قامت قوات سوريا الديمقراطية باستهداف مقرات للشرطة والاستخبارات التابعة للعدو التركي في مدينة نصيبين الحدودية.
وجاء القصف ردّاً على استهداف العدو التركي الأحياء الآهلة بالمدنيين في مدينة القامشلي.
وأكدت قسد أنها حققت إصابات مباشرة في المقرات المستهدفة دون ذكر تفاصيل إضافية.
من جهة أخرى استهدف العدو التركي قرية زهيرية التابعة لناحية ديريك “المالكية” في أقصى شمال شرقي سوريا بالقصف المدفعي دون معلومات عن خسائر بشرية.
** من ألاخر
الحقيقة لا شئ سيردع المجرم أردوغان بعد إرهابه العلني بتدمير وقبر الكورد غير نقل المعركة لقلب تركيا ، بتفجير مقراته الأمنية والعسكرية والمخابراتية ومخازن اسلحته ووقوده ، وألاهم تفجير الفنادق والمرافق السياحية بعد إنذار ساكنيها ، لتدمير ليراته وإقتصاده أكثر حتى يترك الجيش والشعب ضدّه ؟
ومن خلال عمليات نوعية متقنة ومحكمة بواسطة سيارات حكومية مفخخة ، وخاصة في المناطق الغير مرصودة أمنياً ، اذ ليس من صالح القوات الكوردية الاصطدام المباشر بقواته بإعداد كبيرة ، بل يجب رصدها والإيقاع بها وخاصة إصطياد الرؤوس المجرمة الكبيرة ، سلام ؟