مبادرة وطنية
الدعوة إلى جمعية تأسيسية لإطلاق نظام سياسي جديد يلبي تطلعات الشعب السوري
في ظل المرحلة الحرجة التي تمر بها سوريا، وإيماناً منا بضرورة العمل الوطني المشترك لإنقاذ الوطن، ندعو كافة القوى السياسية الوطنية، دون استثناء أو إقصاء، إلى عقد جمعية تأسيسية وطنية.
أهداف الجمعية:
1. صياغة نظام سياسي جديد يتماشى مع تطلعات الشعب السوري.
2. وضع أسس مرحلة انتقالية تضمن تحقيق الاستقرار والسلام، وإعادة بناء الدولة على قواعد العدالة والديمقراطية.
3. محاسبة مرتكبي الجرائم وإنصاف الضحايا، بما يعزز بناء الثقة بين مكونات المجتمع السوري، ويمهد لمصالحة وطنية شاملة تحول دون تكرار مآسي الماضي.
موقفنا من المرحلة الراهنة:
• نؤكد رفضنا لأي محاولات استئثار بالقرار الوطني أو فرض الأمر الواقع بقوة السلاح.
• نؤمن أن مستقبل سوريا لا يمكن أن يُرسم إلا عبر توافق وطني حقيقي يعكس إرادة كافة مكونات الشعب السوري.
• نرى أن الانتقال السياسي يجب أن يكون مستنداً إلى إطار شرعي وقانوني واضح، وندعو إلى البناء على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 باعتباره خارطة الطريق المعتمدة محلياً و دولياً.
مسؤوليات سلطات الأمر الواقع:
• ضبط الأمن والاستقرار وضمان حماية المدنيين ومؤسسات الدولة.
• تسهيل عودة النازحين والمهجرين إلى مدنهم وقراهم.
• التصدي للاعتداءات الخارجية، وخاصة العدوان الصهيوني، بما يضمن الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها.
نداء إلى القوى الوطنية:
نوجه دعوتنا إلى جميع القوى الوطنية والسياسية للارتقاء إلى مستوى المسؤولية التاريخية والعمل بجدية على:
1. فتح حوار وطني شامل يُعلي مصلحة الوطن فوق كل اعتبار.
2. تحقيق العدالة والمساواة بين جميع السوريين، دون تمييز أو استبعاد.
رؤيتنا لسوريا الجديدة:
إن سوريا التي نحلم بها هي وطن لجميع أبنائها، تسوده الحرية والديمقراطية، خالٍ من الإقصاء والاستبداد. سوريا حرة أبية تُعبر عن تضحيات شعبها وآماله في حياة كريمة ومستقبل مشرق.
عاشت سوريا حرة أبية، المجد للشهداء، والحرية لشعبنا الصامد.
لجنة متابعة مؤتمر القاهرة
– جمال سليمان- قاسم الخطيب – صفوان عكاش – مها غزال
– عمر مسالمة – صالح اللبواني – فايز حسين
الهيئة العامة المصغرة
– عارف دليلة- بشار حاج علي – بشار عبود – فدوى العجيلي
– هند مجلي – أحمد الأحمر – وفيق عرنوس – راسم الأتاسي
– صفوان مدخنة- محمد عبيد- أحمد جباوي- صلاح بلال
– صعب الحريري- ثابت عبارة- مرام داود- فصيح علي الخلف
– منال حاج ابراهيم
السم بالعسل.. نفس ما حصل بالعراق.. بنصف الصيغة..(• نؤمن أن مستقبل سوريا لا يمكن أن يُرسم إلا عبر توافق وطني حقيقي يعكس إرادة كافة مكونات الشعب السوري)..
ماذا يقصدون (توافق وطني) بلا زحمة؟
لماذا لم نجد بهذه النقاطة.. نقطة تتناول (ملاحقة الفاسدين ومن اثروا بالمال العام)؟
نعود:
توافق وطني بين من ومن؟
بين اسلامية يعتبر سوريا مجرد ولاية تابعة لدولة عابرة للحدود (الخلافة).. يتبناها الاسلاميين السنة..
لو اكراد يعتبرون انفسهم مستقلين عن سوريا.. ويريدون الاستقلال (الانفصال) وبقاءهم بسوريا مرحليا حاليا؟
لو العلوية والدروز .. الذين يرون سوريا .. مستقبل مظلم لهم..
لو قوميين عرب .. يعتبرون سوريا مجرد قطر جزء من وهم وطن وهمي من المحيط للخليج..
السؤال من يتحدث بسوريا الوطنية .. وسوريا للسوريين.. فقط لا غير..
when Sykes-Picot-Sazanov agreement in 1916, gives us this geopolitical state with under old Roman province in time which geopolitically was very different from this one.
for example, in entite history lands of eastern Euphrate River never was part of syria, first time it happened in sykes-picot agreement.
Then what you expect to see .. !?i
A civil state as european one, when human is the most cheapest thing in existing ?!i
Arabized people (fake arabs) in syria are still living in ideoligies of fake history glory, and believed that there was an old state names syria which includes (syria +lebanon +jordan+palestin+some land in turkey includes Euphrate & Tigers sources)
When both of islamists and fake arabs are believing that idea, the islamist by fake name “Bilad Sham” while the fake arab by “arab nationalism”.
Andthe Islamist wants a state from north China part to south France part, while the arab nationalist wants from golf to ocean.
And both school (islamism+arabism) jump above the true idea which is, all these lands which you reclaim to be (islamic or arabic) it don’t belong for you and have thier owners.
This is the black comedy which we have it is syria, a fake people origins who believe in fake ideologies. And mostly refuse to wake up from that they call it a dream, except few here and there.
And insisting to go against reality, means suffering will continue