أعلن لواء من يسمون أنفسهم ( لواء صقور الكورد) اليوم الاحد عن حل أنفسهم لاسباب ذكروها بالقاهرة و الخارجة عن أرادتهم. و لكنهم في نفس البيان أعلنوا عن ولائهم لمرتزقة سيدهم أردوغان.
وكان قائدها هذا اللواء الكارتوني ’’ نبيه موسى طه ’’ قد تعرض لجروح بعدما تعرض لإطلاق نار من قبل قوات سوريا الديمقراطية أثناء مشاركته في عملية ما تسمى ’’ بنبع السلام ’’ التركية في سري كانية / رأس العين.
و يأتي حل هذا اللواء من قبل أردوغان حيث أن أردوغان يمنع وجود حتى قوة عسكرية كوردية و بأسم كوردية و فرضوا عليهم الارتزاق داخل الوحدات السورية الاخر من من يسمون بالجيش الوطني السوري المتكون في غالبيته من جبهة النصرة و الشام.
ألم أقل لكم في الموازين الدولية للأمن القومي لا فرق بين أوجلان أو إبراهيم برو ولا بين أرشد زيباري وملا مصطفى أو مسعود أو غيره من الكورد المخلصين والخونة هم كورد لا فرق بين الاسود والابيض هذا منطوق كل العالم إلاّ الغبي جداً لا يفهم هذا ، أخلص مخلصي صدام كان المرحوم محي جانكير الهركي لكن صدام قتله بالسم