نددت جمعية الدفاع عن قضية الانفال في اقليم كوردستان يوم الخميس بشدة تأبين جهات سياسية، واعضاء في مجلس النواب العراقي وفاة وزير الدفاع الأسبق سلطان هاشم.
وقالت الجمعية في بيان اليوم ان “سلطان هاشم مدان بعمليات الانفال، وصدر بحقه حكم بالاعدام من قبل محكمة الجنايات العليا في العراق”، مشيرة الى انه وبعد مرور 17 عاما على صدور الحكم توفي هاشم بجلطة قلبية داخل السجن ليوجه على اثره مجموعة من الاشخاص برقيات تعزية الى اسرة “هذا المجرم” من بينهما البرلمانية اخلاص الدليمي.
واضاف البيان ان “مثل هذا الانحطاط يندرج في خانة الخيانة للدماء التي ارقيت بغير وجه حق من شهداء الانفال، وازدراء مباشر بقرار محكمة الجنايات العليا في العراق”.
وادان البيان مثل هذه المواقف “الشنيعة والمليئة بالخزي والعار” الصادرة من اي شخص او من اي جهة أو منصب.
ودعا البيان وزارة الشهداء والمؤنفلين الى اتخاذ اجراءات قانونية بحق البرلمانية اخلاص الدليمي، وامثالها، مطالبا الوزارة ذاتها بالنهوض بالمسؤولية الملقاة على عاتقها، ومنع الازدراء بدماء “الشهداء”.
وتوفي سلطان هاشم وزير الدفاع العراقي السابق، يوم الأحد، في سجن الحوت في الناصرية بعد تعرضه لازمة قلبية حادة”.
يذكر ان سلطان هاشم تم نقله الى سجن الحوت في الناصرية قبل عدة سنوات بانتظار تنفيذ حكم الإعدام الصادر بحق من قبل المحكمة الجنائية العليا.
وسلطان هاشم احمد هو وزير الدفاع في عهد نظام صدام حسين ولقد عيّن في منصب وزير الدفاع عام 1995، وهو من مواليد عام 1945 كما تذكر السجلات الرسمية.
يشار الى ان قوى سياسية سنية عراقية قد اصدرت بيانات نعت فيها سلطان هاشم، واشادت بمواقفه مما اثار غضب واستهجان احزاب وكتل شيعية من بينها حزب الدعوة “الاسلامية”.
بصراحةكان مواطناً شريفاً وجندياً شجاعاً وعسكرياً مطيعاً , لو كان سيده غير صدام لكان هو رجلاً آخر , بكل صراحة وثقة أنا أقول لو كان هو على رأس الجيش قبل 2014 ما دخل داعشيٌّ حدود العراق , ولماذل لا يغضبون على رؤساء الأفواج الخفيفة الكوردية ال72, الذين ينعمون بالعيش الهنيء في كوردستان ؟
هذا المخلوق الفاقد للضمير والوجدان والبعيد عن كل ما يمت الى الفروسية والبطولة على غرار من سبقوه من الوحوش والبرابرة الذين تلطخت اياديهم بدماء المدنيين الكورد الأبرياء من أمثال على الكيمياوى وبارق الحاج حنطة وبرزان والشكرجى والزعبم صديق ومن لف لفهم من اشباه الرجال أعداء الإنسانية والتعايش والسلام كان يتباهى بدوره المخجل في عمليات الانفال المخزبة السيئة الصيت ويعتبر قتل المدنيين الكوردمن النساء والأطفال والشيوخ الأبرياء العزل ودفنهم احياء في صحارى الوسط والجنوب وتدمير ممتلكاتهم ومزارعهم ونهبههاوحرقها بطولة ورجولة وفروسية عاقبهم الله على ما اقترفهوه بحق هؤلاء الضحايا من اثام وجرائم لا يرضى به كل شرائع الأرض والسماء وحكم السماء يمهل ولا يهمل
شكرًا لأبي تارا صح لسانك وخرت عني العذاب كنت اردت ان أعلق ما كتبه الاخ حاجي علو
لذا اكتفي ومرة اخرى شكرأ لك ابو تارا……لو كان حقأ رجلا شجاعآ كما يتباها به من سبق
لكان أبى آوامر سيده ورفض أن يسوق عشرات ألاف من السكان الآمنين من أهالي القرى
والارياف من الشيوخ والمسنين والعجزة والنساء والاطفال وحتى المجانين لم يلفتهم المجرم
واعترف عند محكمته بكل وضوح وبدون آدنى تردد أنه كما بنقل المدنين بسيارات النقل العسكرية
الى الجهة المجهولة ولَم ادري ادري الى اين وماذا سيحدث لهم …!! هل معقول لا يدري ماذا
سيحث لهم ……مسؤول بهذا المستوى يخفى عنه أقل شئ من سواق عسكرين من حافلات ئيڤا
الم يخبروه أنهم نقلوهم الى الصحراء وأفرغتموها في المقابر الجماعية المعدة لهم مسبقة ومع
سبق الاصرار جريمة الانفالات منهج وبرنامج المعدة لها الزمان والمكان المحددتين واساليب والخطة
المرسومة مسبقآ لا بد ان يشارك في تلك الاجتماعات اعلى مسؤول عسكري ولا يقل ان لا يشرك
فيها الاسؤول المنفذ العسكري الاول ……لو كان رجلا شجاعآ و شريفآ وبعدما تبن له ان ما سوقهم
من المدنين الكورد دفنوا في المقابر الجماعية وهم احياء لتبرأ نفسه منها ولَم يصر أن يسمي بنته ب آنفال
هذا تحدي لكل من يحمل مثقال ذرة من المروءة والرجولة والكرامة اذن كان خلقه واخلاقه بعيدأ عن الآدمية
ولا يستحق أن يسميه أحدآ أنه كان بشرآ بل كان حيوانًا ووحوشآ جبانأ ؤأكل من فضلات سيده صدام
هناك كبار عسكرين كثيرين رفضوا إشتراك في قتل مدنين فلسطنين …سمعت من. اديو اسرائيل قسم العربي
اثناء حرب الجولان وشاركت فيها القوة الجوية العراقية واسقطت طائرة كميك عراقية واسرة قائدها من قبل اسرئيل وكان من اهل موصل نسيت اسمه راقدا في المستشفى والقتال على اشدها اتصور سنة 1973اي بعد
حرب ايام ستة سنة 1967 في عهد رئسة وزراء اسرئيل گولدة مئيير عجوزة في عقدها ربما السابع هزمت
كل دول العربية خلال ستة ايام فقط … نعود الى طيار العرقي الموصلي الشجاع هذا هو شجاع يا حجي علو
وحشى ان يكون قاتل الاطفال والنساء مثل سلطان هاشم شجاعآ قل لولا وجود رجال من امثال pyd و لمتحدثة كاسرة وفاجعة سنجار……ولولاهم لسجلت مقابر الجماعية ارقامآ قياسيآ وتفوقت اخواتها للانفلات اكثر من 182000 وشكرا ل pyd لا تشكر سلطان الجبان قاتل عجزة وشيوخ ونساء واطفال والمجانين
نرجع الى طيار موصلي قامت طاقم من اذاعة اسرائلية عن طريقها اليه تقول المذيعة نحن في طريقنا لزيارة طيار عراقي. الراقد في المستشفى كما قلنا والحرب دائره وبدأت مقابلة الطيار من اهم اسئلة وجهت اليه اذا اطلق سرحك الان ووصلت الى عراق ماذا تعمل قال سوف اقود طائرة اخرى واهاجم اسرائيل هذا نبل اسرئيل وهذا نبل
المجرم سلطان هاشم يقتل ابناء وطنه ماتسمى جورا وكذبا عراق
علي بارزان
لا اعيد قرائتها والا ابول على نفسي
ليتسألوا.… رئيس الحزب الديمقراطي السيد مسعود البارزاني عن تصرفات نائبة برلمانية عراقية عن كتلته الحزبية
نائبة كردية عن حزب “بارزاني” تترحم على وزير سابق في نظام صدام
قدمت النائبة اخلاص الدليمي عن الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني يوم الثلاثاء تعازيها للمؤسسة العسكرية بوفاة وزير الدفاع في زمن النظام السابق، سلطان هاشم احمد، واصفة الوجود العسكري بعد 2003 بـ”المحتل”.
تتبينت من من اسلوبها الخطابي هي لحد الآن بعثية هذا لا يهمني. … لأنها حرة في مشاعرها القرابة والقومية وهي كالانسانة … لكن (المهم … (لماذا منع البارزاني من اعادة ترشيح الناشطات كل من نجيبة وخواتها الجاف واليزيدية ( ورشح مدلا منهن لماذا منح ……ثقته بالذات بإخلاص الدليمي. ؟؟هل كاكه مسعود ايضآ هو يشارك نفس الشعور لنائبتها البعثية المفضلة. ……!! مبروك عل هذا الإختيار يا سيادة الرئيس بهذا الاسلوب تناصر اهالي المؤنفلين وانا ايضآ فقدت خلالها أعز ما كنت أحبهم ) وما حدثت بفضل الله ثم من فضل اميركا التي انقذت عراقين من كابوس وبطش وحشي كالنظام البعثي الافلقي العروبي العنصري ومن صدام المجرم بحق رفاقه الحزبية اولا ثم الانسانية … ووصفتها إخلاص الدليمي الوجود العسكري بعد 2003ب ( المحتل)
https://kalimaiq.com/contents/view/details?id=9169
متروك الاجابة عنها …… …. …. الاخ الرئيس مسعود البارزاني
وشكرا
علي بارزان
((عاقبهم الله على ما اقترفهوه بحق هؤلاء الضحايا من اثام وجرائم))
لكن الله لم يعاقبهم ؟؟؟