأيزيديين وهو من هم ( سنة ) ولماذا وصف نفسه بشيخ السنة في السماء.؟

كذلك هناك تمديح آخر له ويقول ……

ئالحمدالله ز ئاديا ئه م فافارتن ز رافديا هافيتن سه ر بشكا سنيا.؟

الترجمة تقول …..الحمدالله من العدويين قد فرقوننا من ( الرافضة ) الشيعة ووضعوننا على الطريقة السنية المذهب ………….

كونوا أكثر جرأة وتقدموا بمثل هذه الأسئلة الى كبار السن وأهل العلم ( قول بيز ) في شنكال وقبل بحزان والشيخان ……

بير خدر الجيلكي

دهوك / كوردستان في 10.06.2018

3 Comments on “الغاء بير الأبيار وشيخ الشيوخ خطوة ضرورية.؟ – بير خدر الجيلكي”

  1. e

    لا ليست خطوة ضرورية إنها خصوصيات الدين الئيزدي متى ما فقدها إنتهى من الوجود ، يجب التحلي بالإيمان المطلق والتمسّ بأدق التفاصيل وتكييفها لروح العصر والتطور الذي لن يتوقف ، يجب أن يُؤدي المفتي الديني ( رئيس القوالين ))واجبه ويؤدي ما عليه وبنفس الوقت يجب أن تكون تعليماته موضع إحترام الجميع وإطاعته يجب أن تكون من ذات الإنسان طواعيةً يجب على الئيزديين فتح مدرسة لتأهيل العلماء ورجال الدين الأكفاء وبمسؤولية تجاري التطور
    تحليل زواج أبيار هسل ممان مع بعض الأُسر ليس إلغاءً للطبقات ، جميع الابيار كانوا طبقة واحدة ومن فئات مختلفة وليسوا أبناء عمومة ، كطبقات الشيوخ المستحدثة في 630 هجرية ، بعد الشيخ حسن تم الفرز وتحريم بير الجميع ، ، فهو مير ومن طبقة ئيزدينةمير الشيخ المتزعمة للئيزديين قبل الإسلام وهم بالأصل أبيار بيرافات ( تاوسي بير ـ ملك ) ، لكن الأبيار الذين هم ليسوا مريدي هسلممان كانوا وقتها خارج التغطية أي أنهم لم يسمعو بالتطورات الدينية وكانو في الخالتان وإيران وسوريا وغيرها لم يصبحو مريدين لهسل ممان حتى اليوم

  2. أهنئ بير خدر على مواقفه البطولية وعلى عطائه الدائم و على جرأته وفكره العميق وطرحي المنطقي الذي يَصْب في صالح الكورد الايزديين والإنسانية ٫نعم ينبغي إلغاء منع الزواج بين طبقة الشيوخ فيما بينهم وكذلك بين الأپيار فيما بين طبقتهم ،بهذه الخطوة سوف تجدد الايزديايه تي وبدم الشباب ويدوم اكثر وتتمكن التكيف مع الواقع ولو قيليلا ٫ اساسآ الشيوخ جميعهم من الجذر واولاد عائلة واحدة ، اما الابيار هم اولاد أعمامهم بحسب القول الديني شيخ و پير كولى داره كينه ، مامعناه الشيوخ والاپبار زهور من شجرة واحدة

  3. ((زهور من شجرةٍ واحدة ))، يعني الشجرة الدينية المقدسة ولا علاقة قربى بينهم نهائيّاً ، كل طبقة من طبقات الشيوخ من جنسٍ مختلف جداً ، الأبيار جميعهم من شعبٍ واحد القربى بينهم أيضاً بعيدة كل جد هو من فئة أو عشيرة مختلفة لكنهم طبقة دينية قديمة واحدة أبيار هسل ممان والشيوخ الشمسانيين وأبيار بيرافات هم من عشيرة واحدة قبل الشيخ عدي ، والأبيار الذين ليسوا مريدين لهسلممان هم لم يتعرفو على التغيرات الدينية الحديثة

    أرجو أن يكون كلامي مفهوماً

Comments are closed.