يهمشها الكارهون للاسلام ويلصقون جرائم الارهابيين بالاسلام
بقلم اراس جباري
انا لست مدينا ..وانطلاقا من مبادئي الفكرية الليبرالية فأنني اعتبر كل الاديان سواسية عندي لان كلها جاءت في مختلف الظروف التاريخية من اجل الانسان والانسانية وكلها تحمل نفس المبادئ وانني ادافع عن كل العقائد الدينية والسياسية حتى ان كانت مخالفة لمبادئي احتراما لخيارات الانسان
كتبت مقالي هذا بسبب جدالات ومداخلات جرت قبل فترة للاخوة مشاركي صفحة الحزب الليبرالي في احد صفحات التواصل الاجتماعي وقد ارتأيت انقل للاخوة ماقراته في بطون كتب التاريخ امور ذات علاقة بموضوع النقاشات التي جرت
اكثر الملحدين او الذين يدعون الالحاد نقرا كتاباتهم على صفحات الفيسبوك يتخذون من الغزوات الاسلامية تبريرا بالادعاء ان الاسلام دين عنف وقتل في حين ان احداث تاريخ المسيحية في القرون الوسطى كانت مماثلة وفي بعض احداثهاو اكثر عنفا ودموية عدا انها كانت حروب احتلال وتوسع باسم الدين داخل اوربا وخارجها بمباركة الكنيسة نفسها وخصوصا في عهد ملك انكلترا ريتشارد الذي كان يلقب ب((قلب الاسد )) والذي كان يأتمر بتعاليم الكنيسة الانكليزية المسيحية الكاثوليكية كنيسة ((كنتربري )) وفي الحقبة الوسطى من تلك الفترة تحالفت انكلترا مع ملوك اسبانيا وفرنسا لغزو الشام وفلسطين لاحتلال بيت المقدس وكنيسة القيامة باسم الصليب وشعاراته وسميت هذه الحروب بالحروب الصليبية التي دامت 110 سنوات وانتهت بمعركة حطين على يد القائد صلاح الدين الايوبي والذي كان حربا دفاعيا للمسلمين لانقاذ مقدساتهم من الاحتلال باسم الصليب والدين ..ليتصور الانسان اعداد القتلى خلال قرن ونيف من الزمان والدمار الذي احدثه الغزاة الاوربيين سواء في داخل اوربا ليتوسعوا على حساب جيرانهم او في منطقة الشرق الاوسط بعناوين ومسميات دينية وفي الفترة الاخيرة من القرون الوسطى وبعد انحراف الكنيسة اكثر على ايدي قيادات دينية مسيحية وقساوسة منحرفين عن تعاليم المسيحية والانجيل تحولوا بما يشبه تنظيم داعش في مشاهد القتل والابادة بحق البروتستاند حيث كانوا يقتلون بالجملة الاف منهم ويقتلونهم حرقا بتهمة الهرطقة مثلما يذبح داعش المسلمين وغير المسلمين بتهمة الزندقة
ولكن الذين يهاجمون الاسلام لاينظرون الى تلك الفترة المظلمة من تاريخ اوربا المسيحية لسببين بل لنقل انهم فئتين :–اولهما فئة ليسوا ملحدين بل متعصبين من اديان اخرى كيهود او مسيح متعصبين يكرهون الاسلام ..ويدعون الالحاد او مسميات اخرى كالليبرالية او حرية التعبير .فيهاجمون المسلمين تحت هذه المسميات ..اما السبب الثاني او الفئة الثانية فهم ملحدين جهلة في معرفة التاريخ او انصاف مثقفين يفتقدون الى ثقافة عصرية وليسوا مثل هؤلاء الذين نلتقي بهم هنا في الغرب حيث يحملون قيم الحداثة ويحترمون خيارات الاخرين على سبيل المثال انا هنا في الغرب نصف اصدقائي من الملحدين والهندوس والبوذيين ولي صديقان محترمان يهوديان من اصول عراقية ولكنهم ولدوا في الغرب وتربو تربية عصرية وفق منهج تربوي مبرمج من مؤسسات تربوية وثقافية توجه الانسان بالاتجاه العصري يحترمون خيارات وعقائد الاخرين ..وعندما اقارن هؤلاء الافاضل باناس يهاجمون عقيدة مليارين مسلمين في عصر حداثوي ليبرالي
السيد اراس المحترم
اتعرف استاذي الكريم متى تستيقظون انت والمليارين من سباتكم العميق …. انا اجاوبك عندما يموت الشيطان وشكراللجميع
في سنة 1996 صدر كتاب مؤلفه رجل ليس مسلم انه *مايكل هارد*الكتاب عنوانه افضل 100 شخصية في العالم يعني عصارة العظماء والمبدعين في العالم. كان نبينا محمد ص احد هولاء 100 شخصية لكن للاسف .الكثير ممن يشكك ويتهجم على دين الاسلام ونبيه محمد ص هم الاعداءواذنابهم الذين صنعوا داعش والقاعدة ومن لف لفهم من المنظمات الارهابية الذين ارتكبوا ابشع الجرائم ضد الانسان المسلم وغيره كان جهدهم الكثيف هو تشويه الاسلام ونبيه ص لكنهم فشلوا .حاشاه نبينا محمد ص من كل عيب وشائنة ….وهولاء الاعداء الذين يصورون ان النبي محمد ص تزوج بقاصرة وانه رجل شهواني ويبول وهو واقف وحاول العديد من المرات الانتحار والكثير الكثير من الاكاذيب والاباطيل التي تملء كتب القوم لنيل من الاسلام ونبيه واهل بيته الاطهار للاسف اعتمدهاالاعداء والفوا على هذه الاكاذيب الافلام المسيئة والكتب واقاويل لتشويه الاسلام المحمدي الاصيل واعتمدوا نظرية اكذب واخترغ الاكاذيب لتهديم الدين الاسلامي الحنيف لكن هذه الاكاذيب الخاطئة عن الاسلام دين الاعتدال وانصاف لايصدقها اي منصف وصادق …..
ان الاسم الاصلي للكتاب هو :
(( The 100: A Ranking Of The Most Influential Persons In History ))
و الذي قد يترجم الى : (( ترتيب ال 100 شخصية الاكثر تاثيرا في التاريخ ))
وهذا الكتاب قد نشر امثر من مرة في نسخته الاصلية, وكانت اخرها نسخة سنة 2000, طبعا اسم الكتاب لم يتبدل من اول نسخة الى اخر نسخة, وها هو الرابط ان كنت تريد شرائه و قراءته بالنسخة الاصلية:
https://www.amazon.com/100-Ranking-Influential-Persons-History/dp/0806513500
وهذا الكتاب قد اهتم العرب بترجمته لان محمد كان على راس القائمة و الاول بينهم.
وقد ترجم هذا الكتاب الى العربية في اكثر من نسخة, مثلا:
ومن اشهر الترجمات الغير الامينة لهذا الكتاب هي التي قام أنيس منصور، تحت عنوان:
“الخالدون مائة وأعظمهم محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم”
وكما نلاحظ , فالعنوان باللغة الإنجليزية لا يعني بتاتًا بان هذه الشخصيات هي عظيمة او ان انهم افضل الاشخاص في التاريخ الانساني, ابدا و قععا لا. ووقد قال مايكل هارت في النسخة الإنجليزية:
“عليَّ أن أؤكد أن هذه لائحة لأكثر الناس تأثيرًا في التاريخ وليست لائحة للعظماء. مثلًا يُوجد مكان في لائحتي لرجل مؤثر بدرجة كبيرة وشرير وبدون قلب مثل ستالين، ولا يُوجد مكان للقديسة الأم كابريني.”
كما ان اشخاص مثل هتلر و جنكيزخان و ستالين وغيرهم من الشخصيات الديكتاتورية و المتوحشة و التي سفكت الدم و قتلت و غزة و احرقت و نهب شعوب ودول و اوطان.
فاذا كان مدخل الكتاب و عنوانه محرف (اسلاميا) بما يتوافق افكارهم ((حتى ان المسلمين المتعصبين لا يعتبرون محمد الصلعمي افضل انسان بل يعتبرونه افضل الخلق ! اي حتى افضل من الملائكة نفسها !)) ونمط تقبلهم للعالم فما بالك بالداخل من الكتاب وما حشر فيها من افكار .. ؟؟؟
من تكون ركائز وأساس بيته متينه وقوية ….لايخاف ولايتردد……من ينجح ويجتاز الأختبار ……لا يلوم ( هذا وتلك وذلك ….) وغيرها من الأسباب مثل الفاشلين الذين لم ينجحوا في الأمتحان ……رحم الله والدي كاتب فكرة المقال وتعليق الحيدر المحترمين
انت وقعت في مغالطات عديده وتدعي انك لست ديني لاكنك تدافع هنا بشراسه عن الاسلام تقول صلاح الدين دافع عن مقدسات الاسلام وماذا تفعل مقدسات الإسلام في ارض اليهود والمسيح. اليست السعودية هي ارض العرب والمسلمين. بلذات ومنها خرجت الغزوات لتصل الئ اسبانيا والصين. الاديان الاخرئ ارتكبو جرايم. لاكنهم تركو ذلك عكس المسلمين الذين مازال هوس الجهاد والغزو والسبي وقطع الرؤوس في عقولهم. اذهب للكنيسة وشاهد كيف يصلي المسيحيين وقارن بين المسجد ماذا يقولون فيه. يعظمون مجرمين غزاة. ويصفونهم بلعدالة. والزهد. وكل واحد منهم عنده عشرات الجواري من السبيا وكلهم ومن الرسول الئ. اخر. خليفة. بعدين اذا الاسلام. احًسن دين. وهم خير. أمة لماذا يهربون من بلدانهم. ويذهبون عند المشركين في الغرب. كما يسمونهم. لماذا لايبقون في دينهم لاكن المشكلة الأوربيين الاغبياء. ولد الاغبياء يسمحون لهم بلقدوم. وفتح مساجد لتفرخ ارهابيبه مثلما حدث في ١١ سبتمبر والارهاب انطلق من المانيا بلذات انت تهاجم الاخرين ألذين تحررو من هذا الدين الذي بني بلقتل والغزوات وسبي النساء وسرقت اموال الشعوب واستعمارها. وتعريبها ايضا. ارض الاسلام هي السعوديه واليمن والدول الاخرئ كلها لم تكن مسلمة وعربيه بل عربت وفرض الاسلام عليهم بل سيف والاكراه ايضا. وداعش وماعش هم الاسلام الحقييقي. انا عندي مقولة. تقول. الاٍرهاب دينه الاسلام.
١: عزيزي الاخ أراس ، ألم تتساءل لماذا يكره الجميع اليوم الاسلام ؟
صدقني حتى الاديان الوضعية ودعاة الحرية والديمقراطية تملك اليوم قيم ومبادئ أسمى بكثير مما في الاسلام ، فهل نسيت ما فعله صعاليك محمد بأجدادك وجداتك واليوم دواعشه ومعمميه باسم دِينِه ؟
٢: بالمنطق والعقل كيف تتساوى كل الاديان وتحمل نفس المبادئ والقيم ، وكلّها أتت من أجل الانسان ، والإسلام هو الدين الوحيد الذي يكفرها جميعاً ويحارب تابعيها لابل ويحلل دماء معتنقيها ؟
فباي منطق يا عزيزي تساوي بين الورد والشوك وبين العطر والعفن ؟
٣: هل تعلم أن الحروب الصليبية كانت ردة فعل لجرائم الغزاة المسلمين بحق المسيحيين ومقدساتهم ، ولم تكن للغزو والاحتلال ؟
فان كنت لا تعلم فتلك مصيبة ، وإن كنت تعلم وتجافي الحقيقة فالمصيبة أعظم بكثير ، أم أنك ترى أنها حلال فقط على المسلمين وحرام على الاخرين ؟
٤: قبل أن تساوي بين الاديان كلها عليك أن تكون شجاعاً ومنصفاً فَي نقد سلوك وحياة مؤسسيها ، وفي تبيان الجيد والسيء فِيهَا ؟
هات لنا شيء جيد أتى به محمد وألإسلام حتى تشكرهم عليه البشرية ، غير تشريع السلب والنهب والغزو والغدر والارهاب والاغتصاب ، والانكى أنهم لم يشوه فقط القيم السامية والراقية بل ومسخو العقول والحضارت ؟
٥: وأخيراً …؟
سؤالي للاخ ألعزيز أراس جباري اللبرالي ، بماذ تفسر إرهاب الدواعش المسلمين بالامس بحق الاخوة الايزيديين والمسيحيين سكان الارض الأصليين ، وإرهاب غيرهم من المنظمات الاسلامية الارهابية وحتى الاخوان المجرمين ، أليس من منطلق إسلامي وسلوك محمدي ؟
وللاخ العزيز حيدر ، لم يقل الكاتب المئة الأفضل ، بل المئة الاكثر تأثيراً في التاريخ الإنساني ، سلام ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يظهر هنا وهناك المتطرفين والمنحرفين والمتاجرة بالدين وحمقاء…بَلْهَاء , خَرْقاء , رَعْنَاء ،.ضداد كلمة حَمْقَاء (اسم):…لم يكن بوسع حمقاء مثلي .
ارِعَةٌ , حاذِقَةٌ , حَلِيمَةٌ , ذَكِيَّةٌ , رصينَةٌ , رَزِينةٌ , عاقِلَةٌ , فَطِنَةٌ , مُتَعَقِّلَةٌ , وَقِرَةٌ وللمذكر نفسها
ومـلأتمو الدنيـا ندىً وبصيرةً وسواكمـو ملأ الحياة غباء *** حتى الصنيعـة من يديـه يريـدها فتجيـئ منه بذيئة حمقاء
أ كلّما خَلَقَ الإنسان فلسفةً *** حمقاء .. عجفاء تُلقى للمصلينا .
فاصطلى أفق *** وطارت رؤى عن عين حمقاء وقاح
ترجمة و معنى حمقاء بالانگليزية…….
…..
– stupid; silly; foolish
– a blockhead person; stupid; idiot
– like a bull, especially in temper; foolishly obstinate
– stupid;dummy
– a stupid person
– vacantly silly ; purposeless
– foolish , silly
– laking good sense or judgement ; unwise
– stupid, headless
– silly, trivial
– laking tact; tactless
– (especially of a tall young person) awkward and clumsy
– a foolish or stupid person
– stupid, silly, daft
– stupid; foolish; silly;daft
– stupid; silly; foolish; headless
– stupid; headless; dumb
– stupid; headless; headlessl; foolish
– lacking sense; foolish; impudent
– foolish; fathead; dim-witted .
– awkward; clumsy; heavy-handed
– foolish, imprudent or injudicious
– awkward; clumsy; maladroit; unpolished; unrefined; unskilful
– stupid; silly; headless
– stupid; dull …
قولوا ما شئتم الحق يعلى ولا يعلى عليه شئ
ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ (176)البقرة
هذا ما كتبته القلم امر طبيعي العامل يعمل وهو ينتظر راتبه الشهري…ويقول تعالى( وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا
فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ (12) وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي(((( لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (13) فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ
لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ ۖ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (14السجدة
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۗ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170)البقرة
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۙ أُولَٰئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (174) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ ۚ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ (175) ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ (176)البقرة
١—اولآ ( إِنَّ أُمَّتِي لا تَجْتَمِعُ عَلَى ضَلالَةٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُ الاخْتِلافَ فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ الْحَقِّ وَأَهْلِهِ (أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي مِنَ الدَّجَّالِ أَئِمَّةً مُضِلِّينَ»)—
(إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِالْغُلُوِّ فِي الدِّينِ»)
٢-احتجاج موسى وآدم عليهما السلام: ))
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي مِنَ الدَّجَّالِ أَئِمَّةً مُضِلِّينَ».
قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «مَا ضَلَّ قَوْمٌ بَعْدَ هُدًى كَانُوا عَلَيْهِ إِلاَّ أُوتُوا الْجِدَالَ ثُمَّ قَرَأَ {مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلا}».
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا فَإِنَّهُ مَنْ يُشَادَّ هَذَا الدِّينَ يَغْلِبْهُ».
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِالْغُلُوِّ فِي الدِّينِ».
رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ: «إِنَّ أُمَّتِي لا تَجْتَمِعُ عَلَى ضَلالَةٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُ الاخْتِلافَ فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ الْحَقِّ وَأَهْلِهِ».
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لأَهْوَنِ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا لَوْ كَانَتْ لَكَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا أَكُنْتَ مُفْتَدِيًا بِهَا فَيَقُولُ نَعَمْ فَيَقُولُ قَدْ أَرَدْتُ مِنْكَ
أَهْوَنَ مِنْ ذَلِكَ وَأَنْتَ فِي صُلْبِ آدَمَ أَنْ لا تُشْرِكَ بِي شَيْئًا قَالَ وَأَحْسَبُهُ قَالَ وَلا أُدْخِلُكَ النَّارَ فَأَبَيْتَ إِلاَّ الشِّرْكَ بِي».
قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «أَوَّلُ مَا خَلَقَ تَعَالَى الْقَلَمُ فَقَالَ لَهُ اكْتُبْ قَالَ يَا رَبِّ وَمَا أَكْتُبُ قَالَ اكْتُبْ مَقَادِيرَ كُلِّ شَيْءٍ»
.
قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى الْقَلَمُ فَقَالَ لَهُ اكْتُبْ قَالَ وَمَا أَكْتُبُ يَا رَبِّ قَالَ اكْتُبِ الْقَدَرَ قَالَ وَكَتَبَ مَا هُوَ كَائِنٌ».
عن رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ:«إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَوْمَ خَلَقَ آدَمَ عَ ُ قَبَضَ بِكَفَّيْهِ قَبْضَتَيْنِ فَوَقَعَ كُلُّ طَيِّبٍ بِيَمِينِهِ وَكُلُّ خَبِيثٍ بِشِمَالِهِ فَقَالَ هَؤُلاءِ أَصْحَابُ الْيَمِينِ وَهَؤُلاءِ
أَصْحَابُ الْجَنَّةِ وَهَؤُلاءِ أَصْحَابُ الشِّمَالِ وَهَؤُلاءِ أَصْحَابُ النَّارِ ثُمَّ رَدَّهُمْ فِي صُلْبِ آدَمَ فَهُمْ يَتَنَاسَلُونَ عَلَى ذَلِكَ الآنَ».
قَالَ لِي رَسُولُ ص إِنَّ فِيكَ لَخَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا ، يُحِبُّهُمَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ قُلْتُ وَمَا هُمَا قَالَ الْحِلْمُ وَالْحَيَاءُ
رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«الْغُلامُ الَّذِي قَتَلَهُ الْخَضِرُ طُبِعَ كَافِرًا أَلْقَى اللَّهُ تَعَالَى عَلَى أَبَوَيْهِ مَحَبَّةً مِنْهُ
قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِنَّ فِيكَ لَخَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ قُلْتُ وَمَا هُمَا قَالَ الْحِلْمُ وَالْحَيَاءُ قَالَ قُلْتُ قَدِيمًا كَانَتَا فِيَّ أَمْ حَدِيثًا قَالَ قَدِيمًا
قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
الرَّسول الكريم صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وعليه مدار الإسْلام، لو عمل أفراد المسلمين وجماعتهم بما تضمَّنه مِنْ معاني النَّصيحة لنالوا سعادة الدُّنيا والآخرة، ولعاشوا أُخْوة متحابِّين، تجمعهم عقيدةً واحدةً، ورايةً واحدةً، ومنهجٍ واحدٍ لحياتهم.
((((((((احتجاج موسى وآدم عليهما السلام: )))))))))))تفضلوا كيف احتج موسى و آدم عليهما. السلام
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ مُوسَى النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلامُ قَالَ يَا رَبِّ أَرِنَا أَبَانَا الَّذِي أَخْرَجَنَا وَنَفْسَهُ مِنَ الْجَنَّةِ فَأَرَاهُ اللَّهُ تَعَالَى آدَمَ عَلَيْهِ
السَّلامُ فَقَالَ أَنْت ْنَكَ وَبَيْنَهُ رَسُولا مِنْ خَلْقِهِ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَمَا وَجَدْتَ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى أَنَّ ذَلِكَ كَائِنٌ مِنْ قَبْلِ أَنْ أُخْلَقَ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَفِيمَ تَلُومُنِي فِي
شَيْءٍ سُبِقَ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى فِي الْقَضَاءِ قَبْلِي قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ» عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
قَالَ: «لَقِيَ آدَمُ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ فَقَالَ أَنْتَ آدَمُ الَّذِي أَشْقَيْتَ النَّاسَ وَأَخْرَجْتَهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ فَقَالَ لَهُ آدَمُ أَنْتَ الَّذِي اصْطَفَاكَ اللَّهُ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاتِهِ وَبِكَلامِهِ
قَالَ نَعَمْ قَالَ فَلَمْ تَجِدْ فِيمَا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْكَ أَنَّهُ سَيُخْرِجُنِي مِنْهَا قَبْلَ أَنْ يُدْخِلَنِيهَا قَالَ نَعَمْ فَخَصَمَ آدَمُ مُوسَى… عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه
وسلم قَالَ: «احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى فَقَالَ مُوسَى يَا آدَمُ أَنْتَ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ أَغْوَيْتَ النَّاسَ وَأَخْرَجْتَهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ قَالَ فَقَالَ آدَمُ وَأَنْتَ الَّذِي
اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِكَلامِهِ تَلُومُنِي عَلَى عَمَلٍ عَمِلْتُهُ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيَّ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ قَالَ فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلامُ»
أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى فَقَالَ أَنْتَ آدَمُ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَأَسْكَنَكَ جَنَّتَهُ وَأَسْجَدَ لَكَ مَلائِكَتَهُ فَعَلْتَ الَّذِي فَعَلْتَ فَأَخْرَجْتَ
ذُرِّيَّتَكَ مِنَ الْجَنَّةِ فَقَالَ آدَمُ أَنْتَ مُوسَى الَّذِي اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَبِكَلامِهِ وَآتَاكَ التَّوْرَاةَ قَالَ فَأَنَا أَقْدَمُ أَمِ الذِّكْرُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلام
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ فِي الدِّينِ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِالْغُلُوِّ فِي الدِّينِ».
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ خَرَجَ عَنِ الطَّاعَةِ وَفَارَقَ الْجَمَاعَةِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً».
عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «يَدُ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ». : رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ: «إِنَّ أُمَّتِي لا تَجْتَمِعُ عَلَى ضَلالَةٍ فَإِذَا رَأَيْتُمُ الاخْتِلافَ فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ
الْحَقِّ وَأَهْلِهِ».
عَنْ كَعْبِ بْنِ عَاصِمٍ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ أَجَارَ لِي عَلَى أُمَّتِي مِنْ ثَلاثٍ لا يَجُوعُوا وَلا يَجْتَمِعُوا عَلَى ضَلالَةٍ وَلا يُسْتَبَاحُ بَيْضَةُ الْمُسْلِمِين)
نِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«مَا كَانَ اللَّهُ لِيَجْمَعَ هَذِهِ الأُمَّةَ عَلَى الضَّلالَةِ أَبَدًا وَيَدُ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ هَكَذَا فَعَلَيْكُمْ بِسَوَادِ الأَعْظَمِ فَإِنَّهُ مَنْ
شَذَّ شَذَّ فِي النَّارِ»
?ئه الحُسنىٰ، وصفاته العُليا إيمانًا حقًّا صادقًا، مِنْ غير تشبيهٍ ولا تعطيلٍ، ولا تحريفٍ ولا تمثيلٍ علىٰ أسَاس ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾ « الشُّورىٰ: 11».
وإفْرادهُ وحدهُ سُبْحَانَهُ بالعبادة، ونفي الشَّريك عنهُ، والقيام بطاعته، واجْتناب معصيته، والحبُّ فيه، والبُغض فيه، وموالات مَنْ أطاعه، ومُنابذة مَنْ عصاهُ، وجهاد مَنْ كفر به، والاِعْتراف بنعمته، وشُكره عليها، والإخلاص في جميع الأُمور له.
° وأمَّا النَّصيحة لكتابه: فالإيمان بأنَّهُ كلام الله مُنـزَّل منه، غير مخلوق، وأنَّهُ لا يأتيهِ البَاطل مِنْ بين يديهِ ولا مِنْ خلفه، لَوْ اِجْتمعت الجنَّ والإنس لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرًا، ولا بعشر سُورٍ مِنْ مثله، بل ولا بسورة مِنْ مثله
علي بارزان
من يريد ان يفهم حقيقة دين الاسلام ونبيه محمد, عليه ان يقرا كتاب ” تاريخ الاسلام السياسي” لكاتبه هادي العلوي…ويكفي سجال البيزنطي
الى هذا المدعو اراس جباري, لن القي عليك تحية احترام (على الاقل) لان مقالك و خطابك يحل الكثير من قلة الاحترام للاخر المخالف لفكرك و عقيدتك, وقد لخصتهم انت في الاخير عندما صنفتهم (الاخر على خلافك) على جبهتين:
– ام انهم يهود و مسحيين متعصبين و يفرغون حقدهم و كرههم على الاسلام و المسلمين … !!!
– ام انهم ملحدين جهلة لا يعرفون التاريخ ويفتقدون الثقافة العصرية …. !!!
اذا من بقيى في الساحة غير المسلم .. ؟؟؟؟ او الاخر المرضي عليه اسلاميا (الذي لا يناقش لا في الدين ولا في السياسة) .. ؟؟؟
والكثير من المثقفين و علماء الادب الانساني و الفلاسفة يتفقون حول فكرة ان الاحترام نكتسبه من الاخر (المقابل لنا) عندما نحترمه (كشخص) في خلال نقاش ما, اما القيم والمعتقدات والقواعد الاجتماعية فهي افكار. و بالتالي هي قابلة لوضهعا على طاولة الفقاش و ونقدها و مدحها ومقارنتها بافكار اخرى التي قد تكون اسوء منها او احسن منها. ونقد الافكار لا يعني ابدا التقليل و التصغير او التحقير من مكانة الشخص الذي يعتنق تلك الافكار كانسان. اما الانسان الذي يعتبر ان نقد الافكارالتي يعتنقها قد تهين شخصيته كانسان, هذا يعني بان هذا الشخص لا يستطيع ان يفصل بين ذاته كانسان وبين الافكار المعتنقة من قبله.
فمن حق اي شخص و في اي زمان وفي اي مكان ان ينتقد فكرة ما (معتنقة من قبل الاخرين ) لان الافكار تنتقل عبر الزمن وليست ملتصقة كثيرا ببيئة جغرافية او بفترة زمنية محددة (كما هو حال الانسان الذي يعيش وفق بيئته و زمنه).
ومن هذا المنطلق ان نقد افكار الشيوعية و الراسمالية والحداثة والعولمة و العقائد و الاديان و النظريات الفلسفية … الخ هي من حق اي شخص في العالم و في اي زمان (كان له الحق في الماضي, وله الحق الان في الحاضر, وسيكون له الحق في المسقبل).
انكم كاتب لهذا المقال الخرنكعي, لم تكتسبوا احترام الاخر (لا من هم اهل الكتاب ولا من هم خارج اهل الكتاب, اي الملحدين) الذين قد قللت من احترامهم و صنفتهم بين الحقودون و بين الجهلة … وبالتالي اكتسبت بدورك قلة الاحترام كردة فعل.
انا شخصيا قد انتقدت كثيرا الاسلام على الكثير من الافكار التي يتبناها, و التي الانسان في يومنا المعاصر قد فاتها و تتطور اكثر من تلك الافكار, ولم يعد يتقبلها بان تتواجد اليوم في اي بقعة من الكرة الاضية اليوم. والتي ما زالت انتقد الاسلام عليها لانها ببساطة تدخل في صلب الافكار الاسلامية لدى معتنقيها (لانها مذكورة في القران و مسموح بها) وبالتالي لا يحق للانسان ان يناقشها او ينتقدها او يعدلها او يحذفها … !!! مثلا:
فكرة استعباد الانسان (تحت اسم الجواري والسبايا و ملك اليمين و الغلمان).
فكرة عدم مساوة الانسان مثلا (بل يصنفون على حسب الافكار التي يعتنقونها, وبحسبها هناك من هو في اعلى ومن هو في الاسفل).
فكرة العنصرية اللغوية لاله الاسلام المدعو الله (بحيث انه لا يتقبل اي صلاة من المسلم ان لم تكن باللغة العربية حصرا)
فكرة التفضيل بين الجنسين (المراءة والرجل) حيث اليد العليا للرجل, و التشكيك بقدرات المراءة العقلية امام الرجل في القضاء حيث انها تمثل نصف الرجل, واعتبارها نصف انسان امام الميراث, بل حتى تحقيرها في مبدا الطهارة بحيث ان عليها عدم اتيان الواجبات الدينية الى حين ان تتطهر.
فكرة قتل الاخر الكافر (الذي يحمل عقيدة مغايرة للمسلم) اين ما وجد في ايات السيف القرانية.
هذه جزء من الافكار التي الانسان الذي يعيش في 2019 و يحترم القيم الانسانية, و يؤمن بها. لا يمكن له ان يتقبل تلك الافكار او ان يقدسها اكثر من حياة الانسان نفسه. بل حتى ان اكثرية الدول التي تسمي نفسها اسلامية تتجنب اليوم عقوبة قطع اليد, مثلا. قما بالك من يؤمن بالقيم الانسانية ؟!
ثم اني عندما انتقد الاسلام … فاني اميز و افصل بين شيئين مهمين هنا و هما:
– اولا, الاسلام متمثل بالكتاب المسمى (القران, حيث يدعي المسلمين انه افكار الله, الذي امتد صياغته على مدى 23 عاما) .
– و ثانيا, بين المسلمين (الذين هم كمحمد و والخلفاء والسلاطين و جنرالات الجيش و اي شخص يعتنق الافكار الاسلامية, انت مثلا, وانا سابقا) الذين هم عبارة عن اشخاص كانسان قد عاش في بيئة معينة و في زمن معين. وهم يمتدون على مدى اكثر من 1400 عام.
فالاول هو الاصل وهو المصدر (الاسلام), بينما الثاني هو التابع (المسلم) و الذي يستند على الاول لتبرير افعاله. وانا دائما انتقد المصدر والاصل (اي الاسلام و الذي يمثله القران) ولست انتقد المسملين (التابه الذليل للمصدر ولللاصل). لان انتقاد المسلم (الشخص) هي مضيعة للوقت وعلكة للافواه لا اكثر, فاي مدافع عن الاسلام يستطيع ان يقول:
((( هذا مسلم وهو في النهاية عبارة عن شخص, و لا يمثل الاسلام كافكار (كدين), ويمكن للمسلم ان يخطئ أو ان يصيب !!! ))).
اي انه يسهل تبرير المسلم (كشخص) لان الانسان في طبيعته ليس كاملا. و لا يدعي الكمال (الا المتعجرفون منهم !)
بينما ان انتقاد الافكار الناقصة و الغير الكاملة هو جوهر و روح النقاش و صلبه. لان هذه الافكار في القران جاءت من عند (الله كما يدعي المسلمين) الكائن الكامل والغير الناقص و بالتالي افكاره يجب ان تمثله في ذلك البعدين (الكمال و الغير النقصان). اما اذا اراد المسلم ان يبرر نقصان الكمان في تلك الافكار بالقول:
( هي افكار موجهة الى الانسان, الكائن الغير الكامل, و بالتالي هي جاءت لتمثل هذا الكائن الناقص, اي الانسان, ولم تأتي لتمثل ذلك الكائن الكامل اي الله).
ففي هذه الحالة, ان انتقاد الاسلام (كافكار لدى معتنقيها) حي حق طبيعي لكل شخص و لكل انسان, مثلما ننتقد افكار الشيوعية او الراسمالية او السلفية او الاخوان المسلمين او العلولمة او الليبرالية او الاشتراكية … الخ فكلها عبارة عن افكار ناقصة و غير كاملة. وبالتالي هتى نقد القران (افكار الله) لن يخرج عن ذلك السياق ايضا.
ثم اي نوع من المثقفين انت .. ؟؟؟ بحيث انك لا تستطيع ان تفصل بين شيئين مهمين في مقالك وهو الفصل بين:
– المسيحية كافكار (كدين). التي تقابل الاسلام كافكار لدى معتنقيها.
– المسحين كاشخاص ممن اعتنقوا ذلك الدين. والذين يمثلون المسلمين كوجه للمقارنة. فرتشارد قلب الاسد و البابوات و رجال الدين المسحين كانوا عبارة عن اشخاص مثلهم مثل المسلمين, يخطئون و يصبون, يلعبون على النصوص لمصلحتهم و فائدتهم. الحروب التي خاضوها بين بعضهم وضد الاخرين تحت غطاء تلك الافكار (الدين). اليوم يعرفها الجميع.
ولكن حقدك و كرهك للمسحين, جعلك لا تفرف بين نقد المسحين كاشخاص و بين نقد المسحية كافكار, بل جعلت من اخطاء الاشخاص المسحيين و حملتها على الدين المسيحي. حتى وصل بك الشطحات الى الكذب و النفاق و التضليل في الاقوال و الافكار, وسوف اجرمك من مقالك ذاته:
1)- بالحروب الصليبية التي دامت 110 سنوات ….
2)- ليتصور الانسان اعداد القتلى خلال قرن ونيف من الزمان والدمار الذي احدثه الغزاة الاوربيين … ( اي فترة 150 سنة ) …
لاحظوا كيف ان الكاتب قد اضاف (40 سنة ) زيادة على تلك الحروب, اي حرف التاريخ, بتضخيم حدث فترة تلك الحرب من باب الغل والحقد ضد المسيحية (كافكار و معتقد) من خلال استعمال المسيحين كحجة (كطعم).
ثم ان كنت تريد ان تعرف الحقائق و الاحداث التاريخية عن الحروب التي قام بها اشخاص, تحت اسم استعمال افكار الدين, فهل تعلم ايها المسلم المتعصب المدعو اراس جباري, بانه خلال فترة فرض المذهب الشيعي على الشعوب الايرانية في فترة الحكم الصفوي, قد تم قتل من الف الف شخص (وفق المصطلح الاسلامي في ذلك الوقت, والذي يقابل مصطلح مليون شخص في يومنا الراهن). حيث كانت ايران في تلك الفترة عبارة عن خليط من المذاهب.
وهل تعلم ان نفس القصة اعيدت في مكان اخر و فترة اخري وبوحشية اكثر, حيث انه في فترة بداية حكم الموحدين في جهة شمال افريقيا, تم قتل اكثر من الف الف شخص حتى تم فرض المذهي المالكي على تلك المنطقة. وسميوا بالموحدين لانهم (( وحدوا )) المذهب الديني, كما تقول كتبهم. ولكن الطريقة كانت (( ابادة المذاهب الاخرى من بكرة ابيها )) و كانت هذه اكثر وحشية مما حدث في ايران, حيث ان المذاهب الاخرى لم تبد عن بكرة ابيها, والدليل بانه ما زال في ايران هناك مذاهب اخرى موجودة من الفترة الصفوية و الى اليوم و لكنها ضعيفة وخاضعة للشيعة الاثنى عشرية. بينما في شمال افريقيا لم يبقى اي مذهب اخر بعد الابادة و التطهير. اما حديثا فقد ظهرت بعض المذاهب هنا وهناك وبعض الاديان (كالمسيحية) ولكنها جديدة على السحة بعد التطهير المالكي.
و من اجل رفع العتب على نفسك و عدم اظهار حالك كشخص متطرف اسلامي, تدعي بان لك اصدقاء من الملحدين والهندوس والبوذيين و يهوديان … !!!
طيب ! … هتلرالنازي, طبيبه كان يهوديا ومع ذلك فقد اباد اليهود واحرقهم في الهوليكوست. ان امثالك (يا اراس جباري) كمثل المعارصة (المعارضة) السورية التي تسب تشتم و تشيطن وتكفر الكورد, ثم في الاخير تقول (الا الكورد الشرفاء طبعا !). يعني باب للتهرب في الاخير.
ان أكبر دليل على ان القران كتاب ناقص وغير كامل هو وجود الناسخ و المنسوخ في القران, اي ان الاوامر في الايات المدنية بالذات (في اخر 10 سنوات) قامت بنسخ الاوامر و الايات المكية (في اول 13 سنة) ان كانت متعلقين بامرين متناقضين. كما قال:
(و ما ننسخ من اية او ننسها ناتي بخير منها او مثلها الم تعلم ان الله على كل شيئ قدير) البقرة 106
وبالتالي هو كتاب افكار ناقص وغير كامل يحق لنا نقدها, مثل اي كتاب اخر للافكار الليبرالية او الماركسية او الشيوعية او النازية او الاخوانية او السلفية … الخ في يومنا المعاصر.
————-
ملاحظة:
انتقد الاسلام كافكار لاني من خلفية اسلامية, وبفضل داعش و ماعش و اخواتها, قد بدات بقرائة القران من جديد مع محاولة فهمها وليس حفظها و مقارنتها بالقيم الانسانية الموجودة اليوم. لانه القيم الاسلامية هي افكار والقيم الانسانية هي افكار ايضا. ويالتالي من الشخص الطبيعي سيقارن الافكار (ان كان بمقدوره ان يفكر طبعا و لا اتحدث هنا عن المتعصب لافكاره).
تكملة ياعمو أراس جباري اللبرالي ؟
١: هل يعقل إله يقول {وانكحوا ما طاب لكم ..} ؟
صدقني زعران الشوارع لا يقولونها فما بالك باله المفترض به أن يكون عادلاً وطاهراً وقدوس ؟
٢: هل يعقل اله يجازي القتلة والسفلة والغزاة واللصوص ومغتصبي أعراض الناس الأبرياء بغلمان وحور عين ، وهل يعقل يامن تساوي بين الأديان أن يكون اله أحدهم ديوساً ، والناقص السافل لا يرتضيها على نفسه ؟
٣: وأخيراً …؟
أتعرف متى سيدرك المسلمون أن ألله حق وعدل ، فقط عندما يعاملون بمثل ارهابهم ، كما يحدث في سريلانكا وميانمار ؟
يقول أحد رهبان البوذيين المشهور بعدائه للمسلمين ..؟
المسلمون طيبون وجيدون طالما بقوا فقراء وضعفاء ، ولكن ما أن يتغنوا ويقوو حتى يصبحو كالكلاب والذئاب المفترسة مطاردين فرائسهم البشرية دون هوادة ورحمة ، سلام ؟
محمد ومذهبه يساوي قتل غزو نكاح حور غلمان سبي ايامى اغتصاب الطفولة ذبح نهب….
أدناه الآيات التي تحرض على قتل الكفار وأهل الكتاب:
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (البقرة 191).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (البقرة 193).
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (البقرة 216)
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (البقرة 217).
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (البقرة 244).
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (النساء 74).
الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء 76).
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا (النساء 84).
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (النساء 89).
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 33).
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (الأنفال 12).
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (الأنفال 17).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (الأنفال 39).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (الأنفال 60).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (الأنفال 65).
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التوبة 5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (التوبة 12).
أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (التوبة 13).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (التوبة 14).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29).
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة 36).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير (التوبة 73).
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (الأحزاب 26 و 27).
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (محمد 14)
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ (محمد 35).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَايُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَاللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواالْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة
Birayê rind û hêja Samî Şewket, Gowtin û peyv û şorên we ji zêr in
Gelleķ spas bo axaftina we, rêz û silaw
الدين الإسلامي دين تجارة. والأساس ورقة بن نوفل. فاليهود حاذقون في الحساب والتجارة. خذ مكة مثلا. صارت أكبر سوق سعودي لبيع صكوك الغفران ومفاتيح الجنة ، والبائعون هم أخس خلق الله.
((….لان كلها جاءت في مختلف الظروف التاريخية ….))
بالله عليك هل لله ظروف تاريخية أو غير تاريخية مختلفة ؟ مرة جوعان ومرة شبعان ومرة مريض ومرةً مات إبنه …. كفى هزلاً وسخريةً بالناس الذي يدعي أنه نبي ومن عندالله الأزلي الذي لا يتغير ولا يتبدل , يتصرف كبشر زمانه ؟ إذن هو مثلهم وليس أفضل منهم الفرق بينهم هو أنه يكذب على الله بينما البسطاء أبرياء لا يدعون شيئاً . فلا تبرّئ أحداً من إداعاءاته بحجة ظروفه .
الأخ حيدر إنتهى زمن التزوير وقلب الحقائق, ولم يعد السيف قادراً على تمرير الكذب على الاخرين , أنا لم أر الكتاب إلا أن الاخ ريزان وبفضل الإنترنيت أطلعنا مشكوراً على العنوان الصحيح , وهو ليس أفضل 100 شخصية بل الأكثر تأثيراً في التاريخ (( most influential))وهذا شرفٌ كبير للسيف أن يمحو أمماً و يغزو أخرى وينكح ويسبي ويغتصب بالتأكيد هذا هو الأكثر تأثيراً . لكن الإنترنت كشف كل شيء , يكفينا أن نستمتع بمشاهدة فيديوات رجال الدين المسلمين هم يكشفون الحقائق دون كلل أو ملل. عليك أن تخفي وجهك وتدعو إلى البث الراديوي بدلاً من الفضائيات .