(الفشل الشيعي الاسلامي بالعراق)..بكسب امريكا..و(ونجاح الكورد بذلك)..يكشف تعمد الموالين لايران من الشيعة.. بعدم استثمار حقل عكاز الغازي وغيرها من الحقول بالعراق ومنها المصاحب لاستخراج النفط ..ارضاءا لايران وروسيا..فاقليم كوردستان العراق نجح.. بعقود عقدت بامريكا.. أخيرا..لاستثمار حقول غاز بكوردستان العراق مع شركات أمريكية معتبرة.. باكثر من ١٠٠ مليار..ليثبت بان امريكا تريد اعمار العراق…ولكن ذيول ايران يقفون عقبة امام ذلك..منذ ٢٠٠٣..علما..
الشركات الصينية تستولي على حقول النفط بالجنوب..ولم تستثمر الغاز المصاحب للنفط وحقول الغاز..
لابقاء ايران ترهن العراق بالطاقة.. لنتبه اكبر شريك تجاري للعراق هي الصين بما يقارب 50 مليار واكثر سنويا؟ عجيب ولم نجد أي نهوض عراقي بمجالات العراق الاقتصادية.. فماذا يدل ذلك؟ ثانيا: ايران فرخت بالعراق عشرات المليشيات الموالية لها .. والتي تجهر بالعداء ضد أمريكا.. وتستهدف معسكرات الجيش العراقي التي تتواجد بها قوات التحالف .. وكذلك تقوم المليشيات بخطف الامريكان.. والغربيين.. كالاسترالية المخطوفة.. والتي أخيرا عرض اطلاق سراحها مقابل اطلاق سراح إيراني متورط بقتل امريكي.. (تخيلوا الوضاعة للذيول لإيران).. ولا نعلم لماذا ليس مقابل مثلا (اسير فلسطيني).. من اهل غزة لدى إسرائيل مقابل الاسترالية المخطوفة من قبل مليشيات ايران بالعراق.. ثم (لماذا أصلا يخطف الأجانب الغربيين من العراق لصالح ايران) اليس هذه جرائم يعاقب عليها القانون.. فهل المليشيات لها صلاحيات باعتقال المدنيين الغربيين بالعراق.. وكيف نقدم العراق ووسط وجنوبه خاصة امن للشركات العالمية اذا المليشيات الحشدوية والمقاومة الموالية لجار السوء ايران تعيث بالعراق الفساد والخطف والقتل وانتهاك السيادة العراقية صلاح ايران.. (يخطف الأجانب من العراق ثم يرسلون لإيران لتساوم بها طهران) والضحية هو العراق واقتصاده ونهوضه.. (لعن الله ايران وذيوله)..
والغريب:
السوداني يدعي الاستثمارات بالعراق ٨٨ مليار..سؤالنا ..
(١٠٠) مليار صرفت على الكهرباء بالسنوات الماضية..والعراق من سيء لاسوء..ولم تحل ازمة الكهرباء..بسبب الفساد وسوء الادارة…….وكم نسبة الفساد بالاستثمارات … لمحمد شياع السوداني.. اؤكد ٨٨ مليار ٩٠% منها فساد..واين هذه الاستثمارات من اولويات العراقيين..من ازمة الكهرباء والغاز..والبطالة المليونية وانهيار الصناعة والزراعة والصحة والتعليم..وانتشار المخدرات..الخ من الماسي والكوارث..ولنتبه..اقليم كوردستان العراق استثمار بمجال حقلي غاز مع شركات امريكية كلفت ١١٠ مليار..لحل ازمة الغاز والطاقة بالعراق ككل..واذربيجان استثمار كلفها ١٠٠ مليار بمجال النفط..فالسؤال ٨٨ مليار..للسوداني..اين تصرف..وما هي اولوياتها..
بس اريد اسأل العراقي.. بتكرار سؤالي: تقولون ان محافظات بها اعمار..شستفاديت..
مجمعات سكنية بمئات الالاف الدولارات..للوحدة السكنية الواحده..تكدر تشتريها..جسوره شكرلمه..هل حلت ازمة اولياتك يا عراقي..من ازمات الكهرباء والبطالة ..والمخدرات المتفشية..فنادق باهضة الكلفة..سعر الليلة بمئات الدولارات..اعدال رواتب اشهر باليوم الواحد..هل ستقيم فيها انت وعائلتك..
وننبه: الوطن حقيقة واحدة ..والعقيدة اكذوبة..متعددة…ومتغيره….
العقيدة لا تؤمن بالوطن..وتشرع الخيانة للاوطان باسم العقيدة..العقيدة بحقيقتها عقائد متصارعة سنية وشيعية ..تنشق عنها ولائية وصدرية واخوانية وداعش والقاعدة ..والصرخية..والسستانية..والخامنئية .. او عقائد قومية ناصرية باجندة مصرية.. وبعثية باجندة شامية.. وهلم جر.. جرت أيضا البلد لانقلابات عسكرية بالعقود الماضية وصراعات قومية .. وشرعت لتدخلات إقليمية طامعة مصرية وسورية وغيرها..
علما: الوطنية حب الوطن..وعدم خيانته..
العقيدة تشرع الخيانة للاوطان باسم العقيدة..وتتامر على الوطن…الوطن جامع للشعب…اما العقيدة تمزق الشعب لطوائف ..واحزاب ومليشات..لتشرعن سرقة المال العام باسم العقيدة…وتشرع الخيانة باسم المذاهب…سؤال…اذا العراق بريطانيا رسمت حدود العراق..فهل نخون العراق الوطن..وتامر عليه لنلحقه بايران..او مصر او تركيا..او سوريا او دولة خلافة او دولة ولي فقيه الايرانية..لجعل وطننا العراق ولاية او محافظة تابع لطهران او القاهرة او دمشق او أنقرة.. مالكم كيف تحكمون..الا تخافون الله بوطنكم..
……… …… ……….. ………..
واخير يتأكد للعراقيين بمختلف شرائحهم.. ضرورة تبني (قضية هلاك الفاسدين .. بـ 40 نقطة).. …. كمقياس ومنهاج يقاس عليه كل من يريد تمثيلهم ويطرح نفسه لقياداتهم .. علما ان هذا ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع العراقي، ويجعل العراقيين يتوحدون ككتلة جغرافية وسياسية واقتصادية وادارية.. بهدف واحد.. ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب الجماعات المسلحة.. وعدائية واطماع المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن الهيمنة الايرانية وذيولها الاجرامية بارض الرافدين.. وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق،.. ويضمن بنفس الوقت عدم عودة العراق لما قبل 2003 وماسيه..|. والموضوع بعنوان (مشروع هلاك الفاسدين..لانقاذ العراق).. بـ (40 نقطة)..يجب ان (تحفظ من قبل كل عراقي عن ظهر قلب).. كمطالب (حياة او موت)..(كرامة او ذلة..) وعلى الرابط التالي: