نقلت “الوطن” اليوم الاثنين عن مصدر ميداني في ريف منبج قوله إن “الجيش دخل إلى منبج، بعد أن طوق منطقة الساجور وقطع الخط ما بين المسلحين الكرد والإرهابيين التابعين للنظام التركي”.
وأضاف المصدر: “الدخول تم بعد تنسيق مع قسم من الأكراد الموجودين في المدينتين”.
ويسيطر الجيش السوري على أجزاء من ريف مدينة منبج الجنوبي في حين تسيطر “قسد” على المدينة وباقي أريافها وعلى مدينة عين العرب.
من جانبها، ذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية نقلا عن مراسلها في الحسكة أن قافلة عسكرية كبيرة من ضباط وعناصر الفوج الخامس هجانة “حرس حدود” في الجيش السوري، انطلقت في الساعات الأولى من فجر اليوم الاثنين من مركز الفوج وسط مدينة الحسكة باتجاه المناطق الشمالية من المحافظة ووصلت إلى بلدة تل تمر الواقعة جنوب شرقي مدينة رأس العين الحدودية.
وأضافت الوكالة أن انتشار الجيش السوري سيبدأ من بلدة تل تمر ومدينتي الدرباسية ورأس العين شمالي الحسكة، بهدف صد الهجوم التركي ومنعه من التوسع باتجاه هذه المناطق.
وفي وقت سابق أفادت وكالة “سانا” بأن وحدات من الجيش السوري بدأت التحرك باتجاه الشمال لمواجهة عملية “نبع السلام” التركية، بعد أن أعلنت “الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا” عن توصلها إلى اتفاق مع روسيا والحكومة السورية يقضي بدخول الجيش السوري ترافقه الشرطة العسكرية الروسية إلى مدينتي عين العرب ومنبج خلال الساعات القليلة القادمة.
المصدر: “الوطن” + “سبوتنيك”
صباح الخير أيها الإخوة الاعزاء .نحن الشعب الكردي (مضلوم) .اساءل سؤال من وعينا في هذه الحياة ولحد الان تتعاقب الحكومات الغربية بالاشتراك مع كل الحكومات في الشعوب التي يتواجد بها الشعب الكردي الفقير . منذ الاربعينيات ولحد الان ينتقلون من الاءكراد .لماذا ماهوا السبب .الا يوجد رحمة والرحمة ربانية موا من الحكومات والقادة . هل هنالك دوافع انتقامية وبيته منذ مءات السنين ضد الاكراد . هل هنالك شعوب وليس شعب اطهر من الكرد وانفض منه وأكرم من وأيضا مسالم .أين ضمائر شعوب العالم وأين ضمائر الحكام والرؤساء في جميع أنحاء العالم وأين منضمة حقوق الانسان وأين منظمة الأمم المتحدة وأين…….وأين…….!!! . طول السنين الماضية ولحد الان لم يعترفوا الاكراد مع العلم ان تاريخ الإسلامي شاهد على قوة هذا الشعب الصامد الصبور . (حسبي الله ونعم الوكيل ) . على أذية الشعب الكردي .