الا تخجلون من وجودكم يا قادة الأحزاب الكردية – احمد موكرياني – احمد موكرياني

 

  • قصف إيراني فارسي على كردستان، دون أي رد من القيادات الأحزاب الكردية التي تدعي تمثيلها للشعب الكردي.
  • قصف تركي مغولي على كردستان، دون أي رد من القيادات الأحزاب الكردية التي تدعي تمثيلها للشعب الكردي.
  • حزب طالباني موالي للنظام الإيراني ومتحالف مع الأحزاب الإطار التنسيقي الموالية لإيران.
  • حزب بارزاني متهادن وشريك تجاري مع النظام التركي المغولي، وحضروا ممثليهم جلسة المجلس النواب يوم الخميس مع الأحزاب الموالية لإيران، ليمثلوا دورهم في تمثيلية إعادة انتخاب الحلبوسي، رئيس المجلس النواب، الغرض من الاجتماع التأكيد على استقالة النواب الصدريين واختيار النائب الأول لرئيس المجلس النواب بدل حاكم الزاملي.

 

  • تبا لكم  وددت ان لم أكن كرديا مع تمثيلكم للكرد.
  • غرتكم المناصب والمال السائب وتاجرتم بالدماء البيشمركة والشهداء الشعب الكردستاني.
  • تنافسون ممثلي هوليود بأناقتكم وتعاملون الشعب الكردستاني بتعالي وغطرسة وكأنكم ملوك وفراعنة.
  • حصرتم مكاسب الشعب الكردي بعد 2003 بعائلاتكم وعشيرتكم، وعشرات الآلاف من الشباب الكردستاني عاطلون عن العمل ويجازفون بحياتهم للهجرة غير الشرعية بحثا عن الحرية والكرامة وعن العيش الكريم دون خوف من اسايش.

هذه ارض كردستان أصبحت ساحة الوغى تنهش فيها الكلاب، أعداء الكرد من الفرس والترك المغول وأنتم تتفرجون، فمتى تشعرون برجولتكم وبغيرتكم ، وتظهرون شجاعتكم ، ام اسكرتكم المناصب والأموال فأصبحت الحياة لكم في ظل عبودية الفرس والمغول ثمنا لبقائكم في السلطة.

اليس بينكم رجل شجاع بشجاعة الرئيسي الأوكراني ليقف بوجه النظام الفارسي الكهنوتي المتهالك ليجتمع خلف قيادته الشعوب الكردستانية لتحرير كردستان الشرقية من الاستعمار الفارسي وكردستان الشمالية من الاستعمار التركي المغولي.

تبا لكم فقد ملئتم قلوبنا قيحا، فأصبحنا نخجل ان ندعي بأننا كرد احفاد كيخسرو وصلاح الدين الأيوبي، فقد شوهتم سمعة الكرد وكردستان بجبنكم وفسادكم، قبحكم الله ويخزيكم في الدنيا والآخرة.

2 Comments on “الا تخجلون من وجودكم يا قادة الأحزاب الكردية – احمد موكرياني – احمد موكرياني”

  1. قادة الكورد و احزاب كذابين و هم عملاء المحتلين . و هذا واضح . و فكيف سوف يتحرر كوردستان اذا القادة الكورد و احزاب الكورد عملاء المحتلين و هم لا يردون استقلال كردستان . و هم يفتخرون بالمحتلين . و هذا هي المدرسة مسعود و احزاب جلال و عبدالله و

    1. لو ان قادة الأحزاب الكردية رفعوا راية النضال للدفاع عن كرامتهم من انتهاكات العدو الفارسي والمغولي فسيقف الشعب العراقي بكل اطيافه من صفوان الى زاخو خلفهم للتخلص من الاستعمار الإيراني وربما نتمكن من تحرير كردستان الشرقية والمحمرة ونعلن استقلالهما بدل إجراء أستفتاء الأغبياء إنتقاما لخال العائلة المالكة في اربيل،

Comments are closed.